لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بناء الكعبة البيت الحرام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,980

بناء الكعبة البيت الحرام
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
بناء الكعبة البيت الحرام
تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتحدث المخطوط الذي بين يدينا عن بناء الكعبة المشرفة من أول ما بينت على يد الملائكة وحتى بناء الحجاج بن يوسف التوفي سنة 72هـ، والذي قان ببناء الكعبة على وضعها الحالي، بأمر من الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.
وهكذا فقد اشتمل المخطوط على عدة مباحث وفصول، وإليك عرضاً موجزاً ...لمضمون كل مبحث: المقدمة: استهل المؤلف كتابه بمقدمة أبان فيها عن السبب الباعث له على تأليفها، ثم أشار فيها بإيجاز إلى الروايات الواردة في كون البيت وضع قبل خلق السموات والأرض.
ذكر أول من بنى الكعبة، وتحت هذا العنوان تحدث المؤلف عما ورد من النصوص والآثار في أولية الملائكة قبل آدم عليه السلام في بناء الكعبة والطواف بها، وأداء الحج.
ذكر بناء آدم عليه السلام الكعبة: ابتدأ المؤلف هذا الفصل بتعريف الكعبة وسبب تسميتها بذلك، ثم توسع في إيراد الآثار الواردة في قصة بناء آدم البيت وابتداء ذلك، وقد اشتلمت تلك الروايات على مجموعة من الأحداث، منها: أن الله تعالى أمر آدم ببناء الكعبة حال إنزاله إلى الأرض، وأن جبريل هو الذي دله على موضع البيت، وأن حواء شاركته في البناء، وأنه بنى البيت من خمسة أجبل، ثم أشار إلى الخلاف الوارد في معنى قوله تعالى: (إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة).
ذكر من بنى البيت فيما بين آدم وإبراهيم عليهما السلام، أشار في هذا الفصل إلى بعض الآثار الدالة على أن شيث بن آدم هو أول من بنى الكعبة وحج واعتمر، وأن البيت ظل قائماً معموراً حتى هدمه قوم نوح.
ذكر بناء إبراهيم عليه السلام الكعبة، وتحت هذا العنوان افتتح المؤلف الحديث بالكلام حول قول الله تعالى: "وإذا يرفع إبراهم القواعد من البيت وإسمعيل"، وهو بناء إبراهيم يعد بناءً مستقلاً، أم هو إعادة وإحياء لبناء سابق؟، ثم ساق المؤلف حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما بطوله في قصة حفر بئر زمزم، وذيله بشرح لما ورد في الرواية من الغريب، وختم هذا المبحث بذكر جملة من الآثار في صفة بناء إبراهيم البيت.
ذكر بناء العمالقة وجرهم البيت بعد إبراهيم عليه السلام: بالإضافة إلى ذكر الآثار التي تشير إلى بناء العمالقة وجرهم البيت بإيجاز، فإن المؤلف في هذا الفصل يستطرد استطراداً طويلاً جداً في بيان أنساب العمالقة وجرهم، معرجاً في أثناء ذلك إلى قطعة صالحة من أخبارهم وتاريخهم، مما ينسي القارئ أنه يطالع كتاباً في بناء الكعبة، وفي آخر هذا الفصل يشير المؤلف باقتضاب شديد إلى خلاف المؤرخين في بناء العمالقة وجرهم الكعبة. وهذا الاستطراد في سرد تاريخ العمالقة وجرهم وسياق أنسابهم هو الذي صير هذا الفصل أطول مباحث الكتاب.
ذكر بناء قصي بن كلاب البيت بعد جرهم، وولاية قريش أمر مكة، يعرض المصنف في هذا الفصل إلى الكيفية التي انتقلت فيها ولاية البيت من جرهم إلى خزاعة، ثم منهم -أي خزاعة- إلى قصي بن كلاب. ويذكر بعد ذلك ما آل إليه أمر الحجابة والسقاية والرفادة والندوة واللواء والقيادة بعد قصي بن كلاب إلى زمان المؤلف.
ذكر بناء قريش الكعبة، في هذا الفصل يحاول المؤلف جمع الروايات المختلفة في قصة بناء قريش الكعبة مفصلة، وما حدث خلالها من أحداث ومواقف وأقوال.
ذكر بناء عبد الله بن الزبير رضي الله عنه الكعبة، ثم يقوم المؤلف بعرض ملخص تاريخي للأحداث والاضطرابات التي وقعت لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه في مكة، منذ مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب، مروراً بالوقائع الكائنة له في عهد يزيد بن معاوية، ثم معاوية بن يزيد، وحتى استقلاله بولاية الحجاز، موضحاً أثناء السياق التاريخي الأسباب التي جعلت عبد الله بن الزبير رضي الله عنه يقوم بهدم الكعبة، ثم يعيد بناءها.
ذكر بناء الحجاج بن يوسف الكعبة، يواصل المؤلف في هذا الفصل سدر المسلسل التاريخي المختصر للأحداث التي وقعت لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه في خلافة عبد الملك بن مروان مع الحجاج بن يوسف الثقفي، انتهاء بمقتل ابن الزبير رضي الله عنه، ثم ما قام به الحجاج من هدم جزء من الكعبة وإرجاعها إلى ما كانت عليه قبل ابن الزبير رضي الله عنه.
وقد انتهى المخطوط ببناء الحجاج بن يوسف الثقفي في سنة 72هـ بأمر من الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، على الرغم من أن المؤلف انتهى من كتابة مؤلفه في محرم من سنة اثنين وأربعين وثمانمائة هجرية.
وقد اعتمد المقريزي في مؤلفه هذا على الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، والروايات التاريخية المعتبرة والمتعلقة ببناء الكعبة البيت الحرام منذ البناء الأول لها وحتى عهد الحجاج بن يوسف الثقفي.

إقرأ المزيد
بناء الكعبة البيت الحرام
بناء الكعبة البيت الحرام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,980

تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتحدث المخطوط الذي بين يدينا عن بناء الكعبة المشرفة من أول ما بينت على يد الملائكة وحتى بناء الحجاج بن يوسف التوفي سنة 72هـ، والذي قان ببناء الكعبة على وضعها الحالي، بأمر من الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان.
وهكذا فقد اشتمل المخطوط على عدة مباحث وفصول، وإليك عرضاً موجزاً ...لمضمون كل مبحث: المقدمة: استهل المؤلف كتابه بمقدمة أبان فيها عن السبب الباعث له على تأليفها، ثم أشار فيها بإيجاز إلى الروايات الواردة في كون البيت وضع قبل خلق السموات والأرض.
ذكر أول من بنى الكعبة، وتحت هذا العنوان تحدث المؤلف عما ورد من النصوص والآثار في أولية الملائكة قبل آدم عليه السلام في بناء الكعبة والطواف بها، وأداء الحج.
ذكر بناء آدم عليه السلام الكعبة: ابتدأ المؤلف هذا الفصل بتعريف الكعبة وسبب تسميتها بذلك، ثم توسع في إيراد الآثار الواردة في قصة بناء آدم البيت وابتداء ذلك، وقد اشتلمت تلك الروايات على مجموعة من الأحداث، منها: أن الله تعالى أمر آدم ببناء الكعبة حال إنزاله إلى الأرض، وأن جبريل هو الذي دله على موضع البيت، وأن حواء شاركته في البناء، وأنه بنى البيت من خمسة أجبل، ثم أشار إلى الخلاف الوارد في معنى قوله تعالى: (إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة).
ذكر من بنى البيت فيما بين آدم وإبراهيم عليهما السلام، أشار في هذا الفصل إلى بعض الآثار الدالة على أن شيث بن آدم هو أول من بنى الكعبة وحج واعتمر، وأن البيت ظل قائماً معموراً حتى هدمه قوم نوح.
ذكر بناء إبراهيم عليه السلام الكعبة، وتحت هذا العنوان افتتح المؤلف الحديث بالكلام حول قول الله تعالى: "وإذا يرفع إبراهم القواعد من البيت وإسمعيل"، وهو بناء إبراهيم يعد بناءً مستقلاً، أم هو إعادة وإحياء لبناء سابق؟، ثم ساق المؤلف حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما بطوله في قصة حفر بئر زمزم، وذيله بشرح لما ورد في الرواية من الغريب، وختم هذا المبحث بذكر جملة من الآثار في صفة بناء إبراهيم البيت.
ذكر بناء العمالقة وجرهم البيت بعد إبراهيم عليه السلام: بالإضافة إلى ذكر الآثار التي تشير إلى بناء العمالقة وجرهم البيت بإيجاز، فإن المؤلف في هذا الفصل يستطرد استطراداً طويلاً جداً في بيان أنساب العمالقة وجرهم، معرجاً في أثناء ذلك إلى قطعة صالحة من أخبارهم وتاريخهم، مما ينسي القارئ أنه يطالع كتاباً في بناء الكعبة، وفي آخر هذا الفصل يشير المؤلف باقتضاب شديد إلى خلاف المؤرخين في بناء العمالقة وجرهم الكعبة. وهذا الاستطراد في سرد تاريخ العمالقة وجرهم وسياق أنسابهم هو الذي صير هذا الفصل أطول مباحث الكتاب.
ذكر بناء قصي بن كلاب البيت بعد جرهم، وولاية قريش أمر مكة، يعرض المصنف في هذا الفصل إلى الكيفية التي انتقلت فيها ولاية البيت من جرهم إلى خزاعة، ثم منهم -أي خزاعة- إلى قصي بن كلاب. ويذكر بعد ذلك ما آل إليه أمر الحجابة والسقاية والرفادة والندوة واللواء والقيادة بعد قصي بن كلاب إلى زمان المؤلف.
ذكر بناء قريش الكعبة، في هذا الفصل يحاول المؤلف جمع الروايات المختلفة في قصة بناء قريش الكعبة مفصلة، وما حدث خلالها من أحداث ومواقف وأقوال.
ذكر بناء عبد الله بن الزبير رضي الله عنه الكعبة، ثم يقوم المؤلف بعرض ملخص تاريخي للأحداث والاضطرابات التي وقعت لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه في مكة، منذ مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب، مروراً بالوقائع الكائنة له في عهد يزيد بن معاوية، ثم معاوية بن يزيد، وحتى استقلاله بولاية الحجاز، موضحاً أثناء السياق التاريخي الأسباب التي جعلت عبد الله بن الزبير رضي الله عنه يقوم بهدم الكعبة، ثم يعيد بناءها.
ذكر بناء الحجاج بن يوسف الكعبة، يواصل المؤلف في هذا الفصل سدر المسلسل التاريخي المختصر للأحداث التي وقعت لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه في خلافة عبد الملك بن مروان مع الحجاج بن يوسف الثقفي، انتهاء بمقتل ابن الزبير رضي الله عنه، ثم ما قام به الحجاج من هدم جزء من الكعبة وإرجاعها إلى ما كانت عليه قبل ابن الزبير رضي الله عنه.
وقد انتهى المخطوط ببناء الحجاج بن يوسف الثقفي في سنة 72هـ بأمر من الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، على الرغم من أن المؤلف انتهى من كتابة مؤلفه في محرم من سنة اثنين وأربعين وثمانمائة هجرية.
وقد اعتمد المقريزي في مؤلفه هذا على الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، والروايات التاريخية المعتبرة والمتعلقة ببناء الكعبة البيت الحرام منذ البناء الأول لها وحتى عهد الحجاج بن يوسف الثقفي.

إقرأ المزيد
3.60$
4.00$
%10
الكمية:
بناء الكعبة البيت الحرام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عبد اللطيف بن عبد الله بن دهيش
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين