لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصحافة النسائية في الوطن العربي

(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 55,875

الصحافة النسائية في الوطن العربي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الصحافة النسائية في الوطن العربي
تاريخ النشر: 22/10/2008
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بين المهن التي مارستها النساء في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حظيت مهنة الصحافة بشعبية كبيرة.
ففي الشرق العربي، سجلت الصحافة النسائية ازدهاراً كبيراً في مصر وسوريا ولبنان خلال النصف الأول من ذلك القرن، وبين عامي 1892 و1950 ظهرت نحو أربعين مجلة نسائية قامت المرأة بتأسيسها أو بتحريرها.
وبالرغم من ...تضاؤل عدد المجلات النسائية حالياً في الأقطار العربية نسبيأً، فإن عدد النساء "الصحافيات" اللواتي يسهمن في تحرير المجلات والصحف قد تكاثر. على أن كثرة عددهن لم يمكنهن من النجاح في تبوء مراكز قيادية مسؤولة كرئاسة تحرير صحيفة سياسية مثلاً، وذلك لأسباب عديدة قد تتعلق بالميول الخاصة بالمرأة أو بالعقلية السائدة في المجتمع والموروثات الاجتماعية التي تحاول أن "تضع المرأة في أطر محددة".
إلا أن ذلك لا ينفي إطلاقاً أن النتاج الصحافي النسائي -على اختلاف موضوعاته- هو جزء من النتاج الفكري العام. ولما كان التاريخ الإعلامي العربي -واللبناني خصوصاً- قد أغفل إلى حد ما النتاج الإعلامي والأدبي للمرأة، فهو أغفل بل أهمل أيضاً نتاجها الصحافي، فلم يلحظ لها محطات تذكر، فجاء إلقاء الضوء على النتاج الصحافي منقوصاً.
من هنا، جاء اختيار هذا البحث الذي سيحاول دراسة النتاج الصحافي النسائي، من دون إغفال موضوع أن النهضة الصحافية عموماً ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالنهضة النسوية.

إقرأ المزيد
الصحافة النسائية في الوطن العربي
الصحافة النسائية في الوطن العربي
(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 55,875

تاريخ النشر: 22/10/2008
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بين المهن التي مارستها النساء في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حظيت مهنة الصحافة بشعبية كبيرة.
ففي الشرق العربي، سجلت الصحافة النسائية ازدهاراً كبيراً في مصر وسوريا ولبنان خلال النصف الأول من ذلك القرن، وبين عامي 1892 و1950 ظهرت نحو أربعين مجلة نسائية قامت المرأة بتأسيسها أو بتحريرها.
وبالرغم من ...تضاؤل عدد المجلات النسائية حالياً في الأقطار العربية نسبيأً، فإن عدد النساء "الصحافيات" اللواتي يسهمن في تحرير المجلات والصحف قد تكاثر. على أن كثرة عددهن لم يمكنهن من النجاح في تبوء مراكز قيادية مسؤولة كرئاسة تحرير صحيفة سياسية مثلاً، وذلك لأسباب عديدة قد تتعلق بالميول الخاصة بالمرأة أو بالعقلية السائدة في المجتمع والموروثات الاجتماعية التي تحاول أن "تضع المرأة في أطر محددة".
إلا أن ذلك لا ينفي إطلاقاً أن النتاج الصحافي النسائي -على اختلاف موضوعاته- هو جزء من النتاج الفكري العام. ولما كان التاريخ الإعلامي العربي -واللبناني خصوصاً- قد أغفل إلى حد ما النتاج الإعلامي والأدبي للمرأة، فهو أغفل بل أهمل أيضاً نتاجها الصحافي، فلم يلحظ لها محطات تذكر، فجاء إلقاء الضوء على النتاج الصحافي منقوصاً.
من هنا، جاء اختيار هذا البحث الذي سيحاول دراسة النتاج الصحافي النسائي، من دون إغفال موضوع أن النهضة الصحافية عموماً ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالنهضة النسوية.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الصحافة النسائية في الوطن العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 258
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953488868

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: العدنية شاهد كل تعليقاتي
  الصحافة النسائية في اليمن(عــد - 07/05/31
تاريـخ الصحافــة النسائية فـي اليمن ( عــــــــدن ) و دعوني في البداية وقبل الدخول في تاريخ الصحافة النسائية في اليمن ( عـدن ) أن أبداء باستعراض لمحة بسيطة عن الصحافة بشكل عام في مدينة عـدن . بالرغم من أن الاحتلال البريطاني لعدن كان عام 1839م ، إلا أن الصحافة بدأت في الظهور بعد نصف قرن من الاحتلال ، إي في مطلع القرن العشرين على يد الكابتن بيل الذي كان يشغل وظيفة مساعد المقيم السياسي ، وعلى الرغم من أعماله الكثير إلا أنه أخذ على عاتقة عبء تحرير صحيفة أسبوعية في عدن واسُماها (( جريدة عدن الأسبوعية )) التي صدرت في أكتوبر 1900م ، وصدرت بـ 8 صفحات كاملة وأحتوت على الأخبار والمقالات الأدبية وأخبار اليمن وحضرموت وجهات من الجزيرة العربية والألعاب والنكات . وطبعت في مطبعة هوارد* . ومع أن كلفت الطباعة كان كبيرة في ذلك الحين وقلت الإعداد المباعة منها نتيجة لقله عدد قراءها ، إلا أن الكابتن بيل أستمر في اصدارها لمدة ستة أشهر، ثم أضطر لمغادرة عدن ، وعهد بمسؤولية الصحيفة إلى رجل أخر يدعي (( المستر مواري )) وكافح الآخر حتى مد عمر الصحيفة إلى عام ، ولكنه لم يتحمل الخسارة الكبيرة فأنقطعت الصحيفة عن الصدور . فعادت عدن إلى سابق عهدها مدينة بلا صحف ، وأستمرت على هذه الحال لمدة أربع عشر عاماً، إلا أن عاد الكابتن بيل وقد رقي فاصبح اللفتننت كولونيل بيل ، برتبة ضابط سياسي أول ، واصدر جريدة (( البؤرة العدنية )) في 14 أبريل 1915م ، وقد حافظ على مضمونها السابق ولم تختلف عن جريدة (( عدن الأسبوعية )) وورد في افتتاحية عددها الأول (( وها نحن قد أرتقينا في جسم جديد من بيــن بقايا رماد جريدة عدن )). وبسبب العوائق التي واجهة أصدار الصحف في عدن من قلة البيع والعجز المالى وثمن الطبع المرتفع وندوة المشتركين فيها. تحمل اللفتننت كولونيل بيل العديد من الأعباء المالية ، مما أطره الأمر إلى الصرف عليها من ماله الخاص . وأستمرت في الصدور حتي أبريل عام 1917م ، فترك عدن مرة أخرى وحل محله المسترج فتزالد الذي سماها (( البؤرة )) فمحا كلمة عدن ولم يتمكن من أصدار الإعداد ست أسابيع فقط . ظهرت بعد ذلك بعض المحاولات لاصدار صحف جديدة إلا أن تلك المحاولات لم تفلح ومنها محاولة النادى الأممي في عدن الذي درس في عام 1918م إمكانية تأسيس مجلة شهرية تنشر الأخبار المحلية والتجارية ، كما تنشر مذكرات الجمعية الوطنية العدنية ، ولسوء الحظ لم ينج المشروع لعدم وجود المطبعة . وفي عام 1925م أصدر اللفتننت كولونيل بوراديل (( من الفصيله الثانية ديفرنشاير )) مجلة (( الكوكب )) الشهرية ، أهتمت بنشر الشؤون العسكرية ، وكانت تطبع في مطبعة بالونجي* ، وبعد عام على صدورها توقفت . وبأنتقال إدارة عدن من الحكومة الهند إلى وزارة المستعمرات البريطانية في عام 1932م، اصدرت الحكومة المستعمرة في عدن جريدة (( عدن جازيت )) واعقبتها بجريدة (( محمية عدن )) وكلتاهما حكوميتان وطبعت في مطبعتي قهوجي دنشو وكاكستي* شكلت جميع هذه المحاولات إرهاصات أولية لصدور الصحافة العدنية بأعتبارها صدرت من قبل شخصيات أجنبية ومع أنتشار التعليم بدأ الناس يشعرون بالحاجة إلى صحف تكتب بلغتهم . وبصدور قانون النشر والتسجيل رقم (27) الصادر 3 يوليو 1939م ضمن عدة قوانين تحص المستمعرة عدن ، من قبل أول حاكم بريطاني لعدن السيد برنارد رايلي ونظم القانون عمل دور الطباعة والنشر وتسجيل الكتب . وفي عام 1939م ، وبعد صدور القانون تقدم السيد محمد علي لقمان بطلب ال