لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,149

صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول
15.00$
الكمية:
صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: المنشورات الحقوقية صادر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مضت حتى اليوم على فاة يوليوس قيصر فترة من عمر الزمن تزيد عن العشرين قرناً ( 2023 سنة حتى سنة 1979 على وجه الدقة ). وعلى الرغم من هذا التقادم الموغل في أعماق التاريخ، فما زال قيصر سمع الدنيا وبصرها. وما زالت كلماته وأعماله تتردد في الكثر من المناسبات. ...وهل هناك من لم يردد مع شكسبير في روايته يوليوس قيصر كلمات : ( حتى أنت يا بروتس – فليمت قيصر ! ) كرمز للغدر من أقرب المقربين. وهل هناك من لم يذكر كليوباتره – في مسرحية شوقي – وماكان لها دور في تاريخ مصر البطالة، عبر علاقتها مع قيصر ومن بعده مع أنطونيو. المهم في اللأمر هو أن سيرة قيصر والتي بدأت بمصرعه غدراً تحت قبة الفورورم في مجلس الشيوخ ( السيناتور ) هذه السيرة ما زالت تتزايد في حجمها يوماً بعد يوم حتى أصبحت أسطورة أو شبه أسطورة، ومن هنا تظهر صعوبة البحث في حياة إنسان كانت مليئة بجلائل الأعمال. أمضى يوليوس قيصر حياته متنقلاً من بلد إلى بلد، ومن قارة إلى قارة، جرار الجيوش ومحارب رائع، وقائد فذ، ثم هو قبل ذلك وبعده رجل دولة له أطماعه وله مطامحه. وهو إنسان له مشاعره وأحاسيسه، وله فضائله وهناته، وفي حياة قيصر هنات فاضحة. غير أن الأمجاد التي أقامها، والنهاية المأساة التي إنتهت إليها خياته، جعلت غباراً كثيفاً يسدل ستاره على تلك المهانات، ويحاول إسقاطها من صفحة التاريخ، غير أن التاريخ لا يسقط شيئاً من صفحاته أبداً، وإنما يحاول تجاهلها أو تجاوزها، أو على الأقل وضعها في حجمما لا أكثر ولا أقل. ويبرهن ذلك على أنه من المحال الإحاطة بحياة قيصر إحاطة شاملة وعميقة في وقت واحد، وكان لا بد من التنقل فوق القمم بسرعة مذهلة في مواكبة القائد الظافر وهو ينتقل من روما ليفتتح بلاد الغول وليقيم فيها، محارباً شعوباً، منظماً لكياناتها على إمتداد عقد من الزمن ويحاول خلالها غزو بريطانيا، ليعود بعدها من أجل خوض حروب أهلية طاحنة مع أبرز القادة وأقوى الرجال ( بومبي ) ولئن إنتصر قيصر على خصمه، إلا أن ذلك لا ينتقص من كفاءة ( بومبي ) القيادية بقدر ما يزيد من كفاءة قيصر. وبقي بومبي نموذجاً لعصره ومثلاً لشعبه الروماني القديم، بقدر ما بقي قيصر رمزاً لتطورات شعبه وتطلعاته. ثم إذا بقيصر، وهو يمضي بعد ذلك من إيطاليا إلى آسيا الصغرى، ومنها إلى مصر حيث أقام فترة كانت من أحلى أيام حياته وأبعدها أثراً في نفسه وتأثيراً على مستقبله، إذ لم يكن طموحه لتحويل الإمبراطورية إلى ملكية، إلا نتيجة لما عرفه في ملوك المشرق من العزة والسيادة. وكان هذا التحويل كافياً لإثارة المقاومة المضادة لقيصر والتي تآمرت لإنها حياته. ويعود قيصر بعد ذلك من مصر لمتابعة الصراع في أفريقيا وفي إسبانيا، حيث خاض معركة موندا القاسية وإنتصر فيها ليعود إلى روما، وليقيم فيها بعد غياب طويل عنها، وهنا تبدأ فصول المأساة التي وضعت حداً لحياته. ولم يكن قيصر في ذلك كله نموذجاً فرداً في التاريخ، فقد سبقه إلى عالم الفتوحات قادة عظام أسسوا إمبراطوريات ضخمة، وفي طليعتهم الإسكندر المقدوني، كما كانت روما تضج بالقادة العظام الذين كان – ماريوس في طليعتهم – فسبق قيصر كل السلف بما أقام وبما شيد. وتوج هذه الفترة التاريخية التي وصلت فيها الإمبراطورية الرومانية إلى عصرالقوة. ويظهر من هذه الزاوية بالذات أن الحياة الإنسانية على الأرض لم تكن في يوم من الأيام مغايرة في طبيعتها لما يشهده العالم المعاصر. فقد كانت الشعوب الضعيفة دائماً نهباً للأقوياء وفريسة للطامعين، ولا فرق هنا بين حروب قيصر في بلاد الغول، والحروب التي تتعرض لها الشعوب الضعيفة من حيث الأهداف، ولو أن هناك ثمة فرق كبير من نوع الوسائل المؤدية إلى تلك الأهداف. تلك هي نقطة بارزة تثيرها لوحة يوليوس قيصر، أما بقية اللوحات المثيرة، وأما الملامح البارزة لفن الحرب، وأما طبيعة الحياة في تلك الفترة التاريخية، فهي كلها، وغيرها، مما تبرزه سيرة القائد العظيم. وفي هذا الكتاب إلقاء بالضوء على سيرة يوليوس قيصر ومسيرته التاريخية وذلك لإنتماء الفكر العسكري بالمزيد من المعرفة، مع إمتاع القارئ في وقت واحد.نبذة الناشر:يقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين يعالج الأول المقصود بحكم التحكيم من خلال تعريف فقهي موسع ومقارنة عميقة بين مختلف القوانين والتشريعات وبخاصة القانون اللبناني، والمصري، والفرنسي، وأيضاً في الاتفاقيات الدولية ولا سيما اتفاقية نيويورك للعام 1958 واتفاقية توحيد قوانين الأعمال في أفريقيا.
أما الباب الثاني فيتناول التفرقة بين التحكيم الوطني والدولي فيتطرق المؤلف إلى المعايير السائدة في الفقه والتشريعات المقارنة والاتفاقيات الدولية للتفرقة بين التحكيم الداخلي والدولي ولا سيما تلك المعتمدة في لبنان، ومصر، وفرنسا، وأيضاً من خلال اتفاقية نيويورك، والقانون النموذجي لسنة 1985 وأيضاً النظام القانوني للتحكيم ، من طرق الطعن، الحالات التي تجيز الطعن، تنفيذ أحكام التحكيم، القواعد الإجرائية المطبقة على التحكيم والمحاكم المختصة بممارسة الرقابة.

إقرأ المزيد
صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول
صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,149

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: المنشورات الحقوقية صادر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مضت حتى اليوم على فاة يوليوس قيصر فترة من عمر الزمن تزيد عن العشرين قرناً ( 2023 سنة حتى سنة 1979 على وجه الدقة ). وعلى الرغم من هذا التقادم الموغل في أعماق التاريخ، فما زال قيصر سمع الدنيا وبصرها. وما زالت كلماته وأعماله تتردد في الكثر من المناسبات. ...وهل هناك من لم يردد مع شكسبير في روايته يوليوس قيصر كلمات : ( حتى أنت يا بروتس – فليمت قيصر ! ) كرمز للغدر من أقرب المقربين. وهل هناك من لم يذكر كليوباتره – في مسرحية شوقي – وماكان لها دور في تاريخ مصر البطالة، عبر علاقتها مع قيصر ومن بعده مع أنطونيو. المهم في اللأمر هو أن سيرة قيصر والتي بدأت بمصرعه غدراً تحت قبة الفورورم في مجلس الشيوخ ( السيناتور ) هذه السيرة ما زالت تتزايد في حجمها يوماً بعد يوم حتى أصبحت أسطورة أو شبه أسطورة، ومن هنا تظهر صعوبة البحث في حياة إنسان كانت مليئة بجلائل الأعمال. أمضى يوليوس قيصر حياته متنقلاً من بلد إلى بلد، ومن قارة إلى قارة، جرار الجيوش ومحارب رائع، وقائد فذ، ثم هو قبل ذلك وبعده رجل دولة له أطماعه وله مطامحه. وهو إنسان له مشاعره وأحاسيسه، وله فضائله وهناته، وفي حياة قيصر هنات فاضحة. غير أن الأمجاد التي أقامها، والنهاية المأساة التي إنتهت إليها خياته، جعلت غباراً كثيفاً يسدل ستاره على تلك المهانات، ويحاول إسقاطها من صفحة التاريخ، غير أن التاريخ لا يسقط شيئاً من صفحاته أبداً، وإنما يحاول تجاهلها أو تجاوزها، أو على الأقل وضعها في حجمما لا أكثر ولا أقل. ويبرهن ذلك على أنه من المحال الإحاطة بحياة قيصر إحاطة شاملة وعميقة في وقت واحد، وكان لا بد من التنقل فوق القمم بسرعة مذهلة في مواكبة القائد الظافر وهو ينتقل من روما ليفتتح بلاد الغول وليقيم فيها، محارباً شعوباً، منظماً لكياناتها على إمتداد عقد من الزمن ويحاول خلالها غزو بريطانيا، ليعود بعدها من أجل خوض حروب أهلية طاحنة مع أبرز القادة وأقوى الرجال ( بومبي ) ولئن إنتصر قيصر على خصمه، إلا أن ذلك لا ينتقص من كفاءة ( بومبي ) القيادية بقدر ما يزيد من كفاءة قيصر. وبقي بومبي نموذجاً لعصره ومثلاً لشعبه الروماني القديم، بقدر ما بقي قيصر رمزاً لتطورات شعبه وتطلعاته. ثم إذا بقيصر، وهو يمضي بعد ذلك من إيطاليا إلى آسيا الصغرى، ومنها إلى مصر حيث أقام فترة كانت من أحلى أيام حياته وأبعدها أثراً في نفسه وتأثيراً على مستقبله، إذ لم يكن طموحه لتحويل الإمبراطورية إلى ملكية، إلا نتيجة لما عرفه في ملوك المشرق من العزة والسيادة. وكان هذا التحويل كافياً لإثارة المقاومة المضادة لقيصر والتي تآمرت لإنها حياته. ويعود قيصر بعد ذلك من مصر لمتابعة الصراع في أفريقيا وفي إسبانيا، حيث خاض معركة موندا القاسية وإنتصر فيها ليعود إلى روما، وليقيم فيها بعد غياب طويل عنها، وهنا تبدأ فصول المأساة التي وضعت حداً لحياته. ولم يكن قيصر في ذلك كله نموذجاً فرداً في التاريخ، فقد سبقه إلى عالم الفتوحات قادة عظام أسسوا إمبراطوريات ضخمة، وفي طليعتهم الإسكندر المقدوني، كما كانت روما تضج بالقادة العظام الذين كان – ماريوس في طليعتهم – فسبق قيصر كل السلف بما أقام وبما شيد. وتوج هذه الفترة التاريخية التي وصلت فيها الإمبراطورية الرومانية إلى عصرالقوة. ويظهر من هذه الزاوية بالذات أن الحياة الإنسانية على الأرض لم تكن في يوم من الأيام مغايرة في طبيعتها لما يشهده العالم المعاصر. فقد كانت الشعوب الضعيفة دائماً نهباً للأقوياء وفريسة للطامعين، ولا فرق هنا بين حروب قيصر في بلاد الغول، والحروب التي تتعرض لها الشعوب الضعيفة من حيث الأهداف، ولو أن هناك ثمة فرق كبير من نوع الوسائل المؤدية إلى تلك الأهداف. تلك هي نقطة بارزة تثيرها لوحة يوليوس قيصر، أما بقية اللوحات المثيرة، وأما الملامح البارزة لفن الحرب، وأما طبيعة الحياة في تلك الفترة التاريخية، فهي كلها، وغيرها، مما تبرزه سيرة القائد العظيم. وفي هذا الكتاب إلقاء بالضوء على سيرة يوليوس قيصر ومسيرته التاريخية وذلك لإنتماء الفكر العسكري بالمزيد من المعرفة، مع إمتاع القارئ في وقت واحد.نبذة الناشر:يقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين يعالج الأول المقصود بحكم التحكيم من خلال تعريف فقهي موسع ومقارنة عميقة بين مختلف القوانين والتشريعات وبخاصة القانون اللبناني، والمصري، والفرنسي، وأيضاً في الاتفاقيات الدولية ولا سيما اتفاقية نيويورك للعام 1958 واتفاقية توحيد قوانين الأعمال في أفريقيا.
أما الباب الثاني فيتناول التفرقة بين التحكيم الوطني والدولي فيتطرق المؤلف إلى المعايير السائدة في الفقه والتشريعات المقارنة والاتفاقيات الدولية للتفرقة بين التحكيم الداخلي والدولي ولا سيما تلك المعتمدة في لبنان، ومصر، وفرنسا، وأيضاً من خلال اتفاقية نيويورك، والقانون النموذجي لسنة 1985 وأيضاً النظام القانوني للتحكيم ، من طرق الطعن، الحالات التي تجيز الطعن، تنفيذ أحكام التحكيم، القواعد الإجرائية المطبقة على التحكيم والمحاكم المختصة بممارسة الرقابة.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
صادر في المحاكمات المدنية - الرقابة القضائية على أحكام التحكيم الدولية - الجزء الاول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين