لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرأة في التصور القرآني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 88,142

المرأة في التصور القرآني
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
المرأة في التصور القرآني
تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: دار العلوم العربية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا عرض سريع للمرأة في التصور القرآني، أراد فيه المؤلف رسم صورة صادقة لمكانة المرأة ومنزلتها من خلال أهم قواعد القرآن الكريم ونظمه دون الرجوع إلى الخلافات المذهبية، وقد استرشد بالقرآن الكريم وتفسيره والسنة كمصدر ثان للتشريع وأقوال العلماء الثقات في كل ما يحتاج إلى تفسير وبيان.
هكذا فقد قسم ...المؤلف دراسة على ثلاثة أبواب بين في الفصل الأول، كيف كانت حالة المرأة قبل الإسلام، وما كانت تلاقيه من سوء المعاملة التي لا يقرها عقل سليم ولا شرع حكيم، وأخذت حالة المرأة عند الأمم المعروفة آنذاك كنماذج لجحود إنسانيتها وإهدار شخصيتها القانونية، أو أهليتها للتصرف الاقتصادي، إذ كانت غالباً لا تملك ولا ترث، وقد وضحت كيف كان القانون الروماني يعتبر الأنوثة سبباً من أسباب انعدام الأهلية.
ثم بين في الفصل الثاني من الباب الأول أن القرن الكريم وشريعته المحكمة عنى بتقوية الأسرة عناية فائقة، وجعل أحكامها متميزة بمقاصد وأهداف تحقق للزوجين السعادة والاستقرار وتقدم للمجتمع ذرية صالحة وأسرة متماسكة وأجيالاً مؤمنة بعيدة عن انحرافات الجاهلية ومغرياتها الفاسدة. ثم بين في الفصل الثالث من الباب الأول مكانة المرأة في القرآن وأن الإسلام رفع الظلم الذي كان يمارس ضد المرأة، وأحلها المكانة اللائقة بها، وأقر إنسانيتها ونزل في شأنها سور وآيات، وأسبغ عليها مكانة اجتماعية كريمة في مختلف مراحل حياتها.
ثم وضحت في الفصل الرابع من الباب الأول أن القرآن الكريم في منهجه الرشيد، في باب الزواج أرشد إلى دعائم الحياة الزوجية السعدية واعتنى بجملة من الوسائل، يجب مراعاتها بين يدي الزواج كالتعارف والاختيار والرضا والمهر وغير ذلك، لإقامة أسرة صالحة على أسس متينة بعيدة عن التصدع والنزاع.
ثم وضح في الفصل الخامس من الباب الأول قضية قوامة الرجل وبينت سببها وأنها ليست إجحافاً بحق المرأة بل من الطبيعي أن يكون الزوج قائداً للبيت وراعياً. أما قضية ضرب الزوجة في إطار هذه القوامة فقد وضح أنها وسيلة تستخدم عند الضرورة والضرورة تقدر بقدرها. ثم تحدث في الفصل السادس من الباب ألأول عن التعدد، وبين أنه علاج للحاجة النفسية والعضوية لبعض الأفراد، ولا خير للأمة في منعه.
ثم تحدث في الفصل الأول من الباب الثاني، أم المرأة تساوي الرجل في أصل الخلق، ولا فرق بين ذكر وأنثى في ثواب العمل الصالح، وثمراته الدنيوية والأخروية، بينما يختلفان في أشياء أخرى، حسب تكوين كل منهما واستعداده الفطري. ثم تحدث في الفصل الثاني من الباب الثاني، أن المرأة ذات مسؤولية مستقلة عن مسؤولية الرجل، مسئولة عن نفسها، وعن عبادتها، وعن بيتها، وعن جماعتها، بل صرح القرآن بمسؤوليتها العامة فيما يختص بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي أكبر مسؤولية في الإسلام وقرن بينها وبين أخيها الرجل في تلك المسؤولية.
ثم تحدث في الفصل الثالث من الباب الثاني، عن احترام القرآن لرأي المرأة فيما تبدو وجاهته وجعله تشريعاً خالداً. ثم بين في الفصل الرابع من الباب الثاني إن الإسلام إن الإسلام قد سبق كل الشرائع الوضعية والحضارات الإنسانية، عندما أعطى للمراة ذمة مالية مستقلة، وولاية وسلطاناً على أموالها، مثلها في ذلك مثل الرجل سواء بسواء.
ولقد تحدث في الفصل الخامس من الباب الثاني، عن قضايا التباين بين الرجل والمرأة في الميراث، والشهادة والدية. ثم بين في الفصل السادس من الباب الثاني أنه ليس في الإسلام زي معين يطلق عليه الزي الشرعي، وإنما الذي أوجبه القرآن على المرأة المسلمة ألا تبدي شيء من جسدها أمام الأجانب من الرجال، وأقاربها غير المحرمين عليها، إلا وجهها وكفيها.
تحدث في الفصل الأول من الباب الثالث من هذه الرسالة عن أم موسى ودورها في حياة وليدها موسى، وبين أن القرآن الكريم لم يذكر شيئاً عن والد موسى، وأنها والد موسى هي التي كان لها الدور البارز والفعال في قصة موسى، فهي مع حبها الشديد لولدها، خوفاً عليه من بطش فرعون إلا أنها ألفته في اليم، امتثالاً لأمر الله، ويقيناً في وعده.
كما تحدث عن امرأة نوح وخيانتها لزوجها نبي الله، وبينت أن الخيانة في الدين وليس في العرض، لأن نساء الأنبياء معصومات من الوقوع في الفاحشة. كما تحدث في الفصل الثاني من الباب الثالث عن إبراهيم الخليل وهجرته مع زوجه سارة إلى مصر، وعصمة الله لزوجه سارة من ملك مصر، وذكر البشارة بإسحاق ومن وراءه يعقوب، وبين موقف إبراهيم وسارة من هذه البشارة التي كانت تكريم من الله لهما، جزاء على صبرهما، كما وضح المراد بضحك سارة، كما تحدث عن ضيافة إبراهيم للملائكة، وبين فضل إكرام الضيف، وآداب الضيافة، كما تحدث أيضاً عن هاجر-عليها السلام- وكيف جعل الله سعيها منسكاً إلى يوم القيامة. ثم تحدث في الفصل الثالث من الباب الثالث عن حادثة يوسف مع امرأة العزيز.
أما في الفصل الرابع، من الباب الثالث فقد ذكرت نعم الله تعالى على نبي الله سليمان، ومجيء الهدهد من مملكة سبأ بالنبأ اليقين، وتعجب الهدهد من عبادة بلقيس وقومها الشمس من دون الله، ودعوة نبي الله سليمان ملكة سبأ للدخول في دين الله. ثم تحدث في الفصل الخامس من الباب الثالث أن القرآن الكريم أتى بالحقائق الغيبية في قصة مريم عليها السلام، التي لم توجد في كتاب سماوي سابق.
أما الفصل السادس والأخير، فقد تحدث فيه على حادثة الإفك، كما بينها القرآن الكريم، والتي أثبت الله فيها براءة أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- وأنزل في براءتها عشر آيات بينات اشتملت على حكم بالغة وأهداف سامية، تحت المسلم على الطهر والعفاف والخير والصلاح والستر على المسلمين، وإحسان الظن بهم، إلا إذا ثبت خلاف ذلك.

إقرأ المزيد
المرأة في التصور القرآني
المرأة في التصور القرآني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 88,142

تاريخ النشر: 01/10/2004
الناشر: دار العلوم العربية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا عرض سريع للمرأة في التصور القرآني، أراد فيه المؤلف رسم صورة صادقة لمكانة المرأة ومنزلتها من خلال أهم قواعد القرآن الكريم ونظمه دون الرجوع إلى الخلافات المذهبية، وقد استرشد بالقرآن الكريم وتفسيره والسنة كمصدر ثان للتشريع وأقوال العلماء الثقات في كل ما يحتاج إلى تفسير وبيان.
هكذا فقد قسم ...المؤلف دراسة على ثلاثة أبواب بين في الفصل الأول، كيف كانت حالة المرأة قبل الإسلام، وما كانت تلاقيه من سوء المعاملة التي لا يقرها عقل سليم ولا شرع حكيم، وأخذت حالة المرأة عند الأمم المعروفة آنذاك كنماذج لجحود إنسانيتها وإهدار شخصيتها القانونية، أو أهليتها للتصرف الاقتصادي، إذ كانت غالباً لا تملك ولا ترث، وقد وضحت كيف كان القانون الروماني يعتبر الأنوثة سبباً من أسباب انعدام الأهلية.
ثم بين في الفصل الثاني من الباب الأول أن القرن الكريم وشريعته المحكمة عنى بتقوية الأسرة عناية فائقة، وجعل أحكامها متميزة بمقاصد وأهداف تحقق للزوجين السعادة والاستقرار وتقدم للمجتمع ذرية صالحة وأسرة متماسكة وأجيالاً مؤمنة بعيدة عن انحرافات الجاهلية ومغرياتها الفاسدة. ثم بين في الفصل الثالث من الباب الأول مكانة المرأة في القرآن وأن الإسلام رفع الظلم الذي كان يمارس ضد المرأة، وأحلها المكانة اللائقة بها، وأقر إنسانيتها ونزل في شأنها سور وآيات، وأسبغ عليها مكانة اجتماعية كريمة في مختلف مراحل حياتها.
ثم وضحت في الفصل الرابع من الباب الأول أن القرآن الكريم في منهجه الرشيد، في باب الزواج أرشد إلى دعائم الحياة الزوجية السعدية واعتنى بجملة من الوسائل، يجب مراعاتها بين يدي الزواج كالتعارف والاختيار والرضا والمهر وغير ذلك، لإقامة أسرة صالحة على أسس متينة بعيدة عن التصدع والنزاع.
ثم وضح في الفصل الخامس من الباب الأول قضية قوامة الرجل وبينت سببها وأنها ليست إجحافاً بحق المرأة بل من الطبيعي أن يكون الزوج قائداً للبيت وراعياً. أما قضية ضرب الزوجة في إطار هذه القوامة فقد وضح أنها وسيلة تستخدم عند الضرورة والضرورة تقدر بقدرها. ثم تحدث في الفصل السادس من الباب ألأول عن التعدد، وبين أنه علاج للحاجة النفسية والعضوية لبعض الأفراد، ولا خير للأمة في منعه.
ثم تحدث في الفصل الأول من الباب الثاني، أم المرأة تساوي الرجل في أصل الخلق، ولا فرق بين ذكر وأنثى في ثواب العمل الصالح، وثمراته الدنيوية والأخروية، بينما يختلفان في أشياء أخرى، حسب تكوين كل منهما واستعداده الفطري. ثم تحدث في الفصل الثاني من الباب الثاني، أن المرأة ذات مسؤولية مستقلة عن مسؤولية الرجل، مسئولة عن نفسها، وعن عبادتها، وعن بيتها، وعن جماعتها، بل صرح القرآن بمسؤوليتها العامة فيما يختص بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي أكبر مسؤولية في الإسلام وقرن بينها وبين أخيها الرجل في تلك المسؤولية.
ثم تحدث في الفصل الثالث من الباب الثاني، عن احترام القرآن لرأي المرأة فيما تبدو وجاهته وجعله تشريعاً خالداً. ثم بين في الفصل الرابع من الباب الثاني إن الإسلام إن الإسلام قد سبق كل الشرائع الوضعية والحضارات الإنسانية، عندما أعطى للمراة ذمة مالية مستقلة، وولاية وسلطاناً على أموالها، مثلها في ذلك مثل الرجل سواء بسواء.
ولقد تحدث في الفصل الخامس من الباب الثاني، عن قضايا التباين بين الرجل والمرأة في الميراث، والشهادة والدية. ثم بين في الفصل السادس من الباب الثاني أنه ليس في الإسلام زي معين يطلق عليه الزي الشرعي، وإنما الذي أوجبه القرآن على المرأة المسلمة ألا تبدي شيء من جسدها أمام الأجانب من الرجال، وأقاربها غير المحرمين عليها، إلا وجهها وكفيها.
تحدث في الفصل الأول من الباب الثالث من هذه الرسالة عن أم موسى ودورها في حياة وليدها موسى، وبين أن القرآن الكريم لم يذكر شيئاً عن والد موسى، وأنها والد موسى هي التي كان لها الدور البارز والفعال في قصة موسى، فهي مع حبها الشديد لولدها، خوفاً عليه من بطش فرعون إلا أنها ألفته في اليم، امتثالاً لأمر الله، ويقيناً في وعده.
كما تحدث عن امرأة نوح وخيانتها لزوجها نبي الله، وبينت أن الخيانة في الدين وليس في العرض، لأن نساء الأنبياء معصومات من الوقوع في الفاحشة. كما تحدث في الفصل الثاني من الباب الثالث عن إبراهيم الخليل وهجرته مع زوجه سارة إلى مصر، وعصمة الله لزوجه سارة من ملك مصر، وذكر البشارة بإسحاق ومن وراءه يعقوب، وبين موقف إبراهيم وسارة من هذه البشارة التي كانت تكريم من الله لهما، جزاء على صبرهما، كما وضح المراد بضحك سارة، كما تحدث عن ضيافة إبراهيم للملائكة، وبين فضل إكرام الضيف، وآداب الضيافة، كما تحدث أيضاً عن هاجر-عليها السلام- وكيف جعل الله سعيها منسكاً إلى يوم القيامة. ثم تحدث في الفصل الثالث من الباب الثالث عن حادثة يوسف مع امرأة العزيز.
أما في الفصل الرابع، من الباب الثالث فقد ذكرت نعم الله تعالى على نبي الله سليمان، ومجيء الهدهد من مملكة سبأ بالنبأ اليقين، وتعجب الهدهد من عبادة بلقيس وقومها الشمس من دون الله، ودعوة نبي الله سليمان ملكة سبأ للدخول في دين الله. ثم تحدث في الفصل الخامس من الباب الثالث أن القرآن الكريم أتى بالحقائق الغيبية في قصة مريم عليها السلام، التي لم توجد في كتاب سماوي سابق.
أما الفصل السادس والأخير، فقد تحدث فيه على حادثة الإفك، كما بينها القرآن الكريم، والتي أثبت الله فيها براءة أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- وأنزل في براءتها عشر آيات بينات اشتملت على حكم بالغة وأهداف سامية، تحت المسلم على الطهر والعفاف والخير والصلاح والستر على المسلمين، وإحسان الظن بهم، إلا إذا ثبت خلاف ذلك.

إقرأ المزيد
27.20$
32.00$
%15
الكمية:
المرأة في التصور القرآني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 766
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين