لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 70,165

استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي
تاريخ النشر: 20/06/2008
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تأتي أهمية هذه الدراسة من متابعتها لهذا الجدل الفكري كله، وتحليله بروح جديدة، و من زاوية مغايرة تستلهم أثر المتغيرات الدولية المعاصرة في المنطلقات النظرية والعملية للتفاعلات القائمة واستخلاص النتائج منها، وأثرها في واقع التحليل العلمي ضمن النظرية السياسية الدولية ومستقبله في صياغة الأوضاع الدولية في النظام الدولي الجديد، ...وذلك من خلال طرح الخيارات الملموسة والمحسوسة والبدائل الممكنة بالاعتماد على الأسس العلمية الفاعلة والمتوازنة مع الجانب النظري للوقوف على نتائج التطبيق العلمي، وإثبات حقيقته.
وتأتي فرضية الدراسة لتؤكد أن الردع ما زال استراتيجية قائمة تمارس وجودها في العلاقات الدولية الحالية. وما يجعل من علاقة استراتيجية الردع علاقة مستمرة هو ما يطلق عليه الآن ثورة الشؤون العسكرية التي أتت بها دلالة ثورة التكنولوجيات الحديثة المتاحة لدى أطراف متنوعة مكنتها من التطلع إلى أحداث متسويات خاصة من الردع في مواجهة أطراف نوووية بالدرجة الأساس.
إن استراتيجية الردع في ظل العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة وأثرها في استقرار النظام الدولي هو موضوع هذه الأطروحة، وقد تم تناولها في خمسة فصول، إضافة إلى مقدمة وخاتمة، إذ تمت مناقشة الأطر المفهومية واللغوية للردع، ومقاربة هذا المصطلح مع المصطلحات والمفاهيم الأخرى كـ"الحرب"، و"الأزمة"، و"الإرهاب". في الفصل الأول بأقسامه الثلاثة، ووفق نقاط أساسية، ناقست في القسم الأول مفهوم الردع في المدلول اللغوي والمفهومي. وفي الثاني أسهب في شروط الردع وأشكاله ومستوياته. أما الثالث، فقد خصص لاستراتيجية الردع الأمريكي في الحرب الباردة.
وفي الفصل الثاني تطرق لافتراضات انتهاء أو بقاء الردع في ظل المتغيرات الدولية الجديدة وفق أسس التحليل النظري لاستراتيجية الردع، وربطها بالأوضاع الدولية التي عصفت بالعديد من المفاهيم والمصطلحات التي أفرزت مضامين وآليات استراتيجية جديدة. وتمت مناقشة هذا الموضوع من خلال القسم الأول وعنوانه "الردع في ظل المتغيرات الدولية الجديدة"، والذي ركز فيه على أهم متغيرين دوليين أثرا بشكل مباشر في استراتيجية الردع بمفهومها الكلاسيكي، وهما تعدد القوى النووية والثورة في الشؤون العسكرية.
وقد تطرق القسم الثاني "الردع من الدفاع إلى الهجوم"، إلى أهم التحولات الحاصلة على استراتيجية الردع، وركز فيه على ثلاثة افتراضات أساسية للربط بين الردع والنظام الدولي، في الافتراضات الأولى تحدثت عن زوال الردع بزوال القطبية الثنائية، وفي الافتراضات الثانية تحدثت عن استمرار الردع في ظل القطبية الأحادية. أما الثالثة والأخيرة فكانت افتراضات استمرار الردع في ظل قطبية متعددة بهيمنة الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد حاول الفصل الثالث بحث العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة وتحليلها من خلال ثلاثة أقسام رئيسية. في الأول ناقش تعريف العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة على أساس انبثاقها من الفكر العسكري الأمريكي وصبها في الاستراتيجية العسكرية ذات الهدف الأساس دفاعاً عن الدولة وتحقيق أمنها القومي. وتطرق هنا إلى القدرات العسكرية الأمريكية بشكل تفصيلي، وقارن الهقي\ة العسكرية الأمريكية في الحرب الباردة ثم في ما بعدها.
وعالج ضمن القسم الثاني أثر العقيدة العسكرية الجديدة في السلوك السياسي الخارجي الأمريكي، ولا سيما بتنبي الولايات المتحدة الضربة الاستباقية والضربة الوقائية لمرحلة ما بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001، ناقلة هذا الإطار النظري إلى شكله العملي في أفغانستان والعراق.
وقد أفرد القسم الثالث للضربة الوقائية بمفهومها وتأثيرها في السياسة الكونية الأمريكية وذلك من خلال المقاربة ما بين الردع التعريضي والضربة الوقائية.
وجاء الفصل الرابع وعنوانه "الاستراتيجية الأمريكية الجديدة/المضمون، الآليات، النتائج، الآثار" ليناقش أسلوبي النظرية والتطبيق من خلال أربعة أقسام أساسية.
أما الثالث والرابع فقد عالج الفعل الاستبعاقي والوقائي وتأثيرتهما الاستراتيجية في النظام الدولي الراهن والجديد. وتأسيساً على رؤية مستقبلية استشرفتها هذه الأطروحة بكل تواضع قام الفصل الخامس بربط استراتيجية الردع بالآليات والأدوات الجديدة مع استقرار النظام الدولي الجديد. وذلك من خلال ثلاثة أقسام أساسية، فالأول ناقش الأطر المفهومي للاستقرار، واللااستقرار، وأنماط النظام الدولي. في حين خصص الثاني للخوض في أثر الاستراتيجية الأمريكية الجديدة لتأمين استقرار النظام الأحادي القطبية. وأخيراً طرح في قسم الثالث رؤية مستقبلية تتبناها الباحثة على المدى المتوسط والبعيد لاستراتيجية الردع والنظام الدولي الجديد المختلط الأحادي- المتعدد الأقطاب.
وكما توصلت الباحثة لخاتمة تعد استنتاجات لمجمل الأطروحة التي حاولت أن تصب في خدمة المسيرة البحثية العلمية للإفادة القصوى، في خضم الظروف والمتغيرات الدولية الجديدة، وأثرها في الإصرار الأمريكي على قيادة العالم المعاصر، وما العراق إلا جزء أساسي منه، من غير أن نتناسى أن الهيمنة المزمعة تستدعي المقاومة حتماً، ومن جميع الأطراف الدولية حتى العودة لنظام دولي جديد متوازن ومتكامل يسند بعضه بعضاً وصولاً إلى اسقراره.

إقرأ المزيد
استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي
استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 70,165

تاريخ النشر: 20/06/2008
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تأتي أهمية هذه الدراسة من متابعتها لهذا الجدل الفكري كله، وتحليله بروح جديدة، و من زاوية مغايرة تستلهم أثر المتغيرات الدولية المعاصرة في المنطلقات النظرية والعملية للتفاعلات القائمة واستخلاص النتائج منها، وأثرها في واقع التحليل العلمي ضمن النظرية السياسية الدولية ومستقبله في صياغة الأوضاع الدولية في النظام الدولي الجديد، ...وذلك من خلال طرح الخيارات الملموسة والمحسوسة والبدائل الممكنة بالاعتماد على الأسس العلمية الفاعلة والمتوازنة مع الجانب النظري للوقوف على نتائج التطبيق العلمي، وإثبات حقيقته.
وتأتي فرضية الدراسة لتؤكد أن الردع ما زال استراتيجية قائمة تمارس وجودها في العلاقات الدولية الحالية. وما يجعل من علاقة استراتيجية الردع علاقة مستمرة هو ما يطلق عليه الآن ثورة الشؤون العسكرية التي أتت بها دلالة ثورة التكنولوجيات الحديثة المتاحة لدى أطراف متنوعة مكنتها من التطلع إلى أحداث متسويات خاصة من الردع في مواجهة أطراف نوووية بالدرجة الأساس.
إن استراتيجية الردع في ظل العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة وأثرها في استقرار النظام الدولي هو موضوع هذه الأطروحة، وقد تم تناولها في خمسة فصول، إضافة إلى مقدمة وخاتمة، إذ تمت مناقشة الأطر المفهومية واللغوية للردع، ومقاربة هذا المصطلح مع المصطلحات والمفاهيم الأخرى كـ"الحرب"، و"الأزمة"، و"الإرهاب". في الفصل الأول بأقسامه الثلاثة، ووفق نقاط أساسية، ناقست في القسم الأول مفهوم الردع في المدلول اللغوي والمفهومي. وفي الثاني أسهب في شروط الردع وأشكاله ومستوياته. أما الثالث، فقد خصص لاستراتيجية الردع الأمريكي في الحرب الباردة.
وفي الفصل الثاني تطرق لافتراضات انتهاء أو بقاء الردع في ظل المتغيرات الدولية الجديدة وفق أسس التحليل النظري لاستراتيجية الردع، وربطها بالأوضاع الدولية التي عصفت بالعديد من المفاهيم والمصطلحات التي أفرزت مضامين وآليات استراتيجية جديدة. وتمت مناقشة هذا الموضوع من خلال القسم الأول وعنوانه "الردع في ظل المتغيرات الدولية الجديدة"، والذي ركز فيه على أهم متغيرين دوليين أثرا بشكل مباشر في استراتيجية الردع بمفهومها الكلاسيكي، وهما تعدد القوى النووية والثورة في الشؤون العسكرية.
وقد تطرق القسم الثاني "الردع من الدفاع إلى الهجوم"، إلى أهم التحولات الحاصلة على استراتيجية الردع، وركز فيه على ثلاثة افتراضات أساسية للربط بين الردع والنظام الدولي، في الافتراضات الأولى تحدثت عن زوال الردع بزوال القطبية الثنائية، وفي الافتراضات الثانية تحدثت عن استمرار الردع في ظل القطبية الأحادية. أما الثالثة والأخيرة فكانت افتراضات استمرار الردع في ظل قطبية متعددة بهيمنة الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد حاول الفصل الثالث بحث العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة وتحليلها من خلال ثلاثة أقسام رئيسية. في الأول ناقش تعريف العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة على أساس انبثاقها من الفكر العسكري الأمريكي وصبها في الاستراتيجية العسكرية ذات الهدف الأساس دفاعاً عن الدولة وتحقيق أمنها القومي. وتطرق هنا إلى القدرات العسكرية الأمريكية بشكل تفصيلي، وقارن الهقي\ة العسكرية الأمريكية في الحرب الباردة ثم في ما بعدها.
وعالج ضمن القسم الثاني أثر العقيدة العسكرية الجديدة في السلوك السياسي الخارجي الأمريكي، ولا سيما بتنبي الولايات المتحدة الضربة الاستباقية والضربة الوقائية لمرحلة ما بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001، ناقلة هذا الإطار النظري إلى شكله العملي في أفغانستان والعراق.
وقد أفرد القسم الثالث للضربة الوقائية بمفهومها وتأثيرها في السياسة الكونية الأمريكية وذلك من خلال المقاربة ما بين الردع التعريضي والضربة الوقائية.
وجاء الفصل الرابع وعنوانه "الاستراتيجية الأمريكية الجديدة/المضمون، الآليات، النتائج، الآثار" ليناقش أسلوبي النظرية والتطبيق من خلال أربعة أقسام أساسية.
أما الثالث والرابع فقد عالج الفعل الاستبعاقي والوقائي وتأثيرتهما الاستراتيجية في النظام الدولي الراهن والجديد. وتأسيساً على رؤية مستقبلية استشرفتها هذه الأطروحة بكل تواضع قام الفصل الخامس بربط استراتيجية الردع بالآليات والأدوات الجديدة مع استقرار النظام الدولي الجديد. وذلك من خلال ثلاثة أقسام أساسية، فالأول ناقش الأطر المفهومي للاستقرار، واللااستقرار، وأنماط النظام الدولي. في حين خصص الثاني للخوض في أثر الاستراتيجية الأمريكية الجديدة لتأمين استقرار النظام الأحادي القطبية. وأخيراً طرح في قسم الثالث رؤية مستقبلية تتبناها الباحثة على المدى المتوسط والبعيد لاستراتيجية الردع والنظام الدولي الجديد المختلط الأحادي- المتعدد الأقطاب.
وكما توصلت الباحثة لخاتمة تعد استنتاجات لمجمل الأطروحة التي حاولت أن تصب في خدمة المسيرة البحثية العلمية للإفادة القصوى، في خضم الظروف والمتغيرات الدولية الجديدة، وأثرها في الإصرار الأمريكي على قيادة العالم المعاصر، وما العراق إلا جزء أساسي منه، من غير أن نتناسى أن الهيمنة المزمعة تستدعي المقاومة حتماً، ومن جميع الأطراف الدولية حتى العودة لنظام دولي جديد متوازن ومتكامل يسند بعضه بعضاً وصولاً إلى اسقراره.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
استراتيجية الردع ؛ العقيدة العسكرية الأمريكية الجديدة والاستقرار الدولي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 462
مجلدات: 1
ردمك: 12345678903

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين