لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأسوار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 253,820

الأسوار
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
الأسوار
تاريخ النشر: 01/02/2006
الناشر: دار الكشاف للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الأسوار مسرحية شعرية زمنها الفترة التي سبقت سقوط الدولة الكلدانية في بابل ، والتي كان سقوطها في عام 539 ق.م. مكانها : بابل ، عاصمة الدولة الكلدانية وما حولها .. سوس ، عاصمة فارس ، والدولة الكلدانية هي آخر دولة وطنية كانت متواجدة في بلاد ما بين النهرين ، ...هذه الدولة التي كانت مزدهرة جداً في عصر الملك نبوخذنصر ، حيث عمل هذا الحاكم على إعمار دولته ، ورغم الإنجازات التي حققها خلال حكمه ، خاصة في الإعمار وشهد لها العالم ، فقد مرت بابل وحكوماتها المتعاقبة بأوقات عصبية وأزمات حادة كان سببها ذريته وجيوب الأمبراطورية الآشورية المنهارة . وقد تولى الحكم بعد نبوخذنصر إبنه إميل مردوخ والذي حكم فقط لمدة سنتين في الفترة من 562 وحتى الفترة 560 ، حيث تم قتله على يد أخيه غير الشقيق نيركال آشور أوصر ، والذي تم قتله هو الآخر بعد أن حكم لمدة أربع سنوات ، وجاء من بعده إبنه لباشي مردوخ الذي لم يدم في الحكم أكثر من 9 شهور ، حيث تم إبعاده عن الحكم عن طريق انقلاب عسكري ، حيث تم إبعاده عن الحكم عن طريق إنقلاب عسكري على يد إبن نبونيدوس وهو الأمير بلشذر ، حيث كان هو من دبر للإنقلاب ، وتم اختيار نبونيدوس ليكون ملكاً على بابل ، وبعد هو آخر ملوك بابل الحديثة ، ويُقال بأنه كان موالياً للآشوريين . وعندما حكم نبونيدوس اتهم سابقيه من الحكام بأنهم ابتعدوا عن خطى آبائهم ، وكان هذا السبب في تدهور أحوال البلاد في فترة حكمهم ، واتهم إميل مردوخ بأنه لم يحافظ على نجاحات أبيه نبوخذنصر ، واتهم لباشي مردوخ بالتهمة نفسها ، وأن هذا ما تسبب في موتهم في بداية فترة حكمهم ، ولكن هذا الكلام غير موثوق فيه ، فكل الحكام الذين سبقوه وجدوا في الدين طوق النجاة لهم ، بدليل أن أميل مردوخ قام بإخراج الحاخام يهوذا من السجن ، ودعاه لمأدبة كبيرة ؛ أي أن الملوك أنفسهم لم يبتعدوا عن درب سابقيهم من الحكام . وهكذا لم يأتِ ملك حكيم من بعد نبوخذنصر غير الملك نيركال آشو أو صر ، والذي لجأ لإعمار الدولة ، وبالتالي أطال من عمر الدولة الكلدانية ، ولكن لم يبقَ في الحكم أكثر من أربع سنوات بسبب المؤامرات التي تسببت في مقتله ، ومن بعده لم يأتِ حاكم جيد . ويُقال بأن من أسباب سقوط الدولة الكلدانية أيضاً قيام نبونيروس آخر الملوك للدولة ، والذي كان معروفاً عنه تفضيله للآشوريين ، بالقضاء على كل تراث الدولة ، حيث عمد إلى تفضيل إله القمر الآشوري على آلهة الكلدان ، وخاصة الإله الأكبر الخاص بهم " مردوخ " كما قام بإلغاء الإحتفالات الخاصة بهم ، وخاصة احتفال رأس السنة البابلية أكيو ، وأيضاً لجأ إلى إهانة الآلهة الخاصة بهم ، مما تسبب في إثارة الغضب والكره من قبل المواطنين ، وكذلك رجال الدين ، وبالتالي قاموا بالترحيب بسايروس الأمبراطور الفارسي ، الذي كانوا يعتبرونه المخلص لهم من الحاكم الذي أهانهم بإهانة آلهتهم . وبعد سقوط الأمبراطورية الكلدانية ، مثل الأمبراطورية الآشورية ، في يد الفرس ، لم تعد مرة أخرى ، بالرغم من قيام العديد من الثورات التي كانت تهدف لإعادة الأمبراطورية الكلدانية لمكانتها . وهذه المسرحية الشعرية تضمنت شخصيات كان لها دورها في الأحداث التي سبقت سقوط الدولة الكلدانية في بابل . من الشخصيات : نبونير ملك بابل ، بيلشاصر : الأمير ، إبن نبونيد والحاكم الفعلي لبابل ، كورش : العاهل الفارسي ، فاتح بابل . أشير : يهودية وهبت جسدها لكورش . قبرياز : قائد جيوش كورش ، الذي دخل بابل وذبح بيلشامر ، عِزريا : أو ( زيريا ) قائد يهودي في جيش بابل .. حزقيال : مراب يهودي من بابل ، بار : نحات بابلي شاب ، عازار وحاييم : يهوديان من أورشليم ...... نناتو : جارية في البلاط البابلي ، بابلية ، جيهان : جارية فارسية ، هرميا : جارية يونانية ، نتا : جارية ثوبية ، رامين : جارية فارسية في البلاط البابلي ، سالوما : جارية ومغنية في البلاط البابلي ، أوبيس : مدينة شرق العراق ، وقعت عندها المعركة الفاصلة سنة 539 ق.م. ، تيماء المدينة التي اعتزل فيها " نبونير " الملك الكاهن المؤرخ ، سبار : المدينة التي كان فيها المعبد ( شماس ) منذ عهد دولة أكديا ، ترسم سين : الملك الأكدي القديم ، نبو نصر : هو " بختنصر " ملك الكلدانيين الذي سبى اليهود وصاحب ( الجنائن المعلقة ) ويسمى أحياناً بنبوخذنصر . يهوا : إله إسرائيل ، مردوخ : إله بابل ، شماس : إله الشمس والنور عند البابليين إلخ من الشخصيات . يُفتتح المشهد على سوق للنخاسة ، والجارية هرميا تعزق وتبكي .. وحزقيال الذين كان متواجداً مع عزريا القائد اليهودي في جيش بابل ينشد " متى على السور تشب اللظى " وتمضي الأحداث كاشفة عن عمليات غدر وخيانة هي إرهاصات لسقوط الدولة الكلدانية ، حيث يختتم المسرحية مع المشهد الأخير حيث تدوي الأبواق في أرجاء القصر يؤذنه بقدوم كورش / العاهل الناري ، فاتح بابل ...... . وشوكال يراوده أمل بعودة الدولة الكلدانية حيث يقول : موعدنا الدفعة الثانية هما جولتان .. لهم جولة ... ونحن لنا الجولة الثانية .

إقرأ المزيد
الأسوار
الأسوار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 253,820

تاريخ النشر: 01/02/2006
الناشر: دار الكشاف للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الأسوار مسرحية شعرية زمنها الفترة التي سبقت سقوط الدولة الكلدانية في بابل ، والتي كان سقوطها في عام 539 ق.م. مكانها : بابل ، عاصمة الدولة الكلدانية وما حولها .. سوس ، عاصمة فارس ، والدولة الكلدانية هي آخر دولة وطنية كانت متواجدة في بلاد ما بين النهرين ، ...هذه الدولة التي كانت مزدهرة جداً في عصر الملك نبوخذنصر ، حيث عمل هذا الحاكم على إعمار دولته ، ورغم الإنجازات التي حققها خلال حكمه ، خاصة في الإعمار وشهد لها العالم ، فقد مرت بابل وحكوماتها المتعاقبة بأوقات عصبية وأزمات حادة كان سببها ذريته وجيوب الأمبراطورية الآشورية المنهارة . وقد تولى الحكم بعد نبوخذنصر إبنه إميل مردوخ والذي حكم فقط لمدة سنتين في الفترة من 562 وحتى الفترة 560 ، حيث تم قتله على يد أخيه غير الشقيق نيركال آشور أوصر ، والذي تم قتله هو الآخر بعد أن حكم لمدة أربع سنوات ، وجاء من بعده إبنه لباشي مردوخ الذي لم يدم في الحكم أكثر من 9 شهور ، حيث تم إبعاده عن الحكم عن طريق انقلاب عسكري ، حيث تم إبعاده عن الحكم عن طريق إنقلاب عسكري على يد إبن نبونيدوس وهو الأمير بلشذر ، حيث كان هو من دبر للإنقلاب ، وتم اختيار نبونيدوس ليكون ملكاً على بابل ، وبعد هو آخر ملوك بابل الحديثة ، ويُقال بأنه كان موالياً للآشوريين . وعندما حكم نبونيدوس اتهم سابقيه من الحكام بأنهم ابتعدوا عن خطى آبائهم ، وكان هذا السبب في تدهور أحوال البلاد في فترة حكمهم ، واتهم إميل مردوخ بأنه لم يحافظ على نجاحات أبيه نبوخذنصر ، واتهم لباشي مردوخ بالتهمة نفسها ، وأن هذا ما تسبب في موتهم في بداية فترة حكمهم ، ولكن هذا الكلام غير موثوق فيه ، فكل الحكام الذين سبقوه وجدوا في الدين طوق النجاة لهم ، بدليل أن أميل مردوخ قام بإخراج الحاخام يهوذا من السجن ، ودعاه لمأدبة كبيرة ؛ أي أن الملوك أنفسهم لم يبتعدوا عن درب سابقيهم من الحكام . وهكذا لم يأتِ ملك حكيم من بعد نبوخذنصر غير الملك نيركال آشو أو صر ، والذي لجأ لإعمار الدولة ، وبالتالي أطال من عمر الدولة الكلدانية ، ولكن لم يبقَ في الحكم أكثر من أربع سنوات بسبب المؤامرات التي تسببت في مقتله ، ومن بعده لم يأتِ حاكم جيد . ويُقال بأن من أسباب سقوط الدولة الكلدانية أيضاً قيام نبونيروس آخر الملوك للدولة ، والذي كان معروفاً عنه تفضيله للآشوريين ، بالقضاء على كل تراث الدولة ، حيث عمد إلى تفضيل إله القمر الآشوري على آلهة الكلدان ، وخاصة الإله الأكبر الخاص بهم " مردوخ " كما قام بإلغاء الإحتفالات الخاصة بهم ، وخاصة احتفال رأس السنة البابلية أكيو ، وأيضاً لجأ إلى إهانة الآلهة الخاصة بهم ، مما تسبب في إثارة الغضب والكره من قبل المواطنين ، وكذلك رجال الدين ، وبالتالي قاموا بالترحيب بسايروس الأمبراطور الفارسي ، الذي كانوا يعتبرونه المخلص لهم من الحاكم الذي أهانهم بإهانة آلهتهم . وبعد سقوط الأمبراطورية الكلدانية ، مثل الأمبراطورية الآشورية ، في يد الفرس ، لم تعد مرة أخرى ، بالرغم من قيام العديد من الثورات التي كانت تهدف لإعادة الأمبراطورية الكلدانية لمكانتها . وهذه المسرحية الشعرية تضمنت شخصيات كان لها دورها في الأحداث التي سبقت سقوط الدولة الكلدانية في بابل . من الشخصيات : نبونير ملك بابل ، بيلشاصر : الأمير ، إبن نبونيد والحاكم الفعلي لبابل ، كورش : العاهل الفارسي ، فاتح بابل . أشير : يهودية وهبت جسدها لكورش . قبرياز : قائد جيوش كورش ، الذي دخل بابل وذبح بيلشامر ، عِزريا : أو ( زيريا ) قائد يهودي في جيش بابل .. حزقيال : مراب يهودي من بابل ، بار : نحات بابلي شاب ، عازار وحاييم : يهوديان من أورشليم ...... نناتو : جارية في البلاط البابلي ، بابلية ، جيهان : جارية فارسية ، هرميا : جارية يونانية ، نتا : جارية ثوبية ، رامين : جارية فارسية في البلاط البابلي ، سالوما : جارية ومغنية في البلاط البابلي ، أوبيس : مدينة شرق العراق ، وقعت عندها المعركة الفاصلة سنة 539 ق.م. ، تيماء المدينة التي اعتزل فيها " نبونير " الملك الكاهن المؤرخ ، سبار : المدينة التي كان فيها المعبد ( شماس ) منذ عهد دولة أكديا ، ترسم سين : الملك الأكدي القديم ، نبو نصر : هو " بختنصر " ملك الكلدانيين الذي سبى اليهود وصاحب ( الجنائن المعلقة ) ويسمى أحياناً بنبوخذنصر . يهوا : إله إسرائيل ، مردوخ : إله بابل ، شماس : إله الشمس والنور عند البابليين إلخ من الشخصيات . يُفتتح المشهد على سوق للنخاسة ، والجارية هرميا تعزق وتبكي .. وحزقيال الذين كان متواجداً مع عزريا القائد اليهودي في جيش بابل ينشد " متى على السور تشب اللظى " وتمضي الأحداث كاشفة عن عمليات غدر وخيانة هي إرهاصات لسقوط الدولة الكلدانية ، حيث يختتم المسرحية مع المشهد الأخير حيث تدوي الأبواق في أرجاء القصر يؤذنه بقدوم كورش / العاهل الناري ، فاتح بابل ...... . وشوكال يراوده أمل بعودة الدولة الكلدانية حيث يقول : موعدنا الدفعة الثانية هما جولتان .. لهم جولة ... ونحن لنا الجولة الثانية .

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
الأسوار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 104
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين