لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,258

تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث
6.00$
الكمية:
تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب محاولة لحل أزمة النص الديني بين الخيار السلفي الذي يرى بأن النص نهائي وفوق حرفي، والتأويلات الأخرى التي ترى أنه لا يوجد في الكون كلام لا يتأول، وأنه ليس مجرد إبداع للدماغ فقط، بل هو أيضاً فعل في التاريخ، فعل امتدادي عمل طابع السيطرة المطلقة على الأفكار ...الأخرى.
درجت الثقافة التقليدية على تبني الخصوصية بواسطة ربط المجتمع بالماضي في كل شؤون الحياة، والتركيز على ما يختلف به أفراد المجتمع عن بقية البشر، من هذا المنطلق تعتمد صياغة الهوية في هذا الفكر على عملية المواجهة، والنظرة المتعالية إلى أطياف شعوب الأرض.
وفي هذا الكتاب محاولة لحل أزمة النص الديني بين الخيار السلفي الذي يرى بأن النص نهائي وفوقي وحرفي، والتأويلات الأخرى التي ترى أنه لا يوجد في الكون كلام لا يتأول، وأنه ليس مجرد إبداع للدماغ فقط، بل هو أيضاً فعل في التاريخ، فعل إمتدادي يحمل طابع السيطرة المطلقة على الأفكار الأخرى.
وتتطرق بعض جوانب الدراسة إلى بعض وسائل العولمة الحديثة من سيطرة شبكات الإتصال العالمية وقنوات الإعلام التفاعلي، وأثرها في النماذج التواصلية السائدة في الثقافة العربية، وعلاقة عوامل الهيمنة في الفضاء العمومي الشعبي بتشكيل فكر المجتمع الموروث.
هل يحب الناس إطلاق أسماء خاصة على أشيائهم المحببة إلى نفوسهم؟ لماذا سمينا الأتراك الروم؟ ولماذا يسمي الطفل لعبته والهاوي سيارته أو هاتفه الجوال؟ لماذا سميت الأعوام... قديماً: عام الرمادة، عام الفيل، وحديثاً سنة الطبعة، سنة الجراد؟...

إقرأ المزيد
تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث
تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,258

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:في هذا الكتاب محاولة لحل أزمة النص الديني بين الخيار السلفي الذي يرى بأن النص نهائي وفوق حرفي، والتأويلات الأخرى التي ترى أنه لا يوجد في الكون كلام لا يتأول، وأنه ليس مجرد إبداع للدماغ فقط، بل هو أيضاً فعل في التاريخ، فعل امتدادي عمل طابع السيطرة المطلقة على الأفكار ...الأخرى.
درجت الثقافة التقليدية على تبني الخصوصية بواسطة ربط المجتمع بالماضي في كل شؤون الحياة، والتركيز على ما يختلف به أفراد المجتمع عن بقية البشر، من هذا المنطلق تعتمد صياغة الهوية في هذا الفكر على عملية المواجهة، والنظرة المتعالية إلى أطياف شعوب الأرض.
وفي هذا الكتاب محاولة لحل أزمة النص الديني بين الخيار السلفي الذي يرى بأن النص نهائي وفوقي وحرفي، والتأويلات الأخرى التي ترى أنه لا يوجد في الكون كلام لا يتأول، وأنه ليس مجرد إبداع للدماغ فقط، بل هو أيضاً فعل في التاريخ، فعل إمتدادي يحمل طابع السيطرة المطلقة على الأفكار الأخرى.
وتتطرق بعض جوانب الدراسة إلى بعض وسائل العولمة الحديثة من سيطرة شبكات الإتصال العالمية وقنوات الإعلام التفاعلي، وأثرها في النماذج التواصلية السائدة في الثقافة العربية، وعلاقة عوامل الهيمنة في الفضاء العمومي الشعبي بتشكيل فكر المجتمع الموروث.
هل يحب الناس إطلاق أسماء خاصة على أشيائهم المحببة إلى نفوسهم؟ لماذا سمينا الأتراك الروم؟ ولماذا يسمي الطفل لعبته والهاوي سيارته أو هاتفه الجوال؟ لماذا سميت الأعوام... قديماً: عام الرمادة، عام الفيل، وحديثاً سنة الطبعة، سنة الجراد؟...

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
تحت القشرة ؛ دراسات في الثقافة والموروث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 232
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 9789953507132

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين