السيرة النبوية ؛ ابن اسحاق ( جزئين بمجلد واحد ) ( أبيض )
(0)    
المرتبة: 3,674
تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:ابن إسحاق هو الشيخ المحدث محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار، أبو بكر القريشي المدني المطلبي، ولد سنة 80 هجرية، نشأ في بيئة علمية، فوالده أحد الرواة الثقات وقد حظي ابن إسحاق برؤية أسس بن مالك وسعيد بن المسيب. وأخذ العلم عن جم غفير من العلماء، وارتحل إلى ...الكوفة، والجزيرة، والري، وبغداد وآخرها مصر، ثم عاد إلى المدينة المنورة.
ومن مصنفاته: الخلفاء والسير والمغازي، وهو أصل كتاب السيرة النبوية لابن هشام، حيث إن ابن هشام كان قد اعتمد في تدوين كتابه السيرة النبوية على رواية ابن إسحاق الذي كان قريب العهد من كبار التابعين، حيث أنه كان يرد بعض الروايات ولا يأخذ بها لثبوت ما هو أصح عنده، عن غير طريق ابن إسحاق.
وبين طيات هذه النسخة من كتاب السيرة النبوية لابن إسحاق قسمين الأول: ضم ما عثر عليه من مخطوط ابن إسحاق مفردة، والثاني: تكملته من سيرة ابن هشان المأخوذة من ابن إسحاق، بالاقتصار على رواية ابن إسحاق، ليخرج متمماً للكتاب، ولتعم الفائدة. وإذا ما عدنا لنص الكتاب "السيرة النبوية لابن إسحاق" نجد أنه يعد من أهم وأفضل وأشهر ما صنف في السيرة النبوية الشريفة على الإطلاق والكتاب تناول حياة الرسول صلى الله عليه وسلم من ولادته حتى وفاته شارحاً كل الأحداث التي مر بها خلال حياته الشريفة مفصلاً كل صغيرة وكبيرة بحياة النبي صلى الله عليه وسلم وخصوصاً بعد البعثة النبوية، فجاء الكتاب حاملاً كل ما يتعلق بالرسالة الإسلامية في عهده وكذلك بأسماء الصحابة مع التركيز على الأحداث والغزوات التي حدثت ذلك الحين وغير ذلك الكثير.نبذة الناشر:إبن إسحاق مصنف السيرة النبوية - هو الشيخ المحدث المؤرخ محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار، أبو بكر القرشي الموني المطلبي ولد سنة (80 ه)، نشأ في بيئة علمية، فوالده أحد الرواة وقد حظي إبن إسحاق بأنس بن مالك، وأخذ العلم عن جمّ غفير من العلماء الأفاضل، وإرتحل إلى الكوفة والجزيرة، وبغداد، وآخرهما مصر، ثم عاد إلى المدينة المنورة. من مصنفاته: الخلفاء، والسير والمغازي، وهو أصل السيرة النبوية لإبن هشام، والمبتدأ أو المبدأ، يتحدث فيه عن بداية الخليفة وقصص الأنبياء، وكتابه هذا السيرة النبوية الذي يعّد من أهم وأفضل وأشهر ما صُنّف في نوعه على الإطلاق. وهو يخرج في طبعته هذه محققاً ومنقحاً وموضحّاً. وقد جعله المحقق ضمن قسمين: القسم الأول، ما عُيد من مخطوطة إبن اسحاق مفردة، والقسم الثاني تكملة من سيرة اإن هشام المأخوذة من إبن إسحاق، بالإقتصار على رواية إبن إسحاق، ليخرج متمماً للكتاب. هذا وقد إشتمل الكتاب في طبعته هذه على ترجمة إبن إسحاق، والتعريف بمطبوعات ومخطوطات. هذا وقد جاء عمل المحقق على النحو التالي: 1-تخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، 2- توثيق الرواة، 3- شرح ما جاء من كلمات وعبارات عند الضرورة وضع فهارس للمواضيع. إقرأ المزيد