لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصحاف وأسرار سقوط بغداد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 12,102

الصحاف وأسرار سقوط بغداد
6.00$
10.00$
%40
الكمية:
الصحاف وأسرار سقوط بغداد
تاريخ النشر: 01/06/2003
الناشر: دار الأمير للثقافة والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هكذا أصبح الصحّاف نجماً عالمياً، اكتسح العالم بقاموسه الجديد، ودخل التاريخ من أوسع أبوابهن أنه محمد سعيد الصحاف، وزير الإعلام العراقي الذي أطلق في اليوم للحرب عنان الكلام ليتلفظ بألفاظ يعتادها السامع العربي، وكانت غريبة عليه. وإن أشهر ما خرج من قاموسه كلمة "العلوج" ثم تليها كلمة "الطراطير". وقد ...وصف الصحاف الولايات المتحدة وبريطانيا وإسبانيا بأنهم: مرتزقة، وغزاة معتدون، ومجرمو حرب. بل ووصفهم أيضاً: بعصابة الأوغاد الدوليين: كما وصف الرئيس الأمريكي، بـ"الصغير والمجرم، متوعداً أن تتحول أرض العراق إلى نار تحت أقدام الغزاة.
أقنع الصحاف الجميع وأصبح وجهه الجاد المحتدّ الحامل للابتسامة الساخرة، وجهاً وصوتاً للتحدي العراقي، والناطق الرسمي العربي. نعم نجح الصحاف في استقطاب الجماهير ورواد الصحافة في الأسبوعين الأولين للحرب، وكسب ثقة ومصداقية بينهم، لكن سرعان ما تقهقرت المقاومة وبدت الخيانة للعلن بعد سقوط بغداد، الذي يبقى سراً من الأسرار الذي تباعدت عنه عدسات الكاميرات، وعيون الصحافيين وتصريحات المحللين السياسيين. فمن وما الذي كان وراء كل ذلك؟!! وما هي حقيقة هذه الشخصية "الصحاف" التي قادت الحرب الإعلامية الكبرى للجبهة المتزلزلة العراقية ومن هو هذا "الصحاف" الذي استهوى بحديثه وتصريحاته أكبر رؤساء دول العالم؟!!
هذا من الحدثان اللذان برزا فور انتهاء الحرب العدوانية على العراق جعلا مؤلف هذا الكتاب يغوص فيا لصحف والمجلات ثم متابعاً، وبصورة متواصلة، البحث الدؤوب على شبكة الانترنت لصيد المقالات الفنية، واقتباس أبرز التحاليل والكتابات المهمة في هذين الموضوعين، للخروج بهذا الكتاب، والذي يعتبر، وبحق، صفحة من صفحات تاريخ العراق المعاصر.

إقرأ المزيد
الصحاف وأسرار سقوط بغداد
الصحاف وأسرار سقوط بغداد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 12,102

تاريخ النشر: 01/06/2003
الناشر: دار الأمير للثقافة والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هكذا أصبح الصحّاف نجماً عالمياً، اكتسح العالم بقاموسه الجديد، ودخل التاريخ من أوسع أبوابهن أنه محمد سعيد الصحاف، وزير الإعلام العراقي الذي أطلق في اليوم للحرب عنان الكلام ليتلفظ بألفاظ يعتادها السامع العربي، وكانت غريبة عليه. وإن أشهر ما خرج من قاموسه كلمة "العلوج" ثم تليها كلمة "الطراطير". وقد ...وصف الصحاف الولايات المتحدة وبريطانيا وإسبانيا بأنهم: مرتزقة، وغزاة معتدون، ومجرمو حرب. بل ووصفهم أيضاً: بعصابة الأوغاد الدوليين: كما وصف الرئيس الأمريكي، بـ"الصغير والمجرم، متوعداً أن تتحول أرض العراق إلى نار تحت أقدام الغزاة.
أقنع الصحاف الجميع وأصبح وجهه الجاد المحتدّ الحامل للابتسامة الساخرة، وجهاً وصوتاً للتحدي العراقي، والناطق الرسمي العربي. نعم نجح الصحاف في استقطاب الجماهير ورواد الصحافة في الأسبوعين الأولين للحرب، وكسب ثقة ومصداقية بينهم، لكن سرعان ما تقهقرت المقاومة وبدت الخيانة للعلن بعد سقوط بغداد، الذي يبقى سراً من الأسرار الذي تباعدت عنه عدسات الكاميرات، وعيون الصحافيين وتصريحات المحللين السياسيين. فمن وما الذي كان وراء كل ذلك؟!! وما هي حقيقة هذه الشخصية "الصحاف" التي قادت الحرب الإعلامية الكبرى للجبهة المتزلزلة العراقية ومن هو هذا "الصحاف" الذي استهوى بحديثه وتصريحاته أكبر رؤساء دول العالم؟!!
هذا من الحدثان اللذان برزا فور انتهاء الحرب العدوانية على العراق جعلا مؤلف هذا الكتاب يغوص فيا لصحف والمجلات ثم متابعاً، وبصورة متواصلة، البحث الدؤوب على شبكة الانترنت لصيد المقالات الفنية، واقتباس أبرز التحاليل والكتابات المهمة في هذين الموضوعين، للخروج بهذا الكتاب، والذي يعتبر، وبحق، صفحة من صفحات تاريخ العراق المعاصر.

إقرأ المزيد
6.00$
10.00$
%40
الكمية:
الصحاف وأسرار سقوط بغداد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين