تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الصفوة
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب يقدم المؤلف الأدلة الدامغة التي أثبتها التاريخ والكتب السماوية، على أن الله سبحانه وتعالى أعدل وأرأف وأرحم من أن يترك عباده لوحدهم في مجابهة شياطين الأنس والجن، والأدلة التي يقدمها المؤلف قد ثبتت صحتها وختم على صحتها القرآن الكريم.
وغاية المؤلف أن يؤكد أن لهذا الكون خالق ...مدبر، وضع خطة تاريخية للكون منذ نشوئه إلى أن يرق الله الأرض ومن عليها، وهو يريد أن يبين أيضاً أن الأنبياء هم القادة الحقيقيون للحق والخير والأمن والسلام. وأن ما أخبر به الأنبياء لا بد أن يتحقق لأنه جزء من التخطيط الإلهي العام.
ويسوق المؤلف أدلة على خروج المهدي المنتظر وانتصار الإسلام مستشهداً بتنبؤات الطبيب والعالم الفلكي توستردامس الذي تنبأ بالأحداث العالمية الكبرى وجاءت الأحداث لتؤكد صحة ما تنبأ به. إقرأ المزيد