لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ بيزنطية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,028

تاريخ بيزنطية
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
تاريخ بيزنطية
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تاريخ بيزنطية هو تاريخ الجارة الكبرى للعرب في تاريخهم المديد، تاريخ قياصرة الروم في عاصمتهم الشرقية وعلاقاتهم الحربية والاقتصادية والثقافية بجيرانهم العرب والأوروبيين. لذا، فإن غياب المراجع العربية في هذا الكتاب أمر لافت، وقد كتبت لصاحبه وهو أستاذ في جامعة السوربون، أسأله السبب، فأجاب متلطفاً أنه كتاب موجه في ...الأساس إلى القارئ الغربي، وهو مسرور جداً أن ينقل إلى العربية، وكتب مقدمة خاصة لهذه الطبعة من الكتاب.
العلاقة ببيزنطية طالت الشعر العربي منذ امرئ القيس، الملك الضليل، الذي ذهب إلى قيصر القسطنطينية ليعينه على استرداد ملكه، وتعد قصيدة البحتري في فتح المعتصم لعمورية واحدة من أجمل قصائد اللغة العربية، أما أبو الفراس الحمداني فقد نظم بعد وقوعه في الأسر عند الروم لاميته التي تعد واحدة من أرق قصائد اللغة: أقول وقد ناحت بقربي حمامة، أيا جارتا هل تشعرين بحالي.
إن كنا قد ذكرنا الشعر فلكي نقول إن الناس على الرغم من الحروب والمآسي فهم يتلاقون ويجدون أن ما يجمعهم أكثر بكثير مما يفرقهم، وأن هناك إرثاً بشرياً من العلوم والآداب هو الأبقى. بهذا الصدد يؤكد الجاحظ أن الورثة الحقيقيين لأي علم هم الشعب الذي يهتم بهذا العلم ويطوره، آخذاً على الروم إهمالهم العلوم التي كتبت بلغتهم. بالفعل، فإ، هناك حكماً مسبقاً تناول كل تاريخ بيزنطية وثقافتها يقول إنها أهملت العلوم لصالح الجدل اللاهوتي حتى أصبح الجدل البيزنطي مرادفاً للجدل العقيم. وهذا الكتاب يعير هذه الناحية اهتماماً خاصاً في حدود مجمل مسار التاريخ، ويحاول أن يضع القضية في سياقها الحقيقي، بنوع من الرد على كل الذين يظلون أسرى أفكارهم المسبقة، وتاريخ بيزنطية مليء بمثل هذه الأفكار، بل هو أسرها.
في القرن الماضي كانت هناك حملة عنيفة شنتها مدرسة الحوليات في فرنسا على منهاج كتابة التاريخ، واكتفائه في غالب الأحيان بسرد الأحداث والتحدث عن الملوك والحكام، فكانت ثورة على التاريخ الوقائعي وغيرت كل طريقة كتابة التاريخ، ونجد صدى لهذه الثورة في هذا الكتاب على القارئ العربي التنبيه لها، فالاهتمام هنا ليس للمعارك وللملوك بل للبنى التي تحكمت في الدولة والمجتمع وفي حياة الناس الاجتماعية والاقتصادية.
نبذة الناشر:في الحادي والعشرين من أيار (مايو) 330م شكلت الإحتفالات التي صاحبت تأسيس قسطنطين للمدينة التي أعطاها اسمه ولادة الإمبراطورية العتيدة "بيزنطية"، في حين أنّ الأباطرة فسروها دوماً رومانية، دامت هذه الإمبراطورية أكثر من ألف سنة، إلى حين سقوط القسطنطينية عام 1453م.
يرسم هذا الكتاب التاريخ السياسي والإجتماعي والإقتصادي لبيزنطية، ويرينا كيف أن إمبراطورية الشرق هذه، وعلى الرغم من الخطابات الرسمية المنادية بثبات المؤسسات وعدم تغييرها، عرفت كيف تتكيف مع الظروف، وهي تبحث بإستمرار عن التوازن المعقد بين استقلال ذاتي وتماسك مركزي يتحكم بكل شيء.

إقرأ المزيد
تاريخ بيزنطية
تاريخ بيزنطية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,028

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تاريخ بيزنطية هو تاريخ الجارة الكبرى للعرب في تاريخهم المديد، تاريخ قياصرة الروم في عاصمتهم الشرقية وعلاقاتهم الحربية والاقتصادية والثقافية بجيرانهم العرب والأوروبيين. لذا، فإن غياب المراجع العربية في هذا الكتاب أمر لافت، وقد كتبت لصاحبه وهو أستاذ في جامعة السوربون، أسأله السبب، فأجاب متلطفاً أنه كتاب موجه في ...الأساس إلى القارئ الغربي، وهو مسرور جداً أن ينقل إلى العربية، وكتب مقدمة خاصة لهذه الطبعة من الكتاب.
العلاقة ببيزنطية طالت الشعر العربي منذ امرئ القيس، الملك الضليل، الذي ذهب إلى قيصر القسطنطينية ليعينه على استرداد ملكه، وتعد قصيدة البحتري في فتح المعتصم لعمورية واحدة من أجمل قصائد اللغة العربية، أما أبو الفراس الحمداني فقد نظم بعد وقوعه في الأسر عند الروم لاميته التي تعد واحدة من أرق قصائد اللغة: أقول وقد ناحت بقربي حمامة، أيا جارتا هل تشعرين بحالي.
إن كنا قد ذكرنا الشعر فلكي نقول إن الناس على الرغم من الحروب والمآسي فهم يتلاقون ويجدون أن ما يجمعهم أكثر بكثير مما يفرقهم، وأن هناك إرثاً بشرياً من العلوم والآداب هو الأبقى. بهذا الصدد يؤكد الجاحظ أن الورثة الحقيقيين لأي علم هم الشعب الذي يهتم بهذا العلم ويطوره، آخذاً على الروم إهمالهم العلوم التي كتبت بلغتهم. بالفعل، فإ، هناك حكماً مسبقاً تناول كل تاريخ بيزنطية وثقافتها يقول إنها أهملت العلوم لصالح الجدل اللاهوتي حتى أصبح الجدل البيزنطي مرادفاً للجدل العقيم. وهذا الكتاب يعير هذه الناحية اهتماماً خاصاً في حدود مجمل مسار التاريخ، ويحاول أن يضع القضية في سياقها الحقيقي، بنوع من الرد على كل الذين يظلون أسرى أفكارهم المسبقة، وتاريخ بيزنطية مليء بمثل هذه الأفكار، بل هو أسرها.
في القرن الماضي كانت هناك حملة عنيفة شنتها مدرسة الحوليات في فرنسا على منهاج كتابة التاريخ، واكتفائه في غالب الأحيان بسرد الأحداث والتحدث عن الملوك والحكام، فكانت ثورة على التاريخ الوقائعي وغيرت كل طريقة كتابة التاريخ، ونجد صدى لهذه الثورة في هذا الكتاب على القارئ العربي التنبيه لها، فالاهتمام هنا ليس للمعارك وللملوك بل للبنى التي تحكمت في الدولة والمجتمع وفي حياة الناس الاجتماعية والاقتصادية.
نبذة الناشر:في الحادي والعشرين من أيار (مايو) 330م شكلت الإحتفالات التي صاحبت تأسيس قسطنطين للمدينة التي أعطاها اسمه ولادة الإمبراطورية العتيدة "بيزنطية"، في حين أنّ الأباطرة فسروها دوماً رومانية، دامت هذه الإمبراطورية أكثر من ألف سنة، إلى حين سقوط القسطنطينية عام 1453م.
يرسم هذا الكتاب التاريخ السياسي والإجتماعي والإقتصادي لبيزنطية، ويرينا كيف أن إمبراطورية الشرق هذه، وعلى الرغم من الخطابات الرسمية المنادية بثبات المؤسسات وعدم تغييرها، عرفت كيف تتكيف مع الظروف، وهي تبحث بإستمرار عن التوازن المعقد بين استقلال ذاتي وتماسك مركزي يتحكم بكل شيء.

إقرأ المزيد
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
تاريخ بيزنطية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جورج زيناتي
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: نصوص
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 143
مجلدات: 1
ردمك: 9789959294012

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين