لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,548

جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد ظهرت في الأمة منذ القرن الأول، فرق ضالة مبتدعة في الدين، كالخوارج والرافضة والجهمية والمعتزلة وأحزابهم، أظهرت في الأرض الفساد، وشوشت على كثير من المسلمين عقائدهم، وكان لهم سلطة وسطوة. فكان واجباً على الأئمة من أهل العلم، أن يتصدوا لأولئك المبتدعة، لحماية عقائد المسلمين في شبههم وضلالاتهم، فألفوا ...وصنفوا.
وكان لكل عصر طريقته في الرد والبيان، ومنها الطريقة الكلامية المبينة على القواعد العقلية، بالإضافة إلى النصوص الشريفة من الكتاب والسنة، المليئة بمثل تلك القواعد. بالإضافة إلى ذلك فإنه ولهذه الغاية، أي من أصل تعليم الناس مسائل الإعتقاد الصحيح، ألف أهل العلم المؤلفات شعراً ونثراً، وكان من أهمها منظومة "بدء الأمالي" للشيخ "سراج الدين" أبي الحسن علي بن عثمان الأوشي"، نسيه إلى "أُوْسَ" بضم أوله وسكون الواو، وهي بلدة كبيرة من منطقة "فرغانة"، التي تقع اليوم في بلاد "أوزبكستان" في آسيا الوسطى، التي تقع فيها أيضاً: بخارى، وسمرقند، ونسف، وغيرها من مدن أهل العلم المشهورين.
والأُوشيُّ هو من فقهاء الحنفية المشهورين، وصاحب كتاب "الفتاوى السراجية". وهذه المنظومة، التي بين يدي القارئ، هي لامية القافية، من البحر "الوافر".
وقد اختار الناظم كلماتها عن علم وفقه، لغةً ومعنىً، فهي محكمة النظم، متينة السبك، دقيقة المعنى، لا يستطيع القارئ الإحاطة بلباب معانيها، إلا بعد العودة إلى معاجم اللغة، ولهذا استعجل بعض شارحيها كالمُلاّ عليّ القاري، ومحمد الريحاوي وغيرهما، فحملوا بعض كلماتها على غير معانيها، وأبعدوا في تفسير بعضها، وخطّأ وألفاظهم حيناً، واقترحوا عليه بدائل حيناً آخر، وهم في الواقع جانبوا الصوب. وقد بين القاضي الشيخ محمد أحمد كنعان في شرحه هذا كلُّ في موضعه كما سيلحظ القارئ.
وقد انبرى إلى شرحها لإعطائها بما تستحق من العناية والشرح، مستوعباً مسائلها، مستخرجاً من كلماتها مقاصد ناظمها، متوقفاً عند كل كلمة، بعد تصويب ما اختلفت فيه النسخ، أو حرّفه الناسخون، أو توهمه بعض الشارحين، بما يتفق والمعنى المراد في لغة العرب، والمعنى المعهود في اصطلاح علماء "فن التوحيد"، معيداً ترتيب أبيات المنظومة وفق مضمون كلّ منها، تحت الباب الذي يخصه، لأن الناظم كما هو الظاهر، قد نظم المسائل الواردة في متن "العقائد النسخية" وهي ليست مبوبة ولا مرتبة على النمط المعهود، فجاءت مسائل المنظومة على نسقها. بالإضافة إلى ذلك قام الشارح بترتيب الشرح على أبواب، جاعلاً لكل باب عنواناً، مضمناً الباب "مباحث" أو "مسائل" ومفرعاً الباب إلى "مسائل" وذلك عند الحاجة.

إقرأ المزيد
جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد
جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,548

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد ظهرت في الأمة منذ القرن الأول، فرق ضالة مبتدعة في الدين، كالخوارج والرافضة والجهمية والمعتزلة وأحزابهم، أظهرت في الأرض الفساد، وشوشت على كثير من المسلمين عقائدهم، وكان لهم سلطة وسطوة. فكان واجباً على الأئمة من أهل العلم، أن يتصدوا لأولئك المبتدعة، لحماية عقائد المسلمين في شبههم وضلالاتهم، فألفوا ...وصنفوا.
وكان لكل عصر طريقته في الرد والبيان، ومنها الطريقة الكلامية المبينة على القواعد العقلية، بالإضافة إلى النصوص الشريفة من الكتاب والسنة، المليئة بمثل تلك القواعد. بالإضافة إلى ذلك فإنه ولهذه الغاية، أي من أصل تعليم الناس مسائل الإعتقاد الصحيح، ألف أهل العلم المؤلفات شعراً ونثراً، وكان من أهمها منظومة "بدء الأمالي" للشيخ "سراج الدين" أبي الحسن علي بن عثمان الأوشي"، نسيه إلى "أُوْسَ" بضم أوله وسكون الواو، وهي بلدة كبيرة من منطقة "فرغانة"، التي تقع اليوم في بلاد "أوزبكستان" في آسيا الوسطى، التي تقع فيها أيضاً: بخارى، وسمرقند، ونسف، وغيرها من مدن أهل العلم المشهورين.
والأُوشيُّ هو من فقهاء الحنفية المشهورين، وصاحب كتاب "الفتاوى السراجية". وهذه المنظومة، التي بين يدي القارئ، هي لامية القافية، من البحر "الوافر".
وقد اختار الناظم كلماتها عن علم وفقه، لغةً ومعنىً، فهي محكمة النظم، متينة السبك، دقيقة المعنى، لا يستطيع القارئ الإحاطة بلباب معانيها، إلا بعد العودة إلى معاجم اللغة، ولهذا استعجل بعض شارحيها كالمُلاّ عليّ القاري، ومحمد الريحاوي وغيرهما، فحملوا بعض كلماتها على غير معانيها، وأبعدوا في تفسير بعضها، وخطّأ وألفاظهم حيناً، واقترحوا عليه بدائل حيناً آخر، وهم في الواقع جانبوا الصوب. وقد بين القاضي الشيخ محمد أحمد كنعان في شرحه هذا كلُّ في موضعه كما سيلحظ القارئ.
وقد انبرى إلى شرحها لإعطائها بما تستحق من العناية والشرح، مستوعباً مسائلها، مستخرجاً من كلماتها مقاصد ناظمها، متوقفاً عند كل كلمة، بعد تصويب ما اختلفت فيه النسخ، أو حرّفه الناسخون، أو توهمه بعض الشارحين، بما يتفق والمعنى المراد في لغة العرب، والمعنى المعهود في اصطلاح علماء "فن التوحيد"، معيداً ترتيب أبيات المنظومة وفق مضمون كلّ منها، تحت الباب الذي يخصه، لأن الناظم كما هو الظاهر، قد نظم المسائل الواردة في متن "العقائد النسخية" وهي ليست مبوبة ولا مرتبة على النمط المعهود، فجاءت مسائل المنظومة على نسقها. بالإضافة إلى ذلك قام الشارح بترتيب الشرح على أبواب، جاعلاً لكل باب عنواناً، مضمناً الباب "مباحث" أو "مسائل" ومفرعاً الباب إلى "مسائل" وذلك عند الحاجة.

إقرأ المزيد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
جامع اللألي شرح: بدء الأمالي في علم العقائد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين