لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,049

أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد
7.00$
الكمية:
أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الحرب على العراق كانت جريمة بشعة بندى لها جبين الإنسانية، لم تكن تستهدف صدام حسين أو نظامه البعثي فحسب، إنما استهدفت العراق بأكمله.. وطناً وشعباً، وتاريخاً وتراثاً يمتد عمره لأكثر من خمسة آلاف سنة، وانتهت الحرب على العراق، بكل ما فيها من مآسي وجرائم بنتيجة بديهية كان يتوقعها الجميع، ...سقوط نظام صدام حسين واندحاره، واحتلال القوات الأميركية للعراق وبسط هيمنتها على ثرواته ومقدراته وإدارته الوطنية الباحثة عن الاستقلال؟! انتهت الحرب ومعها طمست الكثير من الحقائق والوقائع التي كان علي جابر يؤلف هذا الكتاب من الشهود عليها، بوصفه مراسلاً حربياً لقناة المنار الفضائية اللبنانية في العراق، حيث حتمت عليه طبيعة عمله تواجده في قلب الحدث واطلاعه المباشر على حقيقة ما يجري على الأرض بعيداً عن تأثير الماكينة الدعائية الغربية التي طمست الحقيقة وأظهرت الصورة المشوهة لها مخفية خلف ستارها الأهداف الحقيقية لهذه الحرب والجرائم المروعة التي اقترفت بحق أبناء الشعب العراقي وليس بحق صدام حسين أو نظامه فحسب!!!
ولأن التاريخ لا يكتبه المنتصر بخلاف مقولة "أن التاريخ يكتبه المنتصر دوماً" يأتي هذا الكتاب كشاهد وموثق لحقيقة ما جرى في العراق من أحداث يمكن أن يطمسها المنتصر وفق ما تقتضيه مصالحه وأهدافه. ففي هذا الكتاب دوّن علي الجابري ما عايشه من أحداث ومواقف لا يمكن أن تغيب عن ذاكرته يوماً، بعين المراقب المحايد. ولكي لا ينسى العراقيون ومعهم الملايين من أبناء الأمة العربية الذين لم يستفيقوا بعد من هول صدمتهم الكبيرة بسقوط بغداد تحت قبضة القوات الأميركية بهذه السهولة، وما زال أغلبهم يرددون بعد مضي أشهر على النكبة: كيف تصمد أم قصر، ذلك القضاء الصغير، أكثر من سبعة عشر يوماً وتسقط بغداد العاصمة التي يحتشد فيها الحرس الجمهوري وفرق عديدة من الجيش وميليشيا فدائيي صدام بسهولة ومن دون مقاومة؟! إنه السؤال المحير الذي يسعى المؤلف للإجابة عليه من خلال بحثه عن ممهدات سقوط بغداد أو من خلال إبرازه لأسباب ومكامن الضعف التي أدت إلى كل ما جرى..
وفي نهاية المطاف، قد يستطيع القارئ وبعد اطلاعه على الكثير من الحقائق التي ضمها هذا الكتاب الذي فيه اعتمد الكاتب على روايات وشهادات أصحاب الشأن الذين كانوا في قلب المعركة وبعضهم كان على مقربة من الرئيس صدام حسين خلال الحرب، وأدلى بشهادته للمؤلف مفصحاً عن الكثير من الأسرار التي كانت وما تزال خافية عن المتابعين للحرب على العراق.. ومن خلال الاطلاع على بعض التفاصيل الدقيقة التي مرت بها بغداد ونظام صدام حسين في أعلى حلقاته القيادية قد يستطيع القارئ أن يصل إلى الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه النهاية المأساوية التي أعادت العراق إلى عهد الاحتلال في القرن الحادي والعشرين!!

إقرأ المزيد
أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد
أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,049

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الحرب على العراق كانت جريمة بشعة بندى لها جبين الإنسانية، لم تكن تستهدف صدام حسين أو نظامه البعثي فحسب، إنما استهدفت العراق بأكمله.. وطناً وشعباً، وتاريخاً وتراثاً يمتد عمره لأكثر من خمسة آلاف سنة، وانتهت الحرب على العراق، بكل ما فيها من مآسي وجرائم بنتيجة بديهية كان يتوقعها الجميع، ...سقوط نظام صدام حسين واندحاره، واحتلال القوات الأميركية للعراق وبسط هيمنتها على ثرواته ومقدراته وإدارته الوطنية الباحثة عن الاستقلال؟! انتهت الحرب ومعها طمست الكثير من الحقائق والوقائع التي كان علي جابر يؤلف هذا الكتاب من الشهود عليها، بوصفه مراسلاً حربياً لقناة المنار الفضائية اللبنانية في العراق، حيث حتمت عليه طبيعة عمله تواجده في قلب الحدث واطلاعه المباشر على حقيقة ما يجري على الأرض بعيداً عن تأثير الماكينة الدعائية الغربية التي طمست الحقيقة وأظهرت الصورة المشوهة لها مخفية خلف ستارها الأهداف الحقيقية لهذه الحرب والجرائم المروعة التي اقترفت بحق أبناء الشعب العراقي وليس بحق صدام حسين أو نظامه فحسب!!!
ولأن التاريخ لا يكتبه المنتصر بخلاف مقولة "أن التاريخ يكتبه المنتصر دوماً" يأتي هذا الكتاب كشاهد وموثق لحقيقة ما جرى في العراق من أحداث يمكن أن يطمسها المنتصر وفق ما تقتضيه مصالحه وأهدافه. ففي هذا الكتاب دوّن علي الجابري ما عايشه من أحداث ومواقف لا يمكن أن تغيب عن ذاكرته يوماً، بعين المراقب المحايد. ولكي لا ينسى العراقيون ومعهم الملايين من أبناء الأمة العربية الذين لم يستفيقوا بعد من هول صدمتهم الكبيرة بسقوط بغداد تحت قبضة القوات الأميركية بهذه السهولة، وما زال أغلبهم يرددون بعد مضي أشهر على النكبة: كيف تصمد أم قصر، ذلك القضاء الصغير، أكثر من سبعة عشر يوماً وتسقط بغداد العاصمة التي يحتشد فيها الحرس الجمهوري وفرق عديدة من الجيش وميليشيا فدائيي صدام بسهولة ومن دون مقاومة؟! إنه السؤال المحير الذي يسعى المؤلف للإجابة عليه من خلال بحثه عن ممهدات سقوط بغداد أو من خلال إبرازه لأسباب ومكامن الضعف التي أدت إلى كل ما جرى..
وفي نهاية المطاف، قد يستطيع القارئ وبعد اطلاعه على الكثير من الحقائق التي ضمها هذا الكتاب الذي فيه اعتمد الكاتب على روايات وشهادات أصحاب الشأن الذين كانوا في قلب المعركة وبعضهم كان على مقربة من الرئيس صدام حسين خلال الحرب، وأدلى بشهادته للمؤلف مفصحاً عن الكثير من الأسرار التي كانت وما تزال خافية عن المتابعين للحرب على العراق.. ومن خلال الاطلاع على بعض التفاصيل الدقيقة التي مرت بها بغداد ونظام صدام حسين في أعلى حلقاته القيادية قد يستطيع القارئ أن يصل إلى الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه النهاية المأساوية التي أعادت العراق إلى عهد الاحتلال في القرن الحادي والعشرين!!

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
أسرار الساعات الأخيرة قبل سقوط بغداد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 238
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين