وداعاً لطبيب المقوقس ؛ (زيت الخروع وحقنة معلّق النشاء والعلق الطبي
(0)    
المرتبة: 119,139
تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: دار نور البشير للطباعة والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أخذت الدراسات الطبية تتلو الدراسات، وكلما أفل جيل أورث دراساته جيلاً آخر، حتى شهد عصرنا العتيد ذروة التقدم الطبي، وذلك من نواح شتى منها الكيميائية والليزرية وغيرها، ومن جانب آخر بدأت الأمراض تزداد تعقيداً أكثر وأكثر بشكل متناسب طرداً مع الإكتشافات، وكان الإنسان هو الضحية، إذ أضحى جسمه حقل تجارب ...للأطباء، ومع هذا كله لم يفلح الطب في شفاء سوى 10% من الأمراض المختلفة بإعتراف كبار الأطباء، وما زالت رحى الحرب الضروس تدور مع الفيروسات والجراثيم. فهل تركت الرحمة الآلهية الإنسان يتخبط خبط عشواء في معاركه ضد الجراثيم والفيروسات؟ أم أننا هجرنا كلام المصطفى في وصاياه الطبية ذات النفع العميم؟ فعوداً إلى طب الحبيب فالعود أحمد. وبين أيدينا اليوم ثلاث درر من الوصايا النبوية، تذهب بما يعترض حياتنا اليومية من آلام وأمراض وأوجاع، وتجري صيانة عامة لأبداننا، وذلك بأبسط الوسائل وأقل التكاليف، بعيداً عن مشاكل التلوث وإختلاطات الأدوية وآثارها الجانبية إقرأ المزيد