لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,625

مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث
5.00$
الكمية:
مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث
تاريخ النشر: 01/06/2007
الناشر: الحملة العالمية لمقاومة العدوان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما سقطت بغداد في أيدي الاحتلال الأمريكي -الصهيوني البغيض يوم 9 إبريل 2003 كان من المفترض أن يكون هذا اليوم علامة فارقة بين عهدين أو مرحلتين للأمة العربية والإسلامية، فقد كان الحدث جللاً، بل كانت المصيبة الأعظم منذ احتلال فلسطين. ولكن رد الفعل الشعبي العربي والإسلامي لم يكن بحجم ...الحدث للوهلة الأولى، حتى برهنت المقاومة العراقية على قدرتها على وقف ليس تداعيات احتلال العراق فحسب بل وقف تداعيات امتداده لمناطق ودول أخرى من أمتنا كان قد تم الإعلان بصورة رسمية على أن الدور سيأتي عليها قريباً لتحتل كالعراق.
والحقيقة فإنه يتعين رسم صورة مركزة ومكثفة للوضع السياسي في العراق، وتداعيات على أمتنا العربية والإسلامية، حتى يمكن أن نقيم دور الإعلام تجاه القضية العراقية، ما الإعلام إلا أدوات ووسائل تستخدمها أطراف مختلفة لخدمة سياساتها وأغراضها الخاصة، وما الحديث عن الإعلام المحايد إلا أكذوبة كبرى، وما الحديث عن الشفافية الإعلامية في زمن العولمة حيث تحول العالم إلى قرية صغيرة لا يوجد فيها سر واحد، وكل ما يحدث فيها يتم كشفه فوراً على الهواء على الملأ، ما هذا إلا أكذوبة أكبر من حكاية الإعلام المحايد.
لا يمكن إذن تقييم دور الإعلام دون تقييم الأدوار والمواقف السياسية على مسرح الواقع السياسي، ومن هنا نبدأ.
بهذه الكلمات قدم "محمد مجدي حسين" لكلمته التي ألقاها عنه الدكتور محمد مجدي قرقر في مؤتمر نصرة الشعب العراقي والذي انعقد في اسطنبول (تركيا) في 22-23 ذو العقدة 1428هـ الموافق في13- 14ديسمبر 2006م، ودار الحديث فيها حول أمور تدور حول المشكلة العراقية والشعب العراقي، وهذا الكتاب هو الثالث في السلسلة التي صدرت تحت عنوان "مؤتمر نصرة الشعب العراقي" وفيه نص المحور الخامس والسادس من المؤتمر وهما يحملان العناوين التالية: الإعلام ومحنة أهل السنة في العراق، مستقبل أهل السنة وانعكاس ذلك على المنطقة البيان الختامي الصادر عن المؤتمر.
نبذة الناشر:في زمن عصفت فيه رياح العولمة العاتية، وكشر الاستعمار عن أنيابه المتجددة، وأماط اللثام عن أطماعه اللامتناهية في بلادنا وخيراتها، وسقطت جميع الأقنعة فانكشفت الوجوه الكالحة التي ما فتئت تزرع في ربوعنا الفتن، وتمعن في سفك دمائنا، وسلب ثرواتنا، انتهاك حرماتنا، والاعتداء على مقدساتنا. كان لا بد من وقفة عز في وجه مخططات الأعداء تفضحها، وتبين خطرها، وترسم منهج الرد عليها، ذوداً على حياض أمتنا الإسلامية، ودفاعاً عن حقوقها، ونصرة، لقضاياها، فكانت: الحملة العالمية لمقاومة العدوان وكانت هذه السلسلة.

إقرأ المزيد
مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث
مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 116,625

تاريخ النشر: 01/06/2007
الناشر: الحملة العالمية لمقاومة العدوان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما سقطت بغداد في أيدي الاحتلال الأمريكي -الصهيوني البغيض يوم 9 إبريل 2003 كان من المفترض أن يكون هذا اليوم علامة فارقة بين عهدين أو مرحلتين للأمة العربية والإسلامية، فقد كان الحدث جللاً، بل كانت المصيبة الأعظم منذ احتلال فلسطين. ولكن رد الفعل الشعبي العربي والإسلامي لم يكن بحجم ...الحدث للوهلة الأولى، حتى برهنت المقاومة العراقية على قدرتها على وقف ليس تداعيات احتلال العراق فحسب بل وقف تداعيات امتداده لمناطق ودول أخرى من أمتنا كان قد تم الإعلان بصورة رسمية على أن الدور سيأتي عليها قريباً لتحتل كالعراق.
والحقيقة فإنه يتعين رسم صورة مركزة ومكثفة للوضع السياسي في العراق، وتداعيات على أمتنا العربية والإسلامية، حتى يمكن أن نقيم دور الإعلام تجاه القضية العراقية، ما الإعلام إلا أدوات ووسائل تستخدمها أطراف مختلفة لخدمة سياساتها وأغراضها الخاصة، وما الحديث عن الإعلام المحايد إلا أكذوبة كبرى، وما الحديث عن الشفافية الإعلامية في زمن العولمة حيث تحول العالم إلى قرية صغيرة لا يوجد فيها سر واحد، وكل ما يحدث فيها يتم كشفه فوراً على الهواء على الملأ، ما هذا إلا أكذوبة أكبر من حكاية الإعلام المحايد.
لا يمكن إذن تقييم دور الإعلام دون تقييم الأدوار والمواقف السياسية على مسرح الواقع السياسي، ومن هنا نبدأ.
بهذه الكلمات قدم "محمد مجدي حسين" لكلمته التي ألقاها عنه الدكتور محمد مجدي قرقر في مؤتمر نصرة الشعب العراقي والذي انعقد في اسطنبول (تركيا) في 22-23 ذو العقدة 1428هـ الموافق في13- 14ديسمبر 2006م، ودار الحديث فيها حول أمور تدور حول المشكلة العراقية والشعب العراقي، وهذا الكتاب هو الثالث في السلسلة التي صدرت تحت عنوان "مؤتمر نصرة الشعب العراقي" وفيه نص المحور الخامس والسادس من المؤتمر وهما يحملان العناوين التالية: الإعلام ومحنة أهل السنة في العراق، مستقبل أهل السنة وانعكاس ذلك على المنطقة البيان الختامي الصادر عن المؤتمر.
نبذة الناشر:في زمن عصفت فيه رياح العولمة العاتية، وكشر الاستعمار عن أنيابه المتجددة، وأماط اللثام عن أطماعه اللامتناهية في بلادنا وخيراتها، وسقطت جميع الأقنعة فانكشفت الوجوه الكالحة التي ما فتئت تزرع في ربوعنا الفتن، وتمعن في سفك دمائنا، وسلب ثرواتنا، انتهاك حرماتنا، والاعتداء على مقدساتنا. كان لا بد من وقفة عز في وجه مخططات الأعداء تفضحها، وتبين خطرها، وترسم منهج الرد عليها، ذوداً على حياض أمتنا الإسلامية، ودفاعاً عن حقوقها، ونصرة، لقضاياها، فكانت: الحملة العالمية لمقاومة العدوان وكانت هذه السلسلة.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
مؤتمر نصرة الشعب العراقي (إسطنبول/تركيا) - الجزء الثالث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: قاوم
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 186
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين