لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,498

اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية
تاريخ النشر: 01/05/2006
الناشر: دار الرأي للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف يورغن كاين كولبل في كتابه حول اغتيال الحريري وعن خلفيات عمليات التحقيق بها بأن لجان التحقيق الدولية تسير لكشف جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، بتناغم مع أمين عام الأمم المتحدة كوفي عنان، وبشكل صارم وثابت نحو إثبات "الأثر الذي يقود إلى سورية" في هذه ...الجريمة. وتكون التحقيقات عادة في مثل هذه الحالات الجرمية شاملة لكل الاحتمالات التي يمكن أن تقود إلى المجرمين. ويتابع قائلاً بأنه حاول في هذا الكتاب قدر استطاعته، الخوض في اتجاهات أخرى غير التي سلكتها التحقيقات الدولية الرسمية، مستجمعاً المادة اللازمة على شكل وقائع وأدلة، دون أن يعطي تقويماً نهائياً، وهذا ما سيتركه للقارئ، إلا أن يذكر بأنه سيقدم نتيجة مختصرة لذلك الاحتمال الذي سعى وراءه والنتيجة التي توصل إليها مفادها أنه وبعد نهاية الحرب الأهلية اللبنانية في أواخر الثمانينات، تشكل في الخارج ما يسمى "المقاومة" والتي كانت تتألف بشكل أساسي من مسيحيين موارنة، وعملت في الولايات المتحدة على شكل "جماعات ضغط" (لوبي) مع الكونغرس الأمريكي لتحصل على دعم الإدارة الأمريكية من أجل "تحرير لبنان من السيطرة السورية" ومن أجل "تغيير قسري للنظام" في سورية. ويتابع بأن التحقيقات المذكورة في أية شبكة تبين استمرار تحرك هذه المقاومة وهي التي تمتلك طاقة هجومية. وإن اتصالات هذه "المقاومة" تصل إلى أعلى المناصب السياسية في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وتدخل عميقاً في ذلك الجو المبهم والمريب لأجهزة الاستخبارات، وكذلك تتلاقى إلى حدّ كبير مع الاهتمامات الاقتصادية العالمية وبالتالي مع اهتمامات المحافظين الجدد.
هذا من زاوية ومن زاوية ثانية وبالنسبة للتحقيق في اغتيال الرئيس الحريري يرى يورغن كاين كولبل بأنه لا يجوز لمحقق يلتزم بكشف الحقيقة أن يُخرج من دائرة الاحتمالات في تحقيقه إمكانية أن تكون جريمة الاغتيال بحق السياسي ورجل الأعمال الحريري كما يقول قد خطط لها ونفذت من قبل بعض "الأشخاص ذوي اليد الطولى" في هذا الخليط من الأشخاص والشركات وأجهزة الاستخبارات. كما تتلاقى المصالح السياسية للإدارة الأميركية الحالية في الشرقين الأدنى والأوسط فيما يخص "بناء الأمة بالدمقرطة" بلا ريب مع المصالح السياسية لتلك "المقاومة" اللبنانية المقيمة في المهجر، وكذلك الحال، دون شك، والقول ما زال للكاتب، مع الأهداف الاقتصادية. ومتابعاً يقول بأن اعتقاده هو أن هذه الدوائر عاجزة عن تجنيد بعض الأشخاص المجرمين، سواء كان ذلك من "المقاومة" نفسها أو من أجواء أخرى، ودعمها بالتخطيط وكل الإمدادات اللازمة لتنفيذ هذه الجريمة عن طريق الصلات الوثيقة مع المراكز السياسية العليا وأجهزة الاستخبارات. ومختتماً مقالته تلك بقوله أنه ومع ذلك فهو يريد ترك القارئ المهتم للوصول إلى مثل هذه الاستنتاجات، معقباً بأنه يتحمل مسؤولية كل التفسيرات التي ساقها في هذا الكتاب الذي حاول فيه سدّ ثغرة من خلال طرح احتمالات أخرى لتوجهات التحقيق التي أهملتها لجنة تحقيق الأمم المتحدة بشكل جليّ عن تركيز جهدها في إثبات التهمة على سورية كما تتمنى وتريد. ومحاولته تلك تأتي على شكل تجميع أدلة ووقائع وحقائق تاركاً للقارئ تقويمها.
نبذة الناشر:تكمن أهمية هذا الكتاب في أنه يضع أمام القارئ كماً كبيراً من المعلومات، المستقاة من مصادرها الأصلية، تاركاً له الخوض في لجتها، وغربلتها، وتقويمها، وانتقاء الأنسب منها، الذي يقود إلى الجواب المنشود.. من يقف وراء زعزعة الأمن والاستقرار في لبنان والمنطقة إجمالاً، ومن هو المستفيد الأول من ذلك؟
صحيح أن الكاتب يبدأ كتابه بالحديث عن جريمة اغتيال الحريري، وينهيه بالحديث عنها أيضاً، لكن جل صفحات الكتاب مكرسة لتسليط الضوء على الأحداث التي قادت إلى هذا الاغتيال، وعلى "الأبطال" الذين يقفون وراء هذه الأحداث، ومن يحرك هؤلاء "الأبطال" الدمى من وراء الستار، ويسخرهم لخدمة مصالحه الاستراتيجية الاقتصادية والجيوسياسية، تحت شعار "إشاعة الديمقراطية" في المنطقة، هذا الشعار الذي أثبت الواقع الملموس زيفه، فالإناء الأمريكي لا يمكن أن ينضح إلا بما فيه.

إقرأ المزيد
اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية
اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,498

تاريخ النشر: 01/05/2006
الناشر: دار الرأي للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف يورغن كاين كولبل في كتابه حول اغتيال الحريري وعن خلفيات عمليات التحقيق بها بأن لجان التحقيق الدولية تسير لكشف جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، بتناغم مع أمين عام الأمم المتحدة كوفي عنان، وبشكل صارم وثابت نحو إثبات "الأثر الذي يقود إلى سورية" في هذه ...الجريمة. وتكون التحقيقات عادة في مثل هذه الحالات الجرمية شاملة لكل الاحتمالات التي يمكن أن تقود إلى المجرمين. ويتابع قائلاً بأنه حاول في هذا الكتاب قدر استطاعته، الخوض في اتجاهات أخرى غير التي سلكتها التحقيقات الدولية الرسمية، مستجمعاً المادة اللازمة على شكل وقائع وأدلة، دون أن يعطي تقويماً نهائياً، وهذا ما سيتركه للقارئ، إلا أن يذكر بأنه سيقدم نتيجة مختصرة لذلك الاحتمال الذي سعى وراءه والنتيجة التي توصل إليها مفادها أنه وبعد نهاية الحرب الأهلية اللبنانية في أواخر الثمانينات، تشكل في الخارج ما يسمى "المقاومة" والتي كانت تتألف بشكل أساسي من مسيحيين موارنة، وعملت في الولايات المتحدة على شكل "جماعات ضغط" (لوبي) مع الكونغرس الأمريكي لتحصل على دعم الإدارة الأمريكية من أجل "تحرير لبنان من السيطرة السورية" ومن أجل "تغيير قسري للنظام" في سورية. ويتابع بأن التحقيقات المذكورة في أية شبكة تبين استمرار تحرك هذه المقاومة وهي التي تمتلك طاقة هجومية. وإن اتصالات هذه "المقاومة" تصل إلى أعلى المناصب السياسية في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وتدخل عميقاً في ذلك الجو المبهم والمريب لأجهزة الاستخبارات، وكذلك تتلاقى إلى حدّ كبير مع الاهتمامات الاقتصادية العالمية وبالتالي مع اهتمامات المحافظين الجدد.
هذا من زاوية ومن زاوية ثانية وبالنسبة للتحقيق في اغتيال الرئيس الحريري يرى يورغن كاين كولبل بأنه لا يجوز لمحقق يلتزم بكشف الحقيقة أن يُخرج من دائرة الاحتمالات في تحقيقه إمكانية أن تكون جريمة الاغتيال بحق السياسي ورجل الأعمال الحريري كما يقول قد خطط لها ونفذت من قبل بعض "الأشخاص ذوي اليد الطولى" في هذا الخليط من الأشخاص والشركات وأجهزة الاستخبارات. كما تتلاقى المصالح السياسية للإدارة الأميركية الحالية في الشرقين الأدنى والأوسط فيما يخص "بناء الأمة بالدمقرطة" بلا ريب مع المصالح السياسية لتلك "المقاومة" اللبنانية المقيمة في المهجر، وكذلك الحال، دون شك، والقول ما زال للكاتب، مع الأهداف الاقتصادية. ومتابعاً يقول بأن اعتقاده هو أن هذه الدوائر عاجزة عن تجنيد بعض الأشخاص المجرمين، سواء كان ذلك من "المقاومة" نفسها أو من أجواء أخرى، ودعمها بالتخطيط وكل الإمدادات اللازمة لتنفيذ هذه الجريمة عن طريق الصلات الوثيقة مع المراكز السياسية العليا وأجهزة الاستخبارات. ومختتماً مقالته تلك بقوله أنه ومع ذلك فهو يريد ترك القارئ المهتم للوصول إلى مثل هذه الاستنتاجات، معقباً بأنه يتحمل مسؤولية كل التفسيرات التي ساقها في هذا الكتاب الذي حاول فيه سدّ ثغرة من خلال طرح احتمالات أخرى لتوجهات التحقيق التي أهملتها لجنة تحقيق الأمم المتحدة بشكل جليّ عن تركيز جهدها في إثبات التهمة على سورية كما تتمنى وتريد. ومحاولته تلك تأتي على شكل تجميع أدلة ووقائع وحقائق تاركاً للقارئ تقويمها.
نبذة الناشر:تكمن أهمية هذا الكتاب في أنه يضع أمام القارئ كماً كبيراً من المعلومات، المستقاة من مصادرها الأصلية، تاركاً له الخوض في لجتها، وغربلتها، وتقويمها، وانتقاء الأنسب منها، الذي يقود إلى الجواب المنشود.. من يقف وراء زعزعة الأمن والاستقرار في لبنان والمنطقة إجمالاً، ومن هو المستفيد الأول من ذلك؟
صحيح أن الكاتب يبدأ كتابه بالحديث عن جريمة اغتيال الحريري، وينهيه بالحديث عنها أيضاً، لكن جل صفحات الكتاب مكرسة لتسليط الضوء على الأحداث التي قادت إلى هذا الاغتيال، وعلى "الأبطال" الذين يقفون وراء هذه الأحداث، ومن يحرك هؤلاء "الأبطال" الدمى من وراء الستار، ويسخرهم لخدمة مصالحه الاستراتيجية الاقتصادية والجيوسياسية، تحت شعار "إشاعة الديمقراطية" في المنطقة، هذا الشعار الذي أثبت الواقع الملموس زيفه، فالإناء الأمريكي لا يمكن أن ينضح إلا بما فيه.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
اغتيال الحريري ؛ أدلة مخفية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هاني صالح - كامل إسماعيل
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 333
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين