لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,673

العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال
تاريخ النشر: 01/06/2007
الناشر: الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"العنب والرصاص" لمؤلفه كتاب دوّنه الكاتب السياسي الفلسطيني علي بدوان، وذلك في سياق مجموعة الأبحاث والدراسات المتلاحقة التي أصدرها المؤلف، ويعمل على إنجاز عناوين جديدة منها.
مادة الكتاب تتألف من ستة فصول مترابطة ومتماسكة، تبدأ بالمقدمة التي تناول فيها الكاتب المعاني المباشرة لمادة الكتاب، ورحلة بناء الوعي الوطني الفلسطيني وتشكله بين ...أبناء الشتات الذين تفتحت عيونهم على الحياة بين أزقة وحواري المخيم، راصدين البناء الهرمي الذي تسامى مع سمو القضية الفلسطينية ورحلة الكفاح الطويلة، من البدايات إلى الانطلاقة المعاصرة للثورة الفلسطينية، والبحث المتعلق بنشوء وتطور القوى والأحزاب التي نشأت في الساحة الفلسطينية منذ نكبة 1948 وحتى اللحظة الراهنة، ويميز الكاتب بين قوى مسؤولة رفعت وأرتقت بالقضية الوطنية للشعب الفلسطيني، وبين قوى "عمياء" فقدت بوصلة الطريق، فتحول رصاصها إلى فعل مؤذ في الطريق الفلسطيني.
في الفصل الأول الذي حمل عنوان: "البدايات الصعبة وجراح النكبة" يعرض فيها الكاتب مقدمة مطولة انطلقت من البحث الفلسطيني عن الوطن الضائع، والتفات الفلسطينيين نحو الأحزاب القومية في العالم العربي، وتشكيلهم مجموعة من الهيئات المتعلقة بأحوالهم.
وعليه، لم يكن من خيارات أمام الشعب العربي الفلسطيني، سوى الالتحام العضوي مع محيطه العربي في صراع البقاء من أجل مقاومة عملية التذويب والطمس القومي، وفي مواصلة النضال التحرري لاستعادة حقوقه الوطنية ووقف دولاب التوسع الصهيوني. فأنتقل نضال الشعب الفلسطيني من الدور القومي العام إلى البحث عن الدور الخاص، وصولاً لإحلال منطق التوازن بين الوطني/القومي، وهو ما أشرت عليه وأشارت له سلسلة عمليات النهوض وانطلاق العمل المباشر مع تفتح بذور المقاومة على شكل (فصائل، تنظيمات، أحزاب، كتائب، سرايا…). وفي هذا المجال يركز المؤلف على الهيئة العربية العليا لفلسطين، وانتقالاً إلى حركة القوميين العرب التي عمل على تأسيسها الدكتور جورج حبش بين الطلبة العرب في الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1949، وكتائب الفداء العربي، وشباب الثأر التي أسسها الشهيد الدكتور وديع حداد.
في الفصل الثاني الذي حمل عنوان "ارهاصات الانعطاف" يتناول المؤلف البدايات والعوامل التي هيأت لانطلاق وتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية وتأسيس جيش التحرير الفلسطيني على يد النظام الرسمي العربي في مؤتمر القمة العربية الذي عقد في الاسكندرية، وذلك في النصف الأول من الستينيات من القرن الماضي، ويركز على سيرة وسجايا الراحل أحمد الشقيري القائد الفلسطيني المؤسس لمنظمة التحرير الفلسطينية…، ودوره الكبير في إعادة بلورة حضور الشخصية الوطنية الفلسطينية بعد سنوات من نكبة 1948.
وفي الفصل الثالث المعنون بـ "التحول الكبير: حركة فتح وقوى ائتلاف منظمة التحرير" يعرض المؤلف إرهاصات نشوء حركة فتح منذ أواسط الخمسينات في قطاع غزة عام 1954، وتبلور بنيانها التنظيمي في الكويت وباقي دول الخليج عام 1959، والخصائص التي ميزتها، وقيادتها لمنظمة التحرير بعد استقالة المرحوم أحمد الشقيري عام 1968، وتعيين يحي حمودة لفترة مؤقته، ثم تسلم ياسر عرفات قيادتها الأولى ودخول فصائل المقاومة إلى عضويتها. ويتعمق المؤلف قليلاً في انطلاقة كل من الجبهة الشعبية يائتلافها الواسع، والدور الخاص للدكتور جورج حبش، كذلك الجبهة الشعبية/القيادة العامة وباقي القوى التي أسست ائتلاف منظمة التحرير الفلسطينية…
في الفصل الرابع: "روافد في الثورة المعاصرة " يبحث المؤلف في نشوء واندثار العشرات من القوى والهيئات الفلسطينية منذ العام 1964 وحتى اللحظة الراهنة، محاولاً ايقاظ الذاكرة بعد أن نسي معظم أبناء المرحلة عدداً من العناوين التي ساهمت في مسيرة العمل الوطني الفلسطيني، والمآل الذي آلت اليه نتيجة عوامل عديدة، معتبراً بأن واقع الحياة السياسية وقوانينها، والنواظم التي حكمت، وفرت روافع لنشوء العديد من القوى التي شكلت روافد اضافية في مسيرة الثورة الفلسطينية المعاصرة، فكان مآلاها اما الاندماج مع غيرها من القوى الأساسية، أو الانكفاء والتحول إلى اطارات وطنية عامة بأشخاصها ورموزها، وعلى هذا الأساس يمكن ملاحظة تنوع الطيف الأيديولوجي الفكري والسياسي لقوى الخريطة الواسعة من تشكيلات القوى الفلسطينية. في الفصل الخامس: "الإسلام المقاوم وفلسطين" يبحث المؤلف في التأريخ المختصر لحركات الإسلام السياسي طوال العقود التي تلت النكبة، والحضور الفلسطيني من خلال حزبي الاخوان المسلمين وحزب التحرير الفلسطيني، خصوصاً في التجمعات الفلسطينية على الساحة الأردنية، فضلاً عن الضفة الغربية وقطاع غزة، بدءاً من جمعية المكارم، عام 1945 عندما أسس الفلسطينيون الشعب والفروع في يافا وغيرها، وافتتاح المقر الرسمي لحزب الاخوان المسلمين في القدس في 6/5/1946 برئاسة محمد أسعد الحسيني. بينما عمل القاضي الفلسطيني تقي الدين النبهاني بعيد النكبة على تأسيس حزب التحرير الإسلامي. ومع انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة فتح على وجه التحديد، وجدت حركة الإسلام السياسي متسعاً لها، خاصة اذا علمنا بأن غالبية القيادات المؤسسة لحركة فتح، اخوانية الجذور. ففي البداية شكلت حركة " فتح " بيئة عمل لإسلاميين فلسطينيين لم تعبر حركة الأخوان المسلمين عن طموحاتهم في الانخراط في العمل العسكري. على هذا النحو التحق عبدالله عزام بالحركة قبل عام 1970 وانشأ ما سمي في الأردن " معسكر الشيوخ " الذي ضم عدداً من المشايخ الفلسطينيين الذين لم تفسح لهم حركة الاخوان المسلمين لأي عمل عسكري. ولكن مالبثت التجربة الاخوانية أن انتكست في حركة فتح، فانسحب قادتها، ومنهم الشيخ عبد الله عزام الذي لعب دوراً كبيراً في وقت لاحق، حيث كان الحالة الأبرز التي هيأت لانطلاق ظاهرة الأفغان العرب أواسط ثمانينيات القرن الماضي، فقد أسس " بيت الأنصار " في مدينة بيشاور الباكستانية وصولاً إلى تأسيس حركة المقاومة الإسلامية والجهاد الإسلامي، حيث مثل انطلاقة حماس تطور هائل في الخارطة الكفاحية الفلسطينية حزبياً وسياسياً وفكرياً ونضالياً. في الفصل السادس والأخير: "الحراكات الحزبية العلمانية والقومية والإسلامية" يركز المؤلف على البحث بالتحولات التي أحدثتها الانتفاضتين الفلسطينييتين، الانتفاضة الكبرى الأولى التي انطلقت شراراتها من خميم جباليا نهاية العام 1987، وفي الانتفاضة الكبرى الثانية التي انطلقت من ساحات المسجد الأقصى المبارك في أيلول/سبتمبر 2000، حيث شكّل العمل الفدائي المسلح عنواناً رئيسياً من عناوين الفعاليات التي دشنتها كوادر الانتفاضة من مختلف القوى الفلسطينية.
وبالنتيجة، الكتاب يوفر بين دفتيه مادة طازجة، ومحاولة لتدوين ونقاش مرحلة من التاريخ الفلسطيني المعاصر، بالرغم من الملاحظات الكثيرة والواسعة التي تعتور منهجية الكتاب ومادته البحثية، وتضارب المصادر. ومع هذا، فان الجهد البحثي الملموس بدا واضحاً من خلال تدعيم تحليل الموضوع المدروس بكم هائل من المعلومات الموثقة من مصادرها المختلفة وعلى لسان صناع التجربة.

إقرأ المزيد
العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال
العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,673

تاريخ النشر: 01/06/2007
الناشر: الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"العنب والرصاص" لمؤلفه كتاب دوّنه الكاتب السياسي الفلسطيني علي بدوان، وذلك في سياق مجموعة الأبحاث والدراسات المتلاحقة التي أصدرها المؤلف، ويعمل على إنجاز عناوين جديدة منها.
مادة الكتاب تتألف من ستة فصول مترابطة ومتماسكة، تبدأ بالمقدمة التي تناول فيها الكاتب المعاني المباشرة لمادة الكتاب، ورحلة بناء الوعي الوطني الفلسطيني وتشكله بين ...أبناء الشتات الذين تفتحت عيونهم على الحياة بين أزقة وحواري المخيم، راصدين البناء الهرمي الذي تسامى مع سمو القضية الفلسطينية ورحلة الكفاح الطويلة، من البدايات إلى الانطلاقة المعاصرة للثورة الفلسطينية، والبحث المتعلق بنشوء وتطور القوى والأحزاب التي نشأت في الساحة الفلسطينية منذ نكبة 1948 وحتى اللحظة الراهنة، ويميز الكاتب بين قوى مسؤولة رفعت وأرتقت بالقضية الوطنية للشعب الفلسطيني، وبين قوى "عمياء" فقدت بوصلة الطريق، فتحول رصاصها إلى فعل مؤذ في الطريق الفلسطيني.
في الفصل الأول الذي حمل عنوان: "البدايات الصعبة وجراح النكبة" يعرض فيها الكاتب مقدمة مطولة انطلقت من البحث الفلسطيني عن الوطن الضائع، والتفات الفلسطينيين نحو الأحزاب القومية في العالم العربي، وتشكيلهم مجموعة من الهيئات المتعلقة بأحوالهم.
وعليه، لم يكن من خيارات أمام الشعب العربي الفلسطيني، سوى الالتحام العضوي مع محيطه العربي في صراع البقاء من أجل مقاومة عملية التذويب والطمس القومي، وفي مواصلة النضال التحرري لاستعادة حقوقه الوطنية ووقف دولاب التوسع الصهيوني. فأنتقل نضال الشعب الفلسطيني من الدور القومي العام إلى البحث عن الدور الخاص، وصولاً لإحلال منطق التوازن بين الوطني/القومي، وهو ما أشرت عليه وأشارت له سلسلة عمليات النهوض وانطلاق العمل المباشر مع تفتح بذور المقاومة على شكل (فصائل، تنظيمات، أحزاب، كتائب، سرايا…). وفي هذا المجال يركز المؤلف على الهيئة العربية العليا لفلسطين، وانتقالاً إلى حركة القوميين العرب التي عمل على تأسيسها الدكتور جورج حبش بين الطلبة العرب في الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1949، وكتائب الفداء العربي، وشباب الثأر التي أسسها الشهيد الدكتور وديع حداد.
في الفصل الثاني الذي حمل عنوان "ارهاصات الانعطاف" يتناول المؤلف البدايات والعوامل التي هيأت لانطلاق وتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية وتأسيس جيش التحرير الفلسطيني على يد النظام الرسمي العربي في مؤتمر القمة العربية الذي عقد في الاسكندرية، وذلك في النصف الأول من الستينيات من القرن الماضي، ويركز على سيرة وسجايا الراحل أحمد الشقيري القائد الفلسطيني المؤسس لمنظمة التحرير الفلسطينية…، ودوره الكبير في إعادة بلورة حضور الشخصية الوطنية الفلسطينية بعد سنوات من نكبة 1948.
وفي الفصل الثالث المعنون بـ "التحول الكبير: حركة فتح وقوى ائتلاف منظمة التحرير" يعرض المؤلف إرهاصات نشوء حركة فتح منذ أواسط الخمسينات في قطاع غزة عام 1954، وتبلور بنيانها التنظيمي في الكويت وباقي دول الخليج عام 1959، والخصائص التي ميزتها، وقيادتها لمنظمة التحرير بعد استقالة المرحوم أحمد الشقيري عام 1968، وتعيين يحي حمودة لفترة مؤقته، ثم تسلم ياسر عرفات قيادتها الأولى ودخول فصائل المقاومة إلى عضويتها. ويتعمق المؤلف قليلاً في انطلاقة كل من الجبهة الشعبية يائتلافها الواسع، والدور الخاص للدكتور جورج حبش، كذلك الجبهة الشعبية/القيادة العامة وباقي القوى التي أسست ائتلاف منظمة التحرير الفلسطينية…
في الفصل الرابع: "روافد في الثورة المعاصرة " يبحث المؤلف في نشوء واندثار العشرات من القوى والهيئات الفلسطينية منذ العام 1964 وحتى اللحظة الراهنة، محاولاً ايقاظ الذاكرة بعد أن نسي معظم أبناء المرحلة عدداً من العناوين التي ساهمت في مسيرة العمل الوطني الفلسطيني، والمآل الذي آلت اليه نتيجة عوامل عديدة، معتبراً بأن واقع الحياة السياسية وقوانينها، والنواظم التي حكمت، وفرت روافع لنشوء العديد من القوى التي شكلت روافد اضافية في مسيرة الثورة الفلسطينية المعاصرة، فكان مآلاها اما الاندماج مع غيرها من القوى الأساسية، أو الانكفاء والتحول إلى اطارات وطنية عامة بأشخاصها ورموزها، وعلى هذا الأساس يمكن ملاحظة تنوع الطيف الأيديولوجي الفكري والسياسي لقوى الخريطة الواسعة من تشكيلات القوى الفلسطينية. في الفصل الخامس: "الإسلام المقاوم وفلسطين" يبحث المؤلف في التأريخ المختصر لحركات الإسلام السياسي طوال العقود التي تلت النكبة، والحضور الفلسطيني من خلال حزبي الاخوان المسلمين وحزب التحرير الفلسطيني، خصوصاً في التجمعات الفلسطينية على الساحة الأردنية، فضلاً عن الضفة الغربية وقطاع غزة، بدءاً من جمعية المكارم، عام 1945 عندما أسس الفلسطينيون الشعب والفروع في يافا وغيرها، وافتتاح المقر الرسمي لحزب الاخوان المسلمين في القدس في 6/5/1946 برئاسة محمد أسعد الحسيني. بينما عمل القاضي الفلسطيني تقي الدين النبهاني بعيد النكبة على تأسيس حزب التحرير الإسلامي. ومع انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة فتح على وجه التحديد، وجدت حركة الإسلام السياسي متسعاً لها، خاصة اذا علمنا بأن غالبية القيادات المؤسسة لحركة فتح، اخوانية الجذور. ففي البداية شكلت حركة " فتح " بيئة عمل لإسلاميين فلسطينيين لم تعبر حركة الأخوان المسلمين عن طموحاتهم في الانخراط في العمل العسكري. على هذا النحو التحق عبدالله عزام بالحركة قبل عام 1970 وانشأ ما سمي في الأردن " معسكر الشيوخ " الذي ضم عدداً من المشايخ الفلسطينيين الذين لم تفسح لهم حركة الاخوان المسلمين لأي عمل عسكري. ولكن مالبثت التجربة الاخوانية أن انتكست في حركة فتح، فانسحب قادتها، ومنهم الشيخ عبد الله عزام الذي لعب دوراً كبيراً في وقت لاحق، حيث كان الحالة الأبرز التي هيأت لانطلاق ظاهرة الأفغان العرب أواسط ثمانينيات القرن الماضي، فقد أسس " بيت الأنصار " في مدينة بيشاور الباكستانية وصولاً إلى تأسيس حركة المقاومة الإسلامية والجهاد الإسلامي، حيث مثل انطلاقة حماس تطور هائل في الخارطة الكفاحية الفلسطينية حزبياً وسياسياً وفكرياً ونضالياً. في الفصل السادس والأخير: "الحراكات الحزبية العلمانية والقومية والإسلامية" يركز المؤلف على البحث بالتحولات التي أحدثتها الانتفاضتين الفلسطينييتين، الانتفاضة الكبرى الأولى التي انطلقت شراراتها من خميم جباليا نهاية العام 1987، وفي الانتفاضة الكبرى الثانية التي انطلقت من ساحات المسجد الأقصى المبارك في أيلول/سبتمبر 2000، حيث شكّل العمل الفدائي المسلح عنواناً رئيسياً من عناوين الفعاليات التي دشنتها كوادر الانتفاضة من مختلف القوى الفلسطينية.
وبالنتيجة، الكتاب يوفر بين دفتيه مادة طازجة، ومحاولة لتدوين ونقاش مرحلة من التاريخ الفلسطيني المعاصر، بالرغم من الملاحظات الكثيرة والواسعة التي تعتور منهجية الكتاب ومادته البحثية، وتضارب المصادر. ومع هذا، فان الجهد البحثي الملموس بدا واضحاً من خلال تدعيم تحليل الموضوع المدروس بكم هائل من المعلومات الموثقة من مصادرها المختلفة وعلى لسان صناع التجربة.

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
العنب والرصاص ؛ من المحال إلى طريق الاستقلال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 250
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين