لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,413

الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين
تاريخ النشر: 30/05/2005
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:كتاب "الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين" هو دراسة لتطور مفهوم هذه المصطلحات الثلاثة ثم تغير معانيها عند المتأخرين، موازناً بها مع أقوال الأئمة المتقدمين وتطبيقاتهم في مصنفاتهم.
وضم الكتاب بابين وتمهيد لكل باب، جعل الباب الأول: في مفهوم الحديث الشاذ والمنكر وزيادة الثقة في مصطلح الحديث، ...وقارن بصنيع الأئمة المتقدمين وخرج بنتيجة تلك الموازنة، وتضمن الباب فصولاً ثلاثة:
أفرد الفصل الأول منها إلى مفهوم الحديث المنكر، وقسم إلى مباحث ثلاثة، خصص المبحث الأول منها لتعريف الحديث المنكر لغة واصطلاحاً، وجعل الثاني: لتقسيم آرائهم إلى مفاهيم.
أما المبحث الثالث: فقد استعرض صنيع بعض الأئمة المتقدمين في مفهومهم للحديث المنكر، ثم خرج بنتيجة مفادها: أن المتقدمين لم يطلقوا تلك العبارات إطلاقاً اصطلاحياً وإنما أرادوا بها المعاني اللغوية.
وتناول في الفصل الثاني مفهوم الحديث الشاذ عند علماء المصطلح موازناً مع مفاهيم الأئمة المتقدمين، وجعل في أربعة مباحث، ففي المبحث الأول تعريف بالحديث الشاذ لغة واصطلاحاً، وفي المبحث الثاني استعرض لمفاهيم المتأخرين.
أما المبحث الثالث: فقد استعرض صنيع بعض الأئمة المتقدمين وخرج بنتيجة مهمة، أن المتقدمين استعملوا مصطلح الشاذ استعمالاً لغوياً حسب.
وأما المبحث الرابع: فقد خصص لعلاقة الشاذ بالمنكر، وهي دراسة قادت إلى: أن الحديث الشاذ والمنكر عند الأئمة المتقدمين وجمهور المتأخرين بمعنى واحد وأن الأئمة المتقدمين إنما أطلقوا هذه الألفاظ (شاذ، منكر، غير محفوظ، غير معروف)، وغيرها إطلاقاً لغوياً إذ قصدوا به الحديث الخطأ.
ثم أفرد الفصل الثالث إلى الكلام على مفهوم زيادة الثقة عند أهل المصطلح، واقتضت طبيعة الدراسة أن يكون هذا الفصل في خمسة مباحث، حيث عرف المبحث الأول بالزيادة لغة واصطلاحاً. واستعرض المبحث الثاني مفهوم الزيادة عند الأئمة من المتأخرين.
وناقش المبحث الثالث الأمثلة التي استدل بها أهل المصطلح على قبول الزيادة، وبين أنها أمثلة غير دقيقة في الأغلب الأعم، فإن أكثرها من قبيل اختلاف الرواة في الحديث الواحد.
وأما المبحث الرابع: فقد استعرض أقوال الأئمة المتقدمين في مفهوم زيادة الثقة.
كما تناول المبحث الخامس آراء بعض علماء أصول الفقه في هذه المسألة، لأن كتاب المصطلح تطرقوا في مباحثهم إلى أقوال الأصوليين في هذه المسألة.
كانت خلاصة هذا الفصل: أن علماء المصطلح خلطوا بين زيادة الثقة وبين الشاذ والمنكر، وأن زيادة الثقة مقبولة عند أئمة الحديث من المتقدمين ولكن بمفهوم يختلف عما اصطلح عليه كثير من المتأخرين.
وأما الباب الثاني: فقد أفرد لمعرفة مذهب الأئمة المتقدمين في قبول الزيادة أو ردها بالرجوع إلى صنيعهم في كتبهم الحديثية أو في كتبهم التي ألفوها لبيان علل الحديث، فاقتضت الدراسة أن يكون هذا الباب على فصلين.
أولهما: استقر صنيعهم من كتب الرواية واختار أبرز مصنفاتهم: كالموطأ للإمام مالك بن أنس، وصحيح الإمام البخاري، وصحيح الإمام مسلم، وسنن أبي داود، وجامع الترمذي، وسنن النسائي، وصحيح ابن خزيمة.
أما الفصل الثاني: فقد استقرأ صنيعهم في كتب العلل واختار أبرز كتب العلل: ككتاب علل ابن أبي حاتم، وعلل الترمذي، والتمييز للإمام مسلم، واختار من كتب المتأخرين أبرز كتاب في العلل وهو كتاب علل الحديث للإمام الدارقطني.
نبذة الناشر:كتاب في الحديث يتناول مفهوم الحديث الشاذ والمنكر وزيادة الثقة ومفهوم كل من هذه المصطلحات عند العلماء القدامى والمحدثين فذكر كل ما جاء في كتبهم حول هذا الموضوع وعرضه وفسره وزاد عليه اذا اقتضى الامر ذلك.

إقرأ المزيد
الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين
الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,413

تاريخ النشر: 30/05/2005
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:كتاب "الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين" هو دراسة لتطور مفهوم هذه المصطلحات الثلاثة ثم تغير معانيها عند المتأخرين، موازناً بها مع أقوال الأئمة المتقدمين وتطبيقاتهم في مصنفاتهم.
وضم الكتاب بابين وتمهيد لكل باب، جعل الباب الأول: في مفهوم الحديث الشاذ والمنكر وزيادة الثقة في مصطلح الحديث، ...وقارن بصنيع الأئمة المتقدمين وخرج بنتيجة تلك الموازنة، وتضمن الباب فصولاً ثلاثة:
أفرد الفصل الأول منها إلى مفهوم الحديث المنكر، وقسم إلى مباحث ثلاثة، خصص المبحث الأول منها لتعريف الحديث المنكر لغة واصطلاحاً، وجعل الثاني: لتقسيم آرائهم إلى مفاهيم.
أما المبحث الثالث: فقد استعرض صنيع بعض الأئمة المتقدمين في مفهومهم للحديث المنكر، ثم خرج بنتيجة مفادها: أن المتقدمين لم يطلقوا تلك العبارات إطلاقاً اصطلاحياً وإنما أرادوا بها المعاني اللغوية.
وتناول في الفصل الثاني مفهوم الحديث الشاذ عند علماء المصطلح موازناً مع مفاهيم الأئمة المتقدمين، وجعل في أربعة مباحث، ففي المبحث الأول تعريف بالحديث الشاذ لغة واصطلاحاً، وفي المبحث الثاني استعرض لمفاهيم المتأخرين.
أما المبحث الثالث: فقد استعرض صنيع بعض الأئمة المتقدمين وخرج بنتيجة مهمة، أن المتقدمين استعملوا مصطلح الشاذ استعمالاً لغوياً حسب.
وأما المبحث الرابع: فقد خصص لعلاقة الشاذ بالمنكر، وهي دراسة قادت إلى: أن الحديث الشاذ والمنكر عند الأئمة المتقدمين وجمهور المتأخرين بمعنى واحد وأن الأئمة المتقدمين إنما أطلقوا هذه الألفاظ (شاذ، منكر، غير محفوظ، غير معروف)، وغيرها إطلاقاً لغوياً إذ قصدوا به الحديث الخطأ.
ثم أفرد الفصل الثالث إلى الكلام على مفهوم زيادة الثقة عند أهل المصطلح، واقتضت طبيعة الدراسة أن يكون هذا الفصل في خمسة مباحث، حيث عرف المبحث الأول بالزيادة لغة واصطلاحاً. واستعرض المبحث الثاني مفهوم الزيادة عند الأئمة من المتأخرين.
وناقش المبحث الثالث الأمثلة التي استدل بها أهل المصطلح على قبول الزيادة، وبين أنها أمثلة غير دقيقة في الأغلب الأعم، فإن أكثرها من قبيل اختلاف الرواة في الحديث الواحد.
وأما المبحث الرابع: فقد استعرض أقوال الأئمة المتقدمين في مفهوم زيادة الثقة.
كما تناول المبحث الخامس آراء بعض علماء أصول الفقه في هذه المسألة، لأن كتاب المصطلح تطرقوا في مباحثهم إلى أقوال الأصوليين في هذه المسألة.
كانت خلاصة هذا الفصل: أن علماء المصطلح خلطوا بين زيادة الثقة وبين الشاذ والمنكر، وأن زيادة الثقة مقبولة عند أئمة الحديث من المتقدمين ولكن بمفهوم يختلف عما اصطلح عليه كثير من المتأخرين.
وأما الباب الثاني: فقد أفرد لمعرفة مذهب الأئمة المتقدمين في قبول الزيادة أو ردها بالرجوع إلى صنيعهم في كتبهم الحديثية أو في كتبهم التي ألفوها لبيان علل الحديث، فاقتضت الدراسة أن يكون هذا الباب على فصلين.
أولهما: استقر صنيعهم من كتب الرواية واختار أبرز مصنفاتهم: كالموطأ للإمام مالك بن أنس، وصحيح الإمام البخاري، وصحيح الإمام مسلم، وسنن أبي داود، وجامع الترمذي، وسنن النسائي، وصحيح ابن خزيمة.
أما الفصل الثاني: فقد استقرأ صنيعهم في كتب العلل واختار أبرز كتب العلل: ككتاب علل ابن أبي حاتم، وعلل الترمذي، والتمييز للإمام مسلم، واختار من كتب المتأخرين أبرز كتاب في العلل وهو كتاب علل الحديث للإمام الدارقطني.
نبذة الناشر:كتاب في الحديث يتناول مفهوم الحديث الشاذ والمنكر وزيادة الثقة ومفهوم كل من هذه المصطلحات عند العلماء القدامى والمحدثين فذكر كل ما جاء في كتبهم حول هذا الموضوع وعرضه وفسره وزاد عليه اذا اقتضى الامر ذلك.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الشاذ والمنكر وزيادة الثقة - موازنة بين المتقدمين والمتأخرين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1
ردمك: 9782745147561

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين