تاريخ النشر: 01/11/2002
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة نيل وفرات:هذه تواريخ وحكايات من روزنامة الخليج العربي في القرن العشرين، لا تقلب هذه التواريخ المتناثرة في هذا الكتاب موضوعاً واحداً أو تاريخاً معيناً، بل تتوزع على خارطة الخليج بحكايات وقصص متنوعة تكشف براءة الناس وهموم البشر وخدع الساسة وطلقات البوارج ومشاهدات الرحالة وبواكير التقدم. إنها تواريخ حافلة بالأيام الخوالي ...التي لم تتلوث أرضها بسواد النفط في المنطقة بعد، ولم تعرف شوارعها فرقعة الآلات وضجيج الحضارة. لا تحتاج هذه التواريخ والحكايات والأيام العتيقة إلى حبر كثير لتقديمها إلى القارئ، فهي أكثر براءة من أن نعقدها بتحليلات، وأكثر بساطة من أن نقولبها من نظريات وتنظيرات. كل ما فيها أنها فصول من أيام رحلت بعد أن تركت بعض القصص والأساطير والرحلات قبعات الغربيين وأوراق الدولة البهية السرية، كما كانت الامبراطورية البريطانية تسمي نفسها آنذاك، وذكريات من ورد وعرق.نبذة الناشر:تتناثر صفحات هذا الكتاب على روزنامة منطقة الخليج العربي لتروي حكايات مشوّقة غير مألوفة تكشف فيها براءة الناس وهموم البشر وخدع الساسة وقبعات الاستعماريين ومشاهدات الرحالة وبواكير التقدم.
وفي "يا زمان الخليج" يواصل الكاتب الصحافي خالد البسام، الذي سبق أن نشر مجموعة من الكُتب حول تاريخ المنطقة بأسلوب وطريقة كتابة جديدين، إمتاع القارئ بحكايات حول نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، تروي دخول سفن الروس الأولى إلى الخليج، ورحلات حُكام زنجبار إلى أوروبا، ودندنات العود، وبدايات السينما في البحرين، وتهريب الذهب إلى الهند، وقُرّاء الصحف الأوائل، وغيرها، بجانب صور فوتوغرافي قديمة جميلة.
إنها حكايات من الأيام الخوالي تعطينا الكثير من الحنين وتأسرنا بأشواق لا تُحصى. إقرأ المزيد