تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: مركز الإنماء الحضاري
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تطمح فلسفة الاختلاف إلى تغيير بنية وعي الأفراد بأن تصدهم عن الرغبة في الحنين إلى بناء وحدة شمولية وتضامنية. إنها فلسفة تحترز وتحتاط من كل ما هو مشروع توحيدي تكون الدولة هي التجسيم الفعلي له. وفلسفة الاختلاف تقول بالصدر الذي تنفتح رحابته على المتشتت والمتعدد فيما يشبه التضامن الاجتماعي، ولكنه ...تضامن متستر لا ينزع إلى الإفصاح عن اجتماعيته، لئلا يتحول إلى سلطة قمعية منغلقة لا تسمح بالاختلاف، وتكون فيه الدولة الأداة المنفذة. إقرأ المزيد