لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المواطنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,518

المواطنة
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
المواطنة
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار مكتبة الرائد العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن محبتنا للوطن.. لا تكون إلا بوعينا ومعرفتنا للعملية التي تغرس فينا هذه المحبة. وهي العملية التربوية التي تكيفنا مع من حولنا، وبسلوك قيمي أخلاقي، ومن ثم نتربى تربية مدنية... وهذا ما جاء توضيحه في الفصل الأول من هذا الكتاب بعنوان "الوعي التربوي". أما الفصل الثاني... فكان بعنوان "الوعي الثقافي" ...والذي يبحث موضوع الثقافة التي يحتاجها كل مخلوق، فالثقافة هي العنصر الإنساني الأهم في معالجة كافة الأمور الحياتية ولا تكون الثقافة إلا بالتربية التي تدرب الإنسان على سلوك محدد يتناسب مع تراث الجماعة التي يعيش الفرد فيها. لهذا سنتعرف على المفاهيم الثقافية المستخدمة في هذا المجال بالإضافة إلى السلوك الثقافي والتغير الثقافي، والمستويات والخصائص الثقافية... الخ.
أما الوعي الإنساني، فجاء في الفصل الثالث، فبعد أن عرفنا عملية التكيف تربوياً وأدركنا الثقافة التي يحتاجها المتربي ومكوناتها.. نأتي إلى التعرف على هذا الإنسان المخلوق المتميز ونعرفه بنفسه كما يقول أرسطو: "أعرف نفسك أولاً" لذا سنبحث في هذا الفصل المعرفة الإنسانية ومصادرها والنفس الإنسانية التي تضم بين طياتها الفروق الفردية: كالاستعدادات، والقدرات، والذكاء، ثم نتعرف على العقل الإنساني والعمليات التي يقوم بها، كالانتباه والإدراك والتذكر والنسيان، والتفكير والاستدلال، ونختم هذا الفصل بمراحل النمو التي يمر بها الإنسان من فترة الحمل إلى الشيخوخة.
أما الفصل الرابع.. فعالج "الوعي الاجتماعي" بمعنى تعريف الإنسان بمجتمعه، وجماعته، والذين يتصل ويتواصل ويعيش معهم، ثم بحث الظواهر التي توجد أمام عيني الإنسان ويمارسها الغالبية العظمى الاجتماعية... أي كيفية التعامل مع هذه الظواهر... كالتفاعل والضبط... والحراك... والتغير الاجتماعي... وأدرى ذلك إلى عملية التنشئة الاجتماعية التى تجعل من المخلوق الإنساني كائناً اجتماعياً ينسجم مع الجماعة من حوله.
ويأتي بعد ذلك الفصل الخامس "الوعي السياسي" ذلك الموضوع الذي ينظم حياة الفرد وعلاقاته مع الدولة التي تحتضنه، ويعيش في كنفها، ويتعامل مع مؤسساتها، في إطار أنظمتها، بقواعد محددة مقننة، ليتربى تربية سياسية وفق دستور محدد، وقوانين خاصة، ونظام مرسوم.
أما الفصل السادس فكان "الوعي الوطني" بمعنى التعرف على المفاهيم الوطنية التي لا بد من معرفتها، ليعرف المواطن وطنه، ودوره في خدمة ذلك الوطن، كما يتعرف على الأسس الوطنية، كالولاء والانتماء، والحقوق والواجبات، ونخلص من كل ذلك إلى التربية الوطنية، التي تهيئ الفرد إلى المواطنة الصالحة.
وفي ختام الكتاب.. جاء الحديث عن موضوع "الديمقراطية" هذا المفهوم الذي تدور حوله المناقشات والمنازعات وكل طرف من أطراف المناقشات يتخيل بأمه الأكثر ديمقراطية، هذا المصطلح هو الأكثر غموضاً بين المفاهيم التي ينظم الإنسان من خلالها حياته.. وفي الحقيقة.. فإن كل مجتمع يمكن أن يكون ديمقراطياً بخصوصية معينة، ما دامت الديمقراطية نظام إنساني يقوم على احترام كرامة الفرد الإنسانية. ثم.. جاءت المصطلحات العامة وهي عبارة عن معان لمصطلحات يتعرض لها الفرد في حياته اليومية ويتساءل عن معانيها.

إقرأ المزيد
المواطنة
المواطنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,518

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار مكتبة الرائد العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن محبتنا للوطن.. لا تكون إلا بوعينا ومعرفتنا للعملية التي تغرس فينا هذه المحبة. وهي العملية التربوية التي تكيفنا مع من حولنا، وبسلوك قيمي أخلاقي، ومن ثم نتربى تربية مدنية... وهذا ما جاء توضيحه في الفصل الأول من هذا الكتاب بعنوان "الوعي التربوي". أما الفصل الثاني... فكان بعنوان "الوعي الثقافي" ...والذي يبحث موضوع الثقافة التي يحتاجها كل مخلوق، فالثقافة هي العنصر الإنساني الأهم في معالجة كافة الأمور الحياتية ولا تكون الثقافة إلا بالتربية التي تدرب الإنسان على سلوك محدد يتناسب مع تراث الجماعة التي يعيش الفرد فيها. لهذا سنتعرف على المفاهيم الثقافية المستخدمة في هذا المجال بالإضافة إلى السلوك الثقافي والتغير الثقافي، والمستويات والخصائص الثقافية... الخ.
أما الوعي الإنساني، فجاء في الفصل الثالث، فبعد أن عرفنا عملية التكيف تربوياً وأدركنا الثقافة التي يحتاجها المتربي ومكوناتها.. نأتي إلى التعرف على هذا الإنسان المخلوق المتميز ونعرفه بنفسه كما يقول أرسطو: "أعرف نفسك أولاً" لذا سنبحث في هذا الفصل المعرفة الإنسانية ومصادرها والنفس الإنسانية التي تضم بين طياتها الفروق الفردية: كالاستعدادات، والقدرات، والذكاء، ثم نتعرف على العقل الإنساني والعمليات التي يقوم بها، كالانتباه والإدراك والتذكر والنسيان، والتفكير والاستدلال، ونختم هذا الفصل بمراحل النمو التي يمر بها الإنسان من فترة الحمل إلى الشيخوخة.
أما الفصل الرابع.. فعالج "الوعي الاجتماعي" بمعنى تعريف الإنسان بمجتمعه، وجماعته، والذين يتصل ويتواصل ويعيش معهم، ثم بحث الظواهر التي توجد أمام عيني الإنسان ويمارسها الغالبية العظمى الاجتماعية... أي كيفية التعامل مع هذه الظواهر... كالتفاعل والضبط... والحراك... والتغير الاجتماعي... وأدرى ذلك إلى عملية التنشئة الاجتماعية التى تجعل من المخلوق الإنساني كائناً اجتماعياً ينسجم مع الجماعة من حوله.
ويأتي بعد ذلك الفصل الخامس "الوعي السياسي" ذلك الموضوع الذي ينظم حياة الفرد وعلاقاته مع الدولة التي تحتضنه، ويعيش في كنفها، ويتعامل مع مؤسساتها، في إطار أنظمتها، بقواعد محددة مقننة، ليتربى تربية سياسية وفق دستور محدد، وقوانين خاصة، ونظام مرسوم.
أما الفصل السادس فكان "الوعي الوطني" بمعنى التعرف على المفاهيم الوطنية التي لا بد من معرفتها، ليعرف المواطن وطنه، ودوره في خدمة ذلك الوطن، كما يتعرف على الأسس الوطنية، كالولاء والانتماء، والحقوق والواجبات، ونخلص من كل ذلك إلى التربية الوطنية، التي تهيئ الفرد إلى المواطنة الصالحة.
وفي ختام الكتاب.. جاء الحديث عن موضوع "الديمقراطية" هذا المفهوم الذي تدور حوله المناقشات والمنازعات وكل طرف من أطراف المناقشات يتخيل بأمه الأكثر ديمقراطية، هذا المصطلح هو الأكثر غموضاً بين المفاهيم التي ينظم الإنسان من خلالها حياته.. وفي الحقيقة.. فإن كل مجتمع يمكن أن يكون ديمقراطياً بخصوصية معينة، ما دامت الديمقراطية نظام إنساني يقوم على احترام كرامة الفرد الإنسانية. ثم.. جاءت المصطلحات العامة وهي عبارة عن معان لمصطلحات يتعرض لها الفرد في حياته اليومية ويتساءل عن معانيها.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
المواطنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 299
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين