لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السينما الفلسطينية في القرن العشرين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,784

السينما الفلسطينية في القرن العشرين
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
السينما الفلسطينية في القرن العشرين
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: وزارة الثقافة السورية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:غدت السينما في عصرنا الراهن إحدى وسائل الاتصال الجماهيري ذات التأثير المباشر، والتي تلعب دوراً بارزاً في توجيه الرأي العام وإثارة اهتمامه بقضاياه الكبرى. ما يساعد على تشكيل وعيه، وبلورة مواقفه، والسينما الفلسطينية من هذا المنطلق لعبت دوراً كبيراً في خدمة القضية الفلسطينية، التي أصبحت في طليعة القضايا الوطنية ...والقومية العربية في القرن العشرين.
وهذا ما يتناوله هذا الكتاب بالتحديد (السينما الفلسطينية في القرن العشرين) وتحديد المقصود بالسينما الفلسطينية، هنا هو تلك السينما التي أنتجتها جهات فلسطينية الجنسية أصلاً، ويدخل في ذلك كل ما ساهم في إنتاجه جهة فلسطينية، تمويلاً وإنتاجاً وإخراجاً.
والمؤلف يميز هنا السينما الفلسطينية عن سينما القضية الفلسطينية التي هي مفهوم آخر، يشمل كافة الإنتاجات السينمائية غير الفلسطينية ذات العلامة المباشرة أو غير المباشرة بالقضية الفلسطينية لكنه لا ينكر نقاط الالتقاء والتواصل بين الاثنتين وبعد أن يتحدث المؤلف عن السينما الفلسطينية في الشتات بعد 1948 يخلص إلى أن السينما الفلسطينية حتى أواخر الثمانينات ومطلع تسعينات القرن العشرين نظرت إلى القضية الفلسطينية من جوانب محددة ما جعل مضامينها تتسم بالانفعالية والآنية.
وقد اصب اهتمامها على أبرز الكثير من الصور العاطفية والوجدانية تجاه القضية الفلسطينية. لكن ولادة السينما الفلسطينية الجديدة أصبح واقعاً فيما بعد، وهي سينما تتسم بأن المخرجين فيها هم عموماً فلسطينيين، وقد أرادت هذه السينما أن تعيد للقضية حضورها وتألقها، كما أنها تقدم خطاباً يناسب المرحلة ومن ملامحها الأساسية أنها تتجنب الصراخ والعويل والخطب والشعارات والمواعظ السياسية.
نبذة الناشر:يقصد بالسينما الفلسطينية, تلك التي أنتجتها جهات فلسطينية, أو عدة جهات أحد أطرافها فلسطيني.. لا فرق سواء تم هذا الإنتاج في الأراضي المحتلة, أو في أي مكان.. فالفيلم ينتمي إلى السينما الفلسطينية, طالما أن الجهة المنتجة, أو المشاركة بالإنتاج, فلسطينية. وإذا كانت قضية فلسطين من أبرز القضايا العربية في القرن العشرين, فإن السينما تتبدى أهميتها في خدمة هذه القضية.. السينما التي تعبر وتتمثل بأفضل ما يكون دور وأثر الصورة, التي أضحت عند مطلع القرن الواحد والعشرين, الوحدة الثقافية الأهم, والأكثر قدرة وفاعلية. فلسطين تبقى باغتصابها الجرح النازف في الوجدان والأحلام, وشرخاً في الكبرياء العربي. ثمة شعب ما زال يكتوي بنار التشرد في المنافي قضيته قضية وجود عربي شامل, في أن يكون أو لا يكون.. إنها سؤال أحلام مغتصبة, وكرامة مجروحة, ووعد كبرياء, ونهوض تاريخي, ودور حضاري.

إقرأ المزيد
السينما الفلسطينية في القرن العشرين
السينما الفلسطينية في القرن العشرين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 64,784

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: وزارة الثقافة السورية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:غدت السينما في عصرنا الراهن إحدى وسائل الاتصال الجماهيري ذات التأثير المباشر، والتي تلعب دوراً بارزاً في توجيه الرأي العام وإثارة اهتمامه بقضاياه الكبرى. ما يساعد على تشكيل وعيه، وبلورة مواقفه، والسينما الفلسطينية من هذا المنطلق لعبت دوراً كبيراً في خدمة القضية الفلسطينية، التي أصبحت في طليعة القضايا الوطنية ...والقومية العربية في القرن العشرين.
وهذا ما يتناوله هذا الكتاب بالتحديد (السينما الفلسطينية في القرن العشرين) وتحديد المقصود بالسينما الفلسطينية، هنا هو تلك السينما التي أنتجتها جهات فلسطينية الجنسية أصلاً، ويدخل في ذلك كل ما ساهم في إنتاجه جهة فلسطينية، تمويلاً وإنتاجاً وإخراجاً.
والمؤلف يميز هنا السينما الفلسطينية عن سينما القضية الفلسطينية التي هي مفهوم آخر، يشمل كافة الإنتاجات السينمائية غير الفلسطينية ذات العلامة المباشرة أو غير المباشرة بالقضية الفلسطينية لكنه لا ينكر نقاط الالتقاء والتواصل بين الاثنتين وبعد أن يتحدث المؤلف عن السينما الفلسطينية في الشتات بعد 1948 يخلص إلى أن السينما الفلسطينية حتى أواخر الثمانينات ومطلع تسعينات القرن العشرين نظرت إلى القضية الفلسطينية من جوانب محددة ما جعل مضامينها تتسم بالانفعالية والآنية.
وقد اصب اهتمامها على أبرز الكثير من الصور العاطفية والوجدانية تجاه القضية الفلسطينية. لكن ولادة السينما الفلسطينية الجديدة أصبح واقعاً فيما بعد، وهي سينما تتسم بأن المخرجين فيها هم عموماً فلسطينيين، وقد أرادت هذه السينما أن تعيد للقضية حضورها وتألقها، كما أنها تقدم خطاباً يناسب المرحلة ومن ملامحها الأساسية أنها تتجنب الصراخ والعويل والخطب والشعارات والمواعظ السياسية.
نبذة الناشر:يقصد بالسينما الفلسطينية, تلك التي أنتجتها جهات فلسطينية, أو عدة جهات أحد أطرافها فلسطيني.. لا فرق سواء تم هذا الإنتاج في الأراضي المحتلة, أو في أي مكان.. فالفيلم ينتمي إلى السينما الفلسطينية, طالما أن الجهة المنتجة, أو المشاركة بالإنتاج, فلسطينية. وإذا كانت قضية فلسطين من أبرز القضايا العربية في القرن العشرين, فإن السينما تتبدى أهميتها في خدمة هذه القضية.. السينما التي تعبر وتتمثل بأفضل ما يكون دور وأثر الصورة, التي أضحت عند مطلع القرن الواحد والعشرين, الوحدة الثقافية الأهم, والأكثر قدرة وفاعلية. فلسطين تبقى باغتصابها الجرح النازف في الوجدان والأحلام, وشرخاً في الكبرياء العربي. ثمة شعب ما زال يكتوي بنار التشرد في المنافي قضيته قضية وجود عربي شامل, في أن يكون أو لا يكون.. إنها سؤال أحلام مغتصبة, وكرامة مجروحة, ووعد كبرياء, ونهوض تاريخي, ودور حضاري.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
السينما الفلسطينية في القرن العشرين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: الفن السابع
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 269
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين