لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,917

حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية
تاريخ النشر: 31/12/2003
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تنطلق مشكلة هذا البحث من قياس مدى التباين في حرية التعبير الصحفي بين دولتين مختلفتين، من حيث التنظيم السياسي. فالدولة الأولى نظام جمهوري شبه مطلق، جاء إثر نظام تعددي حزبي في الفترة (86-1989م)، وصدر خلال هذه الفترة قانون الصحافة والمطبوعات لعام 1985م حتى يواكب الفترة التعددية الثاثة،وظهرت العديد من ...الصحف معبرة عن الأحزاب السياسية دون تمييز بين أحزاب اليمين واليسار، وأبانت الممارسة الصحفية الواقع السياسي العاكس للعديد من الصراعات السياسية. وتجاوزت العديد من الصحف الحدود التي صاغها قانون الصحافة والمطبوعات لعام 1985م، وأيتمر الحال على هذا المنوال حتى نهاية التعددية الثالثة بقيام إنقلاب عسكري في 30 يونيو 1989م.
وفي ظل النظام العسكري الجديد في السودان، تدرجت حرية التعبير الصحفي من خلال صدور العديد من قوانين الصحافة والمطبوعات، وظهرت بعض الممارسات الصحفية التي أدت إلى إيقاف بعض الصحف ومساءلة شقها الآخر، وذلك لتجاوزها لقوانين الصحافة والمطبوعات التي صدرت في عهد الإنقاذ والتي كان آخرها قانون 1999م.
أما الأردن فإن نظامها ملكي وراثي مستقر، ظل يرزح تحت قبضة الأحكام العرفية العسكرية زهاء ثلاثة عقود، وفي ظل هذه الفترة العسكرية شهدت الصحافة الأردنية العديد من المضايقات والمصاعب التي أدت إلى أبعاد وتوقف العديد من الصحف السياسية، الحزبية منها والمستقلة، وفي عام 1989 شهد الأردن تحولاً ديمقراطياً بعودة الأحزاب السياسية تارة أخرى، وصدور العديد من الصحف الحزبية والمستقلة، غير أنها واجهت العديد من القيود والعوائق التي أ قعدتها عن مسيرتها.
ويريد الباحث أن يتوصل إلى قياس مدى التباين في حرية التعبير الصحفي في ظل هذين النظامين السياسيين المختلفين، الذين شهد كل منهم فترة تعددية وأخرى عسكرية، حتى يتحقق من رأي الباحث الأمريكي وليام روو، بأن أقرب النظريات التي تحكم واقع الصحافة العربية هي النظرية الاستبدادية.
وما تهدف إليه هذه الدراسة هو الوقوف على المحاور التالية: 1-قياس مدى الحريات الصحفية التي سمحت بها الأنظمة السياسية من خلال قوانين الصحافة والمطبوعات، ومدى أثر هذه الحريات على استقرار الأنظمة السياسية. 2-مقارنة حريات التعبير الصحفي، تحت الأنظمة السياسية المتعددة، من خلال العينة الزمنية للدراسة (1989م-1999م)، في كل من السودان والأردن. 3-جاءت الممارسة الصحفية متباينة بين السودان والأردن، مما عكس تباين اتجاهات الصحافة إزاء العديد من القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية في كلا البلدين.

إقرأ المزيد
حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية
حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 151,917

تاريخ النشر: 31/12/2003
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تنطلق مشكلة هذا البحث من قياس مدى التباين في حرية التعبير الصحفي بين دولتين مختلفتين، من حيث التنظيم السياسي. فالدولة الأولى نظام جمهوري شبه مطلق، جاء إثر نظام تعددي حزبي في الفترة (86-1989م)، وصدر خلال هذه الفترة قانون الصحافة والمطبوعات لعام 1985م حتى يواكب الفترة التعددية الثاثة،وظهرت العديد من ...الصحف معبرة عن الأحزاب السياسية دون تمييز بين أحزاب اليمين واليسار، وأبانت الممارسة الصحفية الواقع السياسي العاكس للعديد من الصراعات السياسية. وتجاوزت العديد من الصحف الحدود التي صاغها قانون الصحافة والمطبوعات لعام 1985م، وأيتمر الحال على هذا المنوال حتى نهاية التعددية الثالثة بقيام إنقلاب عسكري في 30 يونيو 1989م.
وفي ظل النظام العسكري الجديد في السودان، تدرجت حرية التعبير الصحفي من خلال صدور العديد من قوانين الصحافة والمطبوعات، وظهرت بعض الممارسات الصحفية التي أدت إلى إيقاف بعض الصحف ومساءلة شقها الآخر، وذلك لتجاوزها لقوانين الصحافة والمطبوعات التي صدرت في عهد الإنقاذ والتي كان آخرها قانون 1999م.
أما الأردن فإن نظامها ملكي وراثي مستقر، ظل يرزح تحت قبضة الأحكام العرفية العسكرية زهاء ثلاثة عقود، وفي ظل هذه الفترة العسكرية شهدت الصحافة الأردنية العديد من المضايقات والمصاعب التي أدت إلى أبعاد وتوقف العديد من الصحف السياسية، الحزبية منها والمستقلة، وفي عام 1989 شهد الأردن تحولاً ديمقراطياً بعودة الأحزاب السياسية تارة أخرى، وصدور العديد من الصحف الحزبية والمستقلة، غير أنها واجهت العديد من القيود والعوائق التي أ قعدتها عن مسيرتها.
ويريد الباحث أن يتوصل إلى قياس مدى التباين في حرية التعبير الصحفي في ظل هذين النظامين السياسيين المختلفين، الذين شهد كل منهم فترة تعددية وأخرى عسكرية، حتى يتحقق من رأي الباحث الأمريكي وليام روو، بأن أقرب النظريات التي تحكم واقع الصحافة العربية هي النظرية الاستبدادية.
وما تهدف إليه هذه الدراسة هو الوقوف على المحاور التالية: 1-قياس مدى الحريات الصحفية التي سمحت بها الأنظمة السياسية من خلال قوانين الصحافة والمطبوعات، ومدى أثر هذه الحريات على استقرار الأنظمة السياسية. 2-مقارنة حريات التعبير الصحفي، تحت الأنظمة السياسية المتعددة، من خلال العينة الزمنية للدراسة (1989م-1999م)، في كل من السودان والأردن. 3-جاءت الممارسة الصحفية متباينة بين السودان والأردن، مما عكس تباين اتجاهات الصحافة إزاء العديد من القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية في كلا البلدين.

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
حرية التعبير الصحفي في ظل الانظمة السياسية العربية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 376
مجلدات: 1
ردمك: 9957021281

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين