لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,383

مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"مكان بين الأمم" كتاب صدر بالإنكليزية أولاً تحت هذا العنوان، ومن ثم ترجم إلى العبرية تحت اسم "مكان تحت الشمس" وهو يحمل سلسلة طويلة من الأوراق المختلطة الهشة، يحدها القارئ ماثلة في كل جملة وكلمة ومصطلح في كتاب نتنياهو هذا. ولعل الباحثين عن الفكر الصهيوني في أقصى يمينه يستطيعون ...أن يجدوا ضالتهم في هذه السطور، بدءاً بالكراهية والحقد مروراً بالتطرف والإرهاب، وانتهاء بالأطماع التوسعية، وهم سيجدون فكر الليكود في أجلى صورة، الذي ما زال يحلم بأرض إسرائيل الشرقية، مجسداً بمقولة "الأردن ضفتان هذه لنا وتلك أيضاً". لقد لملم نتنياهو غوغاء التاريخ اليهودي، افتأت على الحقائق، وطوع الجغرافيا، وشكل كل ذلك جسراً، لخوض الزحام، تشرئب عنقه نحو بريق الحكم، دونما وازع من أخلاقيات الأمانة، العلمية والتاريخية، فالغاية عنده تبرر الوسيلة. كانت "الكارثة" أول محطات نتنياهو، لينطلق منها إلى قناتين مما يسمى مسيرة الشعب اليهودي: الأولى: وهي البكاء على الأطلال، وتتصل بمأساة الشعب اليهودي إبان الحكم النازي، وهي مخصصة لكسب تعاطف الشعوب الأخرى، وابتزاز حكوماتها، باعتبارها مسؤولة عن المأساة الكارثة دونما التفات إلى عنصر التقاوم. الثانية: وترتكز إلى قدرة العنصر اليهودي على النهوض من تحت الأنقاض. ذلك أن "الأفران" التي أحرقت أجساد اليهود، لم تكن قادرة على إخماد روح الإرادة اليهودية، وفي ذلك إشارة واضحة إلى "تميز" شعب الله المختار، الذي فضل لأن يكون السيد المطاع، وما عداه خدماً. على أن تعامل نتنياهو، مع موضوع الكارثة بدخل في باب الإسقاط، ذلك أن الشعب العربي عموماً، والفلسطيني خصوصاً، ليس لهم أي علاقة، لا من قريب ولا من بعيد فيما ليس بالكارثة. أحقبة اليهود في أرض فلسطين، أخذت من نتنياهو جهداً كبيراً، من خلال خلط أوراق التاريخ والجغرافيا والتوراة والتلمود، ومستنداً في ذلك إلى شهادات صهيونية أو مشايعة للصهيونية، أصحابها كانوا ذات يوم من سنة الاستعمار، الذين وجدوا في اليهود وسيلة لتحقيق الأهداف الاستعمارية مقابل الثمن. هذا وأن المستمسكات التي استشهد بها نتنياهو لتغيير اسم فلسطين إلى مسمى" أرض إسرائيل لا تخرج عن إطار القصص الجغرافية، التي ربما تنطلي على السذج من الأطفال، أو تصلح لأن تكون مادة للتسلية، ومع ذلك فثمة أناس في العالم الغربي يصدقونها، في غياب إعلام عربي مواز، يستصرخ الحقائق بالقول والعمل. ولم ينس نتنياهو أن يعزف ألحان الديموقراطية، التي ينعم بها شعبه، ودولته فيما بعد، ويجعل منها مقياساً لصنع السلام، ذلك أن الدول الديموقراطية من وجهة نظره هي القادرة على إحلال السلام، واستبعاد الحرب، مؤكداً أن سلاماً بين الديموقراطية الإسرائيلية، لا يتسنى له أن يتحقق مع الدكتاتوريات العربية. مثل هذا الطرح، قد يكون مقبولاً لدى دول الغرب التي لا تتوفر لها الدرجات الدنيا من الحقائق عن "ديموقراطية" إسرائيل، التي تميز بين اليهودي الغربي ونظيره الشرقي والعلماني، والمتدين، وعن "الفلاشا" حدث ولا حرج، حتى إذا ما وصلنا إلى العربي الإسرائيلي، فهو مواطن من الدرجة الأخيرة. لقد مضى الزمان الذي كانت فيه الديموقراطية الإسرائيلية تثير الإعجاب، ذلك أنها أصبحت لا تتعدى السباب والتقاتل في الكنيست وفي الحكومة، وسيادة لغة الشوارع. ولعل أكثر ما يثير الانتباه في كتاب "مكان تحت الشمس" ذلك الفصل الذي يتحدث عن العداء العربي-الإسرائيلي. ذلك أن نتنياهو آثر تحييد الاقتتال على الأرض، باعتبارها أرضاً إسرائيلية مسلماً بها، ليس للفلسطينيين أي حق فيها، لجيل الصراع، إلى كراهية العرب للغرب، ولأن إسرائيل تنتمي إلى الغرب، بل هي جزء لا يتجزأ منه، لذلك انتقلت الكراهية العربية إلى اليهود، لتحصيل حاصل. وهذا الاستنتاج ليس ساذجاً، ذلك أنه إعلامي تحريضي في هدفه الأول، ويدخل في إطار العداء العرفي، وهو أمر مغاير للحقيقة تماماً، والاصطفاء اليهودي الغربي، الذي يعرف بالاستعمار قديمه وحديه، هو الذي خلق حالة العداء، وما يسمى بالحضارة الغربية، ليس سمة من سمات الأمة العربية، ويبدو أن نتنياهو، أغفل حقيقة أن العرب هم أساس الحضارات، وتناس أنهم آباء العلوم والآداب والطب... وأن الغرب عموماً مديناً لهم في كل ما وصلوا إليه وفي القراءة الأخيرة للكتاب "مكان تحت تحت الشمس" كانت القصة عند المترجم قد بلغت الحلقوم، من فرط ما جاء في الكتاب من إساءات، تجرأ خلالها نتنياهو على اتهام شخصيات عربية مشهود لها بالأصالة والشرف والوطنية. هذا الإشكال وضعه أمام أحد مرين لا ثالث لهما. الأول حذف الفقرات المسيئة، وهي على كثرتها ستفرغ الكتاب في مضمونه، وفضلاً عن ذلك ليس للمترجم مصلحة في تشذيب افتراءات المؤلف. الثاني: إبقاء هذه الفقرات على حالها، ذلك أنه ليس هناك حاجة إلى استدعاء مظنة القارئ، القادر على تمييز الغث من السجين. وهذا ما تم اعتماده، وهو في المحصلة يعبر عن وجهة نظر المؤلف. وأخيراً. فإن كتاب "مكان تحت الشمس" لزعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو، واحد من المؤلفات الصهيونية المبرمجة، أعد ليكون برنامجاً انتخابياً، يخوض بموهبة انتخابات الكنيست القادمة، فضلاً عن أنه ورقة عمل يهتدي بها إذا ما اعتلى نتنياهو سدة الحكم، فهو يرسم أبعاد الفكر الصهيوني، مجسدة في شخص رئيس وزراء إسرائيلي. وتجدر الإشارة إلى ان نتنياهو خصص دار النشر بمقدمة للطبقة العربية كتبها باللغة الإنكليزية، وقد وجد استكمالاً للفائدة تصويرها كما جاءت، إضافة إلى ترجمة أمينة لها باللغة العربية مع تعقيب عليها محل مقدمة الكتاب الأصلية، التي تم إيرادها في مطلع الكتاب.نبذة الناشر:هذا الكتاب مثال صارخ، على مضامين الفكرة الصهيونية، التي لا تتغير بتضاريس الزمان أو المكان، وأنموذج للعقلية التي تحجّرت عند منطق القوة، الذي سفح التاريخ، وطمس الجغرافيا، ليبرز من بين أطلالهما شعب الله المختار، الذي دانت له حضارات الأمم، ونطقت باسمه الديموقراطية، وشُدت الرحال إلى أعتابه طلباً للعلم والمعرفة، شخوصه هم الكمال بعينه، وفيما عداهم رعاع... خدم.
وهو برنامج عمل، يلبي أطماع المتطرفين، الذين سيجدون في نتنياهو ضالتهم، فيحملونه على الأعناق إلى سدة الحكم، رمزاً لإسرائيل الحلم، التي لا تنتظمها حدود وإلى ذلك، فالكتاب خلط لأوراق الزيف، والإتهامات، مشفوعة بحقائق مستخرجة من صكوك الإستعمار، وأشياع الصهيونية، ممن تخرجوا في مدارس الهيمنة واستعباد الشعوب.

إقرأ المزيد
مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم
مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,383

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"مكان بين الأمم" كتاب صدر بالإنكليزية أولاً تحت هذا العنوان، ومن ثم ترجم إلى العبرية تحت اسم "مكان تحت الشمس" وهو يحمل سلسلة طويلة من الأوراق المختلطة الهشة، يحدها القارئ ماثلة في كل جملة وكلمة ومصطلح في كتاب نتنياهو هذا. ولعل الباحثين عن الفكر الصهيوني في أقصى يمينه يستطيعون ...أن يجدوا ضالتهم في هذه السطور، بدءاً بالكراهية والحقد مروراً بالتطرف والإرهاب، وانتهاء بالأطماع التوسعية، وهم سيجدون فكر الليكود في أجلى صورة، الذي ما زال يحلم بأرض إسرائيل الشرقية، مجسداً بمقولة "الأردن ضفتان هذه لنا وتلك أيضاً". لقد لملم نتنياهو غوغاء التاريخ اليهودي، افتأت على الحقائق، وطوع الجغرافيا، وشكل كل ذلك جسراً، لخوض الزحام، تشرئب عنقه نحو بريق الحكم، دونما وازع من أخلاقيات الأمانة، العلمية والتاريخية، فالغاية عنده تبرر الوسيلة. كانت "الكارثة" أول محطات نتنياهو، لينطلق منها إلى قناتين مما يسمى مسيرة الشعب اليهودي: الأولى: وهي البكاء على الأطلال، وتتصل بمأساة الشعب اليهودي إبان الحكم النازي، وهي مخصصة لكسب تعاطف الشعوب الأخرى، وابتزاز حكوماتها، باعتبارها مسؤولة عن المأساة الكارثة دونما التفات إلى عنصر التقاوم. الثانية: وترتكز إلى قدرة العنصر اليهودي على النهوض من تحت الأنقاض. ذلك أن "الأفران" التي أحرقت أجساد اليهود، لم تكن قادرة على إخماد روح الإرادة اليهودية، وفي ذلك إشارة واضحة إلى "تميز" شعب الله المختار، الذي فضل لأن يكون السيد المطاع، وما عداه خدماً. على أن تعامل نتنياهو، مع موضوع الكارثة بدخل في باب الإسقاط، ذلك أن الشعب العربي عموماً، والفلسطيني خصوصاً، ليس لهم أي علاقة، لا من قريب ولا من بعيد فيما ليس بالكارثة. أحقبة اليهود في أرض فلسطين، أخذت من نتنياهو جهداً كبيراً، من خلال خلط أوراق التاريخ والجغرافيا والتوراة والتلمود، ومستنداً في ذلك إلى شهادات صهيونية أو مشايعة للصهيونية، أصحابها كانوا ذات يوم من سنة الاستعمار، الذين وجدوا في اليهود وسيلة لتحقيق الأهداف الاستعمارية مقابل الثمن. هذا وأن المستمسكات التي استشهد بها نتنياهو لتغيير اسم فلسطين إلى مسمى" أرض إسرائيل لا تخرج عن إطار القصص الجغرافية، التي ربما تنطلي على السذج من الأطفال، أو تصلح لأن تكون مادة للتسلية، ومع ذلك فثمة أناس في العالم الغربي يصدقونها، في غياب إعلام عربي مواز، يستصرخ الحقائق بالقول والعمل. ولم ينس نتنياهو أن يعزف ألحان الديموقراطية، التي ينعم بها شعبه، ودولته فيما بعد، ويجعل منها مقياساً لصنع السلام، ذلك أن الدول الديموقراطية من وجهة نظره هي القادرة على إحلال السلام، واستبعاد الحرب، مؤكداً أن سلاماً بين الديموقراطية الإسرائيلية، لا يتسنى له أن يتحقق مع الدكتاتوريات العربية. مثل هذا الطرح، قد يكون مقبولاً لدى دول الغرب التي لا تتوفر لها الدرجات الدنيا من الحقائق عن "ديموقراطية" إسرائيل، التي تميز بين اليهودي الغربي ونظيره الشرقي والعلماني، والمتدين، وعن "الفلاشا" حدث ولا حرج، حتى إذا ما وصلنا إلى العربي الإسرائيلي، فهو مواطن من الدرجة الأخيرة. لقد مضى الزمان الذي كانت فيه الديموقراطية الإسرائيلية تثير الإعجاب، ذلك أنها أصبحت لا تتعدى السباب والتقاتل في الكنيست وفي الحكومة، وسيادة لغة الشوارع. ولعل أكثر ما يثير الانتباه في كتاب "مكان تحت الشمس" ذلك الفصل الذي يتحدث عن العداء العربي-الإسرائيلي. ذلك أن نتنياهو آثر تحييد الاقتتال على الأرض، باعتبارها أرضاً إسرائيلية مسلماً بها، ليس للفلسطينيين أي حق فيها، لجيل الصراع، إلى كراهية العرب للغرب، ولأن إسرائيل تنتمي إلى الغرب، بل هي جزء لا يتجزأ منه، لذلك انتقلت الكراهية العربية إلى اليهود، لتحصيل حاصل. وهذا الاستنتاج ليس ساذجاً، ذلك أنه إعلامي تحريضي في هدفه الأول، ويدخل في إطار العداء العرفي، وهو أمر مغاير للحقيقة تماماً، والاصطفاء اليهودي الغربي، الذي يعرف بالاستعمار قديمه وحديه، هو الذي خلق حالة العداء، وما يسمى بالحضارة الغربية، ليس سمة من سمات الأمة العربية، ويبدو أن نتنياهو، أغفل حقيقة أن العرب هم أساس الحضارات، وتناس أنهم آباء العلوم والآداب والطب... وأن الغرب عموماً مديناً لهم في كل ما وصلوا إليه وفي القراءة الأخيرة للكتاب "مكان تحت تحت الشمس" كانت القصة عند المترجم قد بلغت الحلقوم، من فرط ما جاء في الكتاب من إساءات، تجرأ خلالها نتنياهو على اتهام شخصيات عربية مشهود لها بالأصالة والشرف والوطنية. هذا الإشكال وضعه أمام أحد مرين لا ثالث لهما. الأول حذف الفقرات المسيئة، وهي على كثرتها ستفرغ الكتاب في مضمونه، وفضلاً عن ذلك ليس للمترجم مصلحة في تشذيب افتراءات المؤلف. الثاني: إبقاء هذه الفقرات على حالها، ذلك أنه ليس هناك حاجة إلى استدعاء مظنة القارئ، القادر على تمييز الغث من السجين. وهذا ما تم اعتماده، وهو في المحصلة يعبر عن وجهة نظر المؤلف. وأخيراً. فإن كتاب "مكان تحت الشمس" لزعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو، واحد من المؤلفات الصهيونية المبرمجة، أعد ليكون برنامجاً انتخابياً، يخوض بموهبة انتخابات الكنيست القادمة، فضلاً عن أنه ورقة عمل يهتدي بها إذا ما اعتلى نتنياهو سدة الحكم، فهو يرسم أبعاد الفكر الصهيوني، مجسدة في شخص رئيس وزراء إسرائيلي. وتجدر الإشارة إلى ان نتنياهو خصص دار النشر بمقدمة للطبقة العربية كتبها باللغة الإنكليزية، وقد وجد استكمالاً للفائدة تصويرها كما جاءت، إضافة إلى ترجمة أمينة لها باللغة العربية مع تعقيب عليها محل مقدمة الكتاب الأصلية، التي تم إيرادها في مطلع الكتاب.نبذة الناشر:هذا الكتاب مثال صارخ، على مضامين الفكرة الصهيونية، التي لا تتغير بتضاريس الزمان أو المكان، وأنموذج للعقلية التي تحجّرت عند منطق القوة، الذي سفح التاريخ، وطمس الجغرافيا، ليبرز من بين أطلالهما شعب الله المختار، الذي دانت له حضارات الأمم، ونطقت باسمه الديموقراطية، وشُدت الرحال إلى أعتابه طلباً للعلم والمعرفة، شخوصه هم الكمال بعينه، وفيما عداهم رعاع... خدم.
وهو برنامج عمل، يلبي أطماع المتطرفين، الذين سيجدون في نتنياهو ضالتهم، فيحملونه على الأعناق إلى سدة الحكم، رمزاً لإسرائيل الحلم، التي لا تنتظمها حدود وإلى ذلك، فالكتاب خلط لأوراق الزيف، والإتهامات، مشفوعة بحقائق مستخرجة من صكوك الإستعمار، وأشياع الصهيونية، ممن تخرجوا في مدارس الهيمنة واستعباد الشعوب.

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
مكان بين الأمم : إسرائيل والعالم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد عودة - كلثوم السعدي
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 420
مجلدات: 1
ردمك: 9786589097778

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين