لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 212,623

أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)
3.00$
الكمية:
أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار حمورابي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية (التنومة)، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر وفيها ترعرع واستمد أمله وحلمه ومشاعره، قال واصفاً قريته بأنها: "تنضح ...بساطة ورقة وطيبة وفقراً، مطرزة بالأنهار والجداول وبيوت الطين والقصب والبساتين وأشجار النخيل التي لا تكتفي بالإحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها...".
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر صادقاً بريئاً من أعماقه المشبعة بريح نخيل العراق، ولم تخرج قصائده الأولى من نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشفت له خفايا الصراع بين السلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار في دائرة الحزن العربي العميق الممتد إلى حقب قديمة، حيث لم تطاوعه نفسه على لاصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من علم المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، وتتمحور حول موقف المواطن من سلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ودبأ رحلة النافي والترحال في الغربة، حيث غادر وطنه متوجهاً إلى الكويت ولم يطل الإقامة هناك حتى استقر في لندن لاجئاً سياسياً... وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يدون قصائده التي أخذ نفسه بالشدة من أجل ألا تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدون يومياته في مفكرته الشخصية، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القيس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الانتحارية، وسجلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القراء، فقد كانت لا فتتاته تتصدر الصفحة الأولى من صفحاتها.
وهذا الكتاب يروي سيرة هذا الشاعر الذي حمل هم أمته، وجمل وجع الإنسان العربي أينما حل وأينما ذهب، فهو يحمل قضية أمته في كل خلية منه، وهو وطن على هيئة إنسان، ولندن التي يعيش فيها اليوم ليست أكبر من همومه ولا مباهجها أكثر من آلامه كما قال ذات مرة. ومن هنا فإن أحمد مطر يحمل في كلمات لافتتاته مفرداتها على الدوام قضية الإنسان العربي المقهور والمضطهد.

إقرأ المزيد
أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)
أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 212,623

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار حمورابي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية (التنومة)، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر وفيها ترعرع واستمد أمله وحلمه ومشاعره، قال واصفاً قريته بأنها: "تنضح ...بساطة ورقة وطيبة وفقراً، مطرزة بالأنهار والجداول وبيوت الطين والقصب والبساتين وأشجار النخيل التي لا تكتفي بالإحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها...".
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر صادقاً بريئاً من أعماقه المشبعة بريح نخيل العراق، ولم تخرج قصائده الأولى من نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشفت له خفايا الصراع بين السلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار في دائرة الحزن العربي العميق الممتد إلى حقب قديمة، حيث لم تطاوعه نفسه على لاصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من علم المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، وتتمحور حول موقف المواطن من سلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ودبأ رحلة النافي والترحال في الغربة، حيث غادر وطنه متوجهاً إلى الكويت ولم يطل الإقامة هناك حتى استقر في لندن لاجئاً سياسياً... وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يدون قصائده التي أخذ نفسه بالشدة من أجل ألا تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدون يومياته في مفكرته الشخصية، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القيس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الانتحارية، وسجلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القراء، فقد كانت لا فتتاته تتصدر الصفحة الأولى من صفحاتها.
وهذا الكتاب يروي سيرة هذا الشاعر الذي حمل هم أمته، وجمل وجع الإنسان العربي أينما حل وأينما ذهب، فهو يحمل قضية أمته في كل خلية منه، وهو وطن على هيئة إنسان، ولندن التي يعيش فيها اليوم ليست أكبر من همومه ولا مباهجها أكثر من آلامه كما قال ذات مرة. ومن هنا فإن أحمد مطر يحمل في كلمات لافتتاته مفرداتها على الدوام قضية الإنسان العربي المقهور والمضطهد.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
أجمل أشعار أحمد مطر (ونبذة عن حياته)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بنان أبو عيد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين