لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,322

تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار العلوم العربية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يتناول موضوع البحث دراسة سياسة وحضارة مدينة صحار، التي قامت بدور مهم في التاريخ الإسلامي العام، فكانت أهم مدن عمان في الفترة من الفتح الإسلامي وحتى نهاية القرن الرابع الهجري.
فصحار -رغم أنها كانت عاصمة عمان السياسية والاقتصادية ومن خلالها دخل الإسلام إلى عمان- لا تحظى إلا بإشارات بسيطة في ...المصادر قد تجعل الدارسين يحجمون عن تناول تاريخها. إلا أن الباحث رأى أن من الواجب أن يتصدى لهذا الجانب مهما واجهه من صعوبات شاقة في سبيل ذلك، فبالعمل الدؤوب والبحث والتقصي في مكنونات ما تزخر به المكتبة الإسلامية قد يستطيع الباحث بناء اللبنة الأولى في تاريخ مدن عمان وعواصمها.
وحيث إن صحار كانت العاصمة الأولى لعمان منذ فجر تاريخها الإسلامي فإن البداية بدراسة تاريخها السياسي والحضاري كان هو الأولى ومنه إن شاء الله سيكون المنطلق لدراسة بقية مدن وعواصم عمان من قبل الدارسين والباحثين، ومن أجل تحقيق هذا الهدف بذل الباحث قصارى جهده في تقصي تاريخ هذه المدينة في مختلف المصادر والمراجع التي استطاع الحصول عليها من مختلف أماكنها، فبعض هذه المصادر لم يكن من الميسر الحصول عليها ولا علي المعلومات منها كالمخصوطات العمانية التي تفتقر بعضها إلى الفهارس اللازمة لها مع صعوبة قراءة الخط لتآكل بعض الصفحات فيها.
كما أن الباحث حاول أن يستقصي بعض الموسوعات الفقهية المؤلفة خلال فترة البحث أو بعدها بقليل. وهذه الموسوعات لم يكن من اليسير أن يجد الباحث ضالته فيها، فهي تحتاج إلي عناء وجهد وصبر وذلك لكبر حجمها وتعدد أجزائها وعدم تحقيقها وفهرستها حيث يصل بعضها إلى اثنين وسبعين جزءاً مثل كتاب (بيان الشرع)، وكتاب (المصنف) الذي يبلغ اثنين وأربعين جزءاً، وكتاب (الضياء) وهو أربعة وعشرون جزءاً وكتاب (الجامع) لابن جعفر وهو خمسة أجزاء.
وهذه الكتب تعني بالجانب الفقهي، إلا أنه يرد بين مسائلها ما يشير إلي مسائل تتعلق بموضوع البحث الخاص في الجوانب الحضارية حسب ما سيتبين لاحقاً. أما كتب التاريخ العام فإنها لم تسجل كثيراً مما كان يحدث في عمان، والذي سجلته هو فيما يتعلق بمركز الخلافة كدخول الإسلام وتعيين ولاة الخلافة علي عمان وذكر الخلافات والحروب التي كانت بين مركزي الخلافتين الأموية والعباسية من جهة وعمان من جهة أخرى.
وتنقسم الرسالة إلى: مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة، وتناول التمهيد التعريف بعمان وموقعها الجغرافي وأهمية هذا الموقع، وموقع صحار وأهميته وتعريفها لغوياً وسبب تسميتها بهذا الاسم. ويستعرض الباب الأول تاريخ صحار السياسي من صدر الإسلام وحتى نهاية القرن الرابع الهجري، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصولك يتناول الفصل الأول استقبال أهل صحار لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وبمادرة أهلها في الدخول في الدخول في الإسلام، ونشرها للإسلام في سائر عمان، وإسهام أهل صحار في الفتوحات الإسلامية في عهد الراشدين.
والفصل الثاني يتناول صحار في العهد الأموي وقيام الإمامة الأولى فيها والأحداث التي شهدتها من قيام الدولة الأموية وحتى سنة 177هـ. أما الفصل الثالث فيشتمل على قيام الإمامة الثانية في عمان سنة 177هـ وانتقال مركز الحكم من صحار إلى نزوى والأحداث التي شهدتها صحار في ظل الإمامة الثانية حتى سنة 280هـ، ومنذ ذلك التاريخ حتى نهاية القرن الرابع الهجري كانت تبعية صحار للدولة العباسية، وقد اشتمل الفصل الثالث من الباب الأول على الأحداث السياسية التي حدثت في تلك الفترة والصراعات المختلفة.
أما الباب الثاني فيستعرض التاريخ الحضاري لمدينة صحار، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصول: اهتم الفصل الأول بنظام الحكم والإدارة في صحار ثم تناول الحياة الاجتماعية والعمرانية، وأهم فئات المجتمع في صحار، ورصد أهم مظاهر العمران في صحار مثل المساجد والخانات والبيوت وغير ذلك.
وتناول الفصل الثاني الحياة الاقتصادية في صحار وفيه وصف للزراعة ومصادر المياه مثل الأفلاج والآبار، ومشاريع الري، وأهم المحاصيل الزراعية. أما عن النشاط الصناعي فتناول العوامل المؤثرة على الصناعة وأهم الصناعات مثل: صناعة السفن والمنسوجات والصباغة وصناعة السفن، وصناعات الحديدية والخشبية، والصناعات الجلدية والدباغية، ثم عرض للتجارة بنوعيها: الداخلية والخارجية فتتبع الطرق البرية والبحرية، ودور الأسواق، والتجارة الداخلية بين مدن عمان وصحار، ووسائل التعامل من موازين ومكاييل ومقاييس، كما تناول أهم طرق التجارة الخارجية البحرية، والصادرات والواردات.
أما الفصل الثالث والأخير فتناول الحياة الدينية والعلمية في صحار مع عرض بعض المعتقدات الدينية والمذاهب الإسلامية في صحار، ثم تناول الحياة العلمية وفيه بعض الملامح عن التعليم وعن علماء صحار ونتاجهم وعن أدبائها ونتاجهم. ثم عرض للعلاقات العلمية بين صحار وغيرها من المدن الإسلامية. ثم كان الحديث في خاتمة هذا الفصل عن دور صحار في نشر الإسلام في البلاد التي رحل إليها أهل صحار مهاجرين وتجاراً.
ثم ختمت الدراسة بخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم قائمة بالمصادر والمراجع.

إقرأ المزيد
تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري
تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,322

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار العلوم العربية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يتناول موضوع البحث دراسة سياسة وحضارة مدينة صحار، التي قامت بدور مهم في التاريخ الإسلامي العام، فكانت أهم مدن عمان في الفترة من الفتح الإسلامي وحتى نهاية القرن الرابع الهجري.
فصحار -رغم أنها كانت عاصمة عمان السياسية والاقتصادية ومن خلالها دخل الإسلام إلى عمان- لا تحظى إلا بإشارات بسيطة في ...المصادر قد تجعل الدارسين يحجمون عن تناول تاريخها. إلا أن الباحث رأى أن من الواجب أن يتصدى لهذا الجانب مهما واجهه من صعوبات شاقة في سبيل ذلك، فبالعمل الدؤوب والبحث والتقصي في مكنونات ما تزخر به المكتبة الإسلامية قد يستطيع الباحث بناء اللبنة الأولى في تاريخ مدن عمان وعواصمها.
وحيث إن صحار كانت العاصمة الأولى لعمان منذ فجر تاريخها الإسلامي فإن البداية بدراسة تاريخها السياسي والحضاري كان هو الأولى ومنه إن شاء الله سيكون المنطلق لدراسة بقية مدن وعواصم عمان من قبل الدارسين والباحثين، ومن أجل تحقيق هذا الهدف بذل الباحث قصارى جهده في تقصي تاريخ هذه المدينة في مختلف المصادر والمراجع التي استطاع الحصول عليها من مختلف أماكنها، فبعض هذه المصادر لم يكن من الميسر الحصول عليها ولا علي المعلومات منها كالمخصوطات العمانية التي تفتقر بعضها إلى الفهارس اللازمة لها مع صعوبة قراءة الخط لتآكل بعض الصفحات فيها.
كما أن الباحث حاول أن يستقصي بعض الموسوعات الفقهية المؤلفة خلال فترة البحث أو بعدها بقليل. وهذه الموسوعات لم يكن من اليسير أن يجد الباحث ضالته فيها، فهي تحتاج إلي عناء وجهد وصبر وذلك لكبر حجمها وتعدد أجزائها وعدم تحقيقها وفهرستها حيث يصل بعضها إلى اثنين وسبعين جزءاً مثل كتاب (بيان الشرع)، وكتاب (المصنف) الذي يبلغ اثنين وأربعين جزءاً، وكتاب (الضياء) وهو أربعة وعشرون جزءاً وكتاب (الجامع) لابن جعفر وهو خمسة أجزاء.
وهذه الكتب تعني بالجانب الفقهي، إلا أنه يرد بين مسائلها ما يشير إلي مسائل تتعلق بموضوع البحث الخاص في الجوانب الحضارية حسب ما سيتبين لاحقاً. أما كتب التاريخ العام فإنها لم تسجل كثيراً مما كان يحدث في عمان، والذي سجلته هو فيما يتعلق بمركز الخلافة كدخول الإسلام وتعيين ولاة الخلافة علي عمان وذكر الخلافات والحروب التي كانت بين مركزي الخلافتين الأموية والعباسية من جهة وعمان من جهة أخرى.
وتنقسم الرسالة إلى: مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة، وتناول التمهيد التعريف بعمان وموقعها الجغرافي وأهمية هذا الموقع، وموقع صحار وأهميته وتعريفها لغوياً وسبب تسميتها بهذا الاسم. ويستعرض الباب الأول تاريخ صحار السياسي من صدر الإسلام وحتى نهاية القرن الرابع الهجري، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصولك يتناول الفصل الأول استقبال أهل صحار لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وبمادرة أهلها في الدخول في الدخول في الإسلام، ونشرها للإسلام في سائر عمان، وإسهام أهل صحار في الفتوحات الإسلامية في عهد الراشدين.
والفصل الثاني يتناول صحار في العهد الأموي وقيام الإمامة الأولى فيها والأحداث التي شهدتها من قيام الدولة الأموية وحتى سنة 177هـ. أما الفصل الثالث فيشتمل على قيام الإمامة الثانية في عمان سنة 177هـ وانتقال مركز الحكم من صحار إلى نزوى والأحداث التي شهدتها صحار في ظل الإمامة الثانية حتى سنة 280هـ، ومنذ ذلك التاريخ حتى نهاية القرن الرابع الهجري كانت تبعية صحار للدولة العباسية، وقد اشتمل الفصل الثالث من الباب الأول على الأحداث السياسية التي حدثت في تلك الفترة والصراعات المختلفة.
أما الباب الثاني فيستعرض التاريخ الحضاري لمدينة صحار، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصول: اهتم الفصل الأول بنظام الحكم والإدارة في صحار ثم تناول الحياة الاجتماعية والعمرانية، وأهم فئات المجتمع في صحار، ورصد أهم مظاهر العمران في صحار مثل المساجد والخانات والبيوت وغير ذلك.
وتناول الفصل الثاني الحياة الاقتصادية في صحار وفيه وصف للزراعة ومصادر المياه مثل الأفلاج والآبار، ومشاريع الري، وأهم المحاصيل الزراعية. أما عن النشاط الصناعي فتناول العوامل المؤثرة على الصناعة وأهم الصناعات مثل: صناعة السفن والمنسوجات والصباغة وصناعة السفن، وصناعات الحديدية والخشبية، والصناعات الجلدية والدباغية، ثم عرض للتجارة بنوعيها: الداخلية والخارجية فتتبع الطرق البرية والبحرية، ودور الأسواق، والتجارة الداخلية بين مدن عمان وصحار، ووسائل التعامل من موازين ومكاييل ومقاييس، كما تناول أهم طرق التجارة الخارجية البحرية، والصادرات والواردات.
أما الفصل الثالث والأخير فتناول الحياة الدينية والعلمية في صحار مع عرض بعض المعتقدات الدينية والمذاهب الإسلامية في صحار، ثم تناول الحياة العلمية وفيه بعض الملامح عن التعليم وعن علماء صحار ونتاجهم وعن أدبائها ونتاجهم. ثم عرض للعلاقات العلمية بين صحار وغيرها من المدن الإسلامية. ثم كان الحديث في خاتمة هذا الفصل عن دور صحار في نشر الإسلام في البلاد التي رحل إليها أهل صحار مهاجرين وتجاراً.
ثم ختمت الدراسة بخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم قائمة بالمصادر والمراجع.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
تاريخ صحار السياسي والحضاري ؛ من ظهور الإسلام حتى نهاية القرن الرابع الهجري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 410
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين