لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن '12' الهجري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,019

تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن
7.00$
الكمية:
تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن
تاريخ النشر: 23/10/2007
الناشر: دار ومكتبة الهلال، دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بيت طيات هذا الكتاب تحقيق لمخطوطة ثمينة للغاية، جاءت بخط المؤلف نفسه –وإن كان مجهولاً حتى الآن- وهي وحيدة في العالم، لا أخت لها ولا صنو، ولم يذكرها "بروكلمان" لأنها قدمت عن طريق تركية إبان الحكم العثماني على هنغارية (المجر)، وطوتها السنون هناك. كتبها المؤلف حتماً بعد سنة 1251هــ، ...لأنها أعلى تأريخ ورد ذكره في المخطوطة، من غير اختلاف في الخط.
وتأتي أهمية المخطوطة كذلك من أنها تسجل ترجمات لأعيان معروفين فتزداد معرفتنا بهم، ولأعيان غير معروفين، نسي فضلهم الزمان، حتى جاء هذا الكتاب فكشف عنهم، وهم جميعاً من القرنين الحادي عشر والثاني عشر، عدا اثنين م نهما وصلا إلى مطلع القرن الثالث عشر.. بالإضافة إلى سني ولاداتهم ووفياتهم، ومشايخهم الذين درسوا على أيديهم، والبلاد التي توافدوا منها على المدينة المنورة من المشرق أو من المغرب، أو من الغرب، بالإضافة إلى عدد من السكان الأصليين.
يقول في المقدمة: "أما بعد، فهذه نبذة يسيرة من تراجم أفاضل المدينة المنورة من أهل القرن الثاني عشر، وممن أدرك الحادي عشر، وذكر مشايخهم... وتاريخ ولادة من عرفت ولادته، وقدوم من عرف قدومه".
وبرزت أهميتها كذلك من القوائم الشجرية التي رتبها المؤلف بنفسه، ويبين فيها كل عالم، ومن هم الذين خلفوه من أبنائه وأحفاده. وبالنظر إلى أهمية هذه القوائم، ولما كانت هذه الجداول غير واضحة بخطه فقد أعدت ترتيبها لدى خطاط، بشكل مطابق تماماً لترتيب المؤلف. وقد وضعت نموذجاً واحداً في المقدمة للإطلاع عليه. وعدد هذه القوائم الشجرية أربعة، وضعتها في خاتمة الكتاب.
وعلى الرغم من صغر حجم المخطوطة، فإن المؤلف استطاع أن يعرف بأكثر من مئة عالم، ناهيك عن عدد كبير من المؤلفات التي ألفها هؤلاء، أو اطلعوا عليها، أو درسوها بأنفسهم أو على شيوخهم. بالإضافة إلى عشرات من الشيوخ الذي ورد ذكرهم عرضاً في أثناء الترجمات.
ولقد خالف المؤلف أصحاب كتب الأعلام، إذ أنه لم ينتهج خطة ترتيب الأسماء بحسب التسلسل الألفبائي، ولا بحسب الوفيات. بل كان يحاول –من غير عبء دقيق- ذكر الأسر العلمية، بدءاً من الجد، فالأب، فالإخوة، فالأبناء، فالأحفاد... هذا إن وجد للعالم حفدة ممن سار على ركابه، كآل الشرواني، والسندي... وغيرهم. وهذا ما جزع إلى تلك القوائم الشجرية النسبية التي نوهنا بها،وليته أكثر منها.
وهو حين يذكر العالم، يذكر الاسم كاملاً، مع تعريف علمي وحياتي وافيين، ويعدد أسماء الشيوخ الذين تتلمذ على أيديهم، وأسماء الكتب التي ألفوها أو اختصروها أو شرحوها. وقد يطيل في الترجمة، وقد يكتفي بتعداد الأسماء، ولا سيما في الصفحات الأخيرة.
والمؤلف صادق تماماً في حديثه، فهو إذا غمض عليه شرح صرح به، كقوله عن أبي الطيب بن عبد القادر: "ولا نعرف مشايخه". وإذا نسي سنة ولادته أو شك "فيها" ترك مكانها بياضاً على أمل الوصول إلى الحقيقة فيما بعد فيثبتها، تماماً كما كان يفعل بالشعر. وقد يفصل أحياناً فيحدد الشهر مع السنة.

إقرأ المزيد
تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن
تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن '12' الهجري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,019

تاريخ النشر: 23/10/2007
الناشر: دار ومكتبة الهلال، دار الشروق للنشر والتوزيع
القارئ: 0
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بيت طيات هذا الكتاب تحقيق لمخطوطة ثمينة للغاية، جاءت بخط المؤلف نفسه –وإن كان مجهولاً حتى الآن- وهي وحيدة في العالم، لا أخت لها ولا صنو، ولم يذكرها "بروكلمان" لأنها قدمت عن طريق تركية إبان الحكم العثماني على هنغارية (المجر)، وطوتها السنون هناك. كتبها المؤلف حتماً بعد سنة 1251هــ، ...لأنها أعلى تأريخ ورد ذكره في المخطوطة، من غير اختلاف في الخط.
وتأتي أهمية المخطوطة كذلك من أنها تسجل ترجمات لأعيان معروفين فتزداد معرفتنا بهم، ولأعيان غير معروفين، نسي فضلهم الزمان، حتى جاء هذا الكتاب فكشف عنهم، وهم جميعاً من القرنين الحادي عشر والثاني عشر، عدا اثنين م نهما وصلا إلى مطلع القرن الثالث عشر.. بالإضافة إلى سني ولاداتهم ووفياتهم، ومشايخهم الذين درسوا على أيديهم، والبلاد التي توافدوا منها على المدينة المنورة من المشرق أو من المغرب، أو من الغرب، بالإضافة إلى عدد من السكان الأصليين.
يقول في المقدمة: "أما بعد، فهذه نبذة يسيرة من تراجم أفاضل المدينة المنورة من أهل القرن الثاني عشر، وممن أدرك الحادي عشر، وذكر مشايخهم... وتاريخ ولادة من عرفت ولادته، وقدوم من عرف قدومه".
وبرزت أهميتها كذلك من القوائم الشجرية التي رتبها المؤلف بنفسه، ويبين فيها كل عالم، ومن هم الذين خلفوه من أبنائه وأحفاده. وبالنظر إلى أهمية هذه القوائم، ولما كانت هذه الجداول غير واضحة بخطه فقد أعدت ترتيبها لدى خطاط، بشكل مطابق تماماً لترتيب المؤلف. وقد وضعت نموذجاً واحداً في المقدمة للإطلاع عليه. وعدد هذه القوائم الشجرية أربعة، وضعتها في خاتمة الكتاب.
وعلى الرغم من صغر حجم المخطوطة، فإن المؤلف استطاع أن يعرف بأكثر من مئة عالم، ناهيك عن عدد كبير من المؤلفات التي ألفها هؤلاء، أو اطلعوا عليها، أو درسوها بأنفسهم أو على شيوخهم. بالإضافة إلى عشرات من الشيوخ الذي ورد ذكرهم عرضاً في أثناء الترجمات.
ولقد خالف المؤلف أصحاب كتب الأعلام، إذ أنه لم ينتهج خطة ترتيب الأسماء بحسب التسلسل الألفبائي، ولا بحسب الوفيات. بل كان يحاول –من غير عبء دقيق- ذكر الأسر العلمية، بدءاً من الجد، فالأب، فالإخوة، فالأبناء، فالأحفاد... هذا إن وجد للعالم حفدة ممن سار على ركابه، كآل الشرواني، والسندي... وغيرهم. وهذا ما جزع إلى تلك القوائم الشجرية النسبية التي نوهنا بها،وليته أكثر منها.
وهو حين يذكر العالم، يذكر الاسم كاملاً، مع تعريف علمي وحياتي وافيين، ويعدد أسماء الشيوخ الذين تتلمذ على أيديهم، وأسماء الكتب التي ألفوها أو اختصروها أو شرحوها. وقد يطيل في الترجمة، وقد يكتفي بتعداد الأسماء، ولا سيما في الصفحات الأخيرة.
والمؤلف صادق تماماً في حديثه، فهو إذا غمض عليه شرح صرح به، كقوله عن أبي الطيب بن عبد القادر: "ولا نعرف مشايخه". وإذا نسي سنة ولادته أو شك "فيها" ترك مكانها بياضاً على أمل الوصول إلى الحقيقة فيما بعد فيثبتها، تماماً كما كان يفعل بالشعر. وقد يفصل أحياناً فيحدد الشهر مع السنة.

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد التونجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
ردمك: 9953753628

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين