لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجهل الجديد ومشكلة الثقافة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,684

الجهل الجديد ومشكلة الثقافة
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الجهل الجديد ومشكلة الثقافة
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل للفلسفة ما تقوله في العالم المعاصر؟ وهل بإمكانها التدخل في النقاشات العامة لتساهم في توضيح رهاناتها وتساعد بشكل أفضل في تحديد شرط جواب ما؟..
إن طموح مجموعة "التدخل الفلسفي" بيان أنه يمكن الجواب إيجاباً على هاتين المسألتين، ليست هناك فلسفة بدون ممارسة العقل.
غير أن العقل الفلسفي، عدا استعماليه الموضوعي والعملي، ...له أيضاً وظيفة النقد العام. وهذا المفعول العام للفلسفة هو الذي يقتضي الرجوع إليه عن طريق نشر النصوص التي تتخذ موقفاً من مسائل الحالية.
وتم بيان ذلك بصواب، "الاكتساب الخارق للمعرفة ثمنه اكتساب الكبير من الجهل". وأسوأ من ذلك، في صميم آفات مجتمعاتنا الأكثر خطورة - كالعنف والفقر والتدمير الذاتي للشبان - يتكشف جهل جديد. وأنماط الفكر الخاصة بكل علم أو قطاع معرفة ليست جديدة للإجابة عن مسائل الخبرة مدعوة إلى أن تنتقد بلا كلل التحولات المنهجية والتجريديات لكي تقود الكائن البشري مجدداً، وبصورة خاصة، إلى معنى الكائن الملموس أكثر من غيره والأكثر تعقيداً في هذا العالم.
والثقافة تحدد، قبل أي شيء تطور المجتمعات، قبل أنماط الإنتاج أو الأنظمة السياسية، ألا نرى إلى أي درجة تعيد سلطات الاتصال الجديدة بنية العمل السياسي وعالم الاقتصاد والعلم؟ فالثقافة إذن هي التي يجب في أول الأمر تفحصها والنظر ملياً إلى معناها مجدداً؟ وليس هناك ما هو أكثر عجلة وأكثر حيوية.
وفق هذا الإطار، يبحث المؤلف في موضوع الجهل الجديد الذي يرى أنه من الأشكال المستحدثة الرهيبة للغاية التي يرتديها اليوم، وهو التدمير الذاتي العالمي الثقافة، لذا حاول تحديد ذلك، وإبراز أمراضه التي تجمعها سمة مشتركة هي تدمير الثقافة وبالتالي الإنسان.

إقرأ المزيد
الجهل الجديد ومشكلة الثقافة
الجهل الجديد ومشكلة الثقافة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,684

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل للفلسفة ما تقوله في العالم المعاصر؟ وهل بإمكانها التدخل في النقاشات العامة لتساهم في توضيح رهاناتها وتساعد بشكل أفضل في تحديد شرط جواب ما؟..
إن طموح مجموعة "التدخل الفلسفي" بيان أنه يمكن الجواب إيجاباً على هاتين المسألتين، ليست هناك فلسفة بدون ممارسة العقل.
غير أن العقل الفلسفي، عدا استعماليه الموضوعي والعملي، ...له أيضاً وظيفة النقد العام. وهذا المفعول العام للفلسفة هو الذي يقتضي الرجوع إليه عن طريق نشر النصوص التي تتخذ موقفاً من مسائل الحالية.
وتم بيان ذلك بصواب، "الاكتساب الخارق للمعرفة ثمنه اكتساب الكبير من الجهل". وأسوأ من ذلك، في صميم آفات مجتمعاتنا الأكثر خطورة - كالعنف والفقر والتدمير الذاتي للشبان - يتكشف جهل جديد. وأنماط الفكر الخاصة بكل علم أو قطاع معرفة ليست جديدة للإجابة عن مسائل الخبرة مدعوة إلى أن تنتقد بلا كلل التحولات المنهجية والتجريديات لكي تقود الكائن البشري مجدداً، وبصورة خاصة، إلى معنى الكائن الملموس أكثر من غيره والأكثر تعقيداً في هذا العالم.
والثقافة تحدد، قبل أي شيء تطور المجتمعات، قبل أنماط الإنتاج أو الأنظمة السياسية، ألا نرى إلى أي درجة تعيد سلطات الاتصال الجديدة بنية العمل السياسي وعالم الاقتصاد والعلم؟ فالثقافة إذن هي التي يجب في أول الأمر تفحصها والنظر ملياً إلى معناها مجدداً؟ وليس هناك ما هو أكثر عجلة وأكثر حيوية.
وفق هذا الإطار، يبحث المؤلف في موضوع الجهل الجديد الذي يرى أنه من الأشكال المستحدثة الرهيبة للغاية التي يرتديها اليوم، وهو التدمير الذاتي العالمي الثقافة، لذا حاول تحديد ذلك، وإبراز أمراضه التي تجمعها سمة مشتركة هي تدمير الثقافة وبالتالي الإنسان.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الجهل الجديد ومشكلة الثقافة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: منصور القاضي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 287
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين