لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صراع الأنماط اللغوية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,386

صراع الأنماط اللغوية
12.00$
الكمية:
صراع الأنماط اللغوية
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تناول هذا الكتاب نظرية لغوية من نظريات علم اللغة الحديث، هي نظرية صراع الأنماط اللغوية، وهي امتداد لنظرية البنى العميقة والبنى السطحية (النظرية التوليدية التحويلية) لتشومسكي ، إذ عند تشومسكي إلى تطوير نظريته، سيما أن كثيراً من البنى العميقة تشيع في الاستعمال اللغوي جنباً إلى جنب مع البنى السطحية، ...فنظرية صراع الأنماط اللغوية تدرس الأنماط اللغوية التي تطفو على السطح الاستعمالي الفعلي للغة سواء أكانت بنى عميقة أن سطحية.
وقد طبقت نظرية صراع الأنماط اللغوية هنا على بنية الكلمة العربية، على خلاف ما جاء به تشومسكي إذ أنه كان قد طبقها على الجملة لا الكلمة. ومن ثم فإن اختيار هذا الموضوع الموسوم بـ"الصراع الأنماط اللغوية، دراسة في بنية الكلمة العربية"، وكان لأجل محاولة تطبيق هذه النظرية على بنية الكلمة العربية.
والمعيار الأساسي الذي ارتكزت إليه الدراسة هو معيار الاستعمال، إذ درست هذه الأنماط اللغوية من حيث نسبة استعمالها وشيوعها في اللغة، كما سيدرس الكتاب الأسباب التي أدت إلى تعدد الأنماط اللغوية، كالاختلاف اللهجي، وأثر القوانين اللغوية المرتبطة بالاختلاف اللهجي في كثير من الأحيان، وسيثبت أن هذه الأنماط اللغوية تمثل صيغاً لغوية استعمالية، باستثناء ما اندثر منها من بنى عميقة، ولم يعد مستعملاً في اللغة، فإذا ما تناولنا نمطين أحدهما يمثل بنية عميقة مستعملة، والآخر يمثل بنية عميقة مندثرة، فإن نتيجة هذا الصراع ستكون محسومة، وفي مثل هذا الوضع الذي وصفناه بالصراع المحسوم، يمكننا التعامل معه في ضوء نظرية صراع الأنماط اللغوية كما يمكننا أن ندرجه كذلك ضمن نظرية البنى العميقة والبنى السطحية، ونظراً لهذه الازدواجية، فقد ارتأى أن يتجاوز عن دراسة ما جاء على مثل هذه الحالة، فإن لحتمية النتيجة وثبوتها سبباً يجعلنا نتجاوز عن دراسته.
ولكون الكتاب يعني ببنية الكلمة العربية فإن خير تقسيم يرتأى له هو أن ينقسم إلى تمهيد وثلاثة فصول. وفي التمهيد حديث عن أبرز القضايا التي ترتبط بنظرية صراع الأنماط اللغوية، كالحديث عن نظرية تشومسكي والنظام الذي ركز عليه في درسه اللغوي، وبيان الفرق بين مفهوم الأصل والفرع في ضوء صراع الأنماط اللغوية، كما درس الإبدال وصراع الأنماط اللغوية، وتناول كتاب تشومسكي المعروف بالبرنامج المصغر، وفيه حديث أخيراً حول مستويات الدراسة في محاولتها لتطبيق فكرة صراع الأنماط اللغوية في الصرف والدلالة.
أما الفصل الأول، فقد درس الصراع بين الأنماط اللغوية في بعض الأبواب الصرفية، ففي باب المشتقات محاولة لتطبيق نظرية صراع الأنماط المتعددة لاسم الفاعل وصيغ مبالغته واسم المفعول والصفة المشبهة واسمي الزمان والمكان واسم التفضيل واسم الآلة، وسيتم كذلك تطبيق النظرية على الأنماط المتعددة في باب المصادر، وباب صيغ الأفعال وباب أبنية الأسماء وباب صيغ الجموع، وزيادة على بيان مظاهر الصراع اللغوي الناتج عن تعدد الأنماط اللغوية في هذه الأبواب الصرفية فإن الفصل سيعالج الأسباب التي أدت إلى نشوء أنماط جديدة في اللغة والتي حدث بينها فيما بعد صراع لغوي، وسيركز الأسباب التي أدت إلى نشوء أنماط جديدة في اللغو والتي حدث بينها فيما بعد صراع لغوي، وسيركز هذا الفصل عند دراسة كل نمط من الأنماط اللغوية الاستعمالية على نسبة الاستعمال والشيوع، إذ تعمد الدراسة إلى تحديد ما إذا كان هناك نمط يطغى على الآخر في استعمال، وسيبين الفصل بأنه قد تستعمل مختلفة وقد تستعمل في بيئة لغوية واحدة وذلك يحدد بالرجوع إلى أسباب التعدد ودراسة الخصائص اللهجية من جهة وبالاستعانة-في حالات قليلة-بالمعاجم العربية من جهة أخرى.

إقرأ المزيد
صراع الأنماط اللغوية
صراع الأنماط اللغوية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,386

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تناول هذا الكتاب نظرية لغوية من نظريات علم اللغة الحديث، هي نظرية صراع الأنماط اللغوية، وهي امتداد لنظرية البنى العميقة والبنى السطحية (النظرية التوليدية التحويلية) لتشومسكي ، إذ عند تشومسكي إلى تطوير نظريته، سيما أن كثيراً من البنى العميقة تشيع في الاستعمال اللغوي جنباً إلى جنب مع البنى السطحية، ...فنظرية صراع الأنماط اللغوية تدرس الأنماط اللغوية التي تطفو على السطح الاستعمالي الفعلي للغة سواء أكانت بنى عميقة أن سطحية.
وقد طبقت نظرية صراع الأنماط اللغوية هنا على بنية الكلمة العربية، على خلاف ما جاء به تشومسكي إذ أنه كان قد طبقها على الجملة لا الكلمة. ومن ثم فإن اختيار هذا الموضوع الموسوم بـ"الصراع الأنماط اللغوية، دراسة في بنية الكلمة العربية"، وكان لأجل محاولة تطبيق هذه النظرية على بنية الكلمة العربية.
والمعيار الأساسي الذي ارتكزت إليه الدراسة هو معيار الاستعمال، إذ درست هذه الأنماط اللغوية من حيث نسبة استعمالها وشيوعها في اللغة، كما سيدرس الكتاب الأسباب التي أدت إلى تعدد الأنماط اللغوية، كالاختلاف اللهجي، وأثر القوانين اللغوية المرتبطة بالاختلاف اللهجي في كثير من الأحيان، وسيثبت أن هذه الأنماط اللغوية تمثل صيغاً لغوية استعمالية، باستثناء ما اندثر منها من بنى عميقة، ولم يعد مستعملاً في اللغة، فإذا ما تناولنا نمطين أحدهما يمثل بنية عميقة مستعملة، والآخر يمثل بنية عميقة مندثرة، فإن نتيجة هذا الصراع ستكون محسومة، وفي مثل هذا الوضع الذي وصفناه بالصراع المحسوم، يمكننا التعامل معه في ضوء نظرية صراع الأنماط اللغوية كما يمكننا أن ندرجه كذلك ضمن نظرية البنى العميقة والبنى السطحية، ونظراً لهذه الازدواجية، فقد ارتأى أن يتجاوز عن دراسة ما جاء على مثل هذه الحالة، فإن لحتمية النتيجة وثبوتها سبباً يجعلنا نتجاوز عن دراسته.
ولكون الكتاب يعني ببنية الكلمة العربية فإن خير تقسيم يرتأى له هو أن ينقسم إلى تمهيد وثلاثة فصول. وفي التمهيد حديث عن أبرز القضايا التي ترتبط بنظرية صراع الأنماط اللغوية، كالحديث عن نظرية تشومسكي والنظام الذي ركز عليه في درسه اللغوي، وبيان الفرق بين مفهوم الأصل والفرع في ضوء صراع الأنماط اللغوية، كما درس الإبدال وصراع الأنماط اللغوية، وتناول كتاب تشومسكي المعروف بالبرنامج المصغر، وفيه حديث أخيراً حول مستويات الدراسة في محاولتها لتطبيق فكرة صراع الأنماط اللغوية في الصرف والدلالة.
أما الفصل الأول، فقد درس الصراع بين الأنماط اللغوية في بعض الأبواب الصرفية، ففي باب المشتقات محاولة لتطبيق نظرية صراع الأنماط المتعددة لاسم الفاعل وصيغ مبالغته واسم المفعول والصفة المشبهة واسمي الزمان والمكان واسم التفضيل واسم الآلة، وسيتم كذلك تطبيق النظرية على الأنماط المتعددة في باب المصادر، وباب صيغ الأفعال وباب أبنية الأسماء وباب صيغ الجموع، وزيادة على بيان مظاهر الصراع اللغوي الناتج عن تعدد الأنماط اللغوية في هذه الأبواب الصرفية فإن الفصل سيعالج الأسباب التي أدت إلى نشوء أنماط جديدة في اللغة والتي حدث بينها فيما بعد صراع لغوي، وسيركز الأسباب التي أدت إلى نشوء أنماط جديدة في اللغو والتي حدث بينها فيما بعد صراع لغوي، وسيركز هذا الفصل عند دراسة كل نمط من الأنماط اللغوية الاستعمالية على نسبة الاستعمال والشيوع، إذ تعمد الدراسة إلى تحديد ما إذا كان هناك نمط يطغى على الآخر في استعمال، وسيبين الفصل بأنه قد تستعمل مختلفة وقد تستعمل في بيئة لغوية واحدة وذلك يحدد بالرجوع إلى أسباب التعدد ودراسة الخصائص اللهجية من جهة وبالاستعانة-في حالات قليلة-بالمعاجم العربية من جهة أخرى.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
صراع الأنماط اللغوية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 978995700199x

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين