لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 198,332

أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الرضا للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تعاني مسألة المشاركة الشعبية بالتنمية في سوريا في الوقت الراهن من حال ثبات ... كما يعاني الحوار الذي ينبغي أن يقود تلك المشاركة من حالة غياب على صعيد علاقة الناس بالحكومة، كما في علاقة المجموعات والأفراد مع بعضهم البعض ومازالت هذه العلاقة تفترض أن يكون المواطن الفرد في هذه الحالة متلقيا فحسب من دون أن يحظى بفرصة في صنع القرار.
وقد أدى تجاهل المشاركة الشعبية في سورية الى إنجاز بعض المشاريع التي إقيمت على عجل في بعض الأوقات بكلفة مالية عالية نتيجة لعدم إفساح المجال أمام تلك المشاركة أو حتى الاستعانة بالخبرة العلمية ويرجع سبب ضعف المشاركة الشعبية في سورية بشكل رئيسي الى ترسيخ تقليد الاعتماد على الدولة لأسباب تاريخية تم عرضها في الكتاب، وتوقع الأفراد بأن كل شئ سيتم من أعلى. وهو ما أفقد المواطنين لجوؤهم الى المبادرة الذاتية وإلقاء المسؤولية في كل كبيرة و صغيرة على الحكومات. وتمثل الجمعيات الأهلية في هذه الحالة هامشا يمكن الأفراد من تحقيق ذواتهم كما أن ترسخ مناخ قانوني تطبق فيه القوانين بنفس المقاييس على الجميع إنما تشعر الأفراد بالتساوي وتدفعهم للإقبال على المشاركة. والكتاب محاولة تحليلية نقدية للتجربة السورية في التنمية عموما، والتنمية البشرية على وجه الخصوص.
ويتحدث الكتاب عن مسألة الحوار كبداية للمشاركة في التنمية من أحل التقليل من نواقصها. ويتم طرح أسئلة حول ما هو المقصود بالحوار؟. ومن هي أطرافه؟ وما هي أسباب غيابه؟ وما شروط قيام مثل هذا الحوار ؟ وما القيم السائدة بشأن الحوار؟ وما هي إسقاطات القيم التربوية والثقافية لدينا في تدعيم مركزية الدولة؟ وما هو انعكاس تربية الماضي على الممارسة الحياتية الراهنة؟ وما هو الفكر المؤسسي للنظام السياسي والاجتماعي في سورية؟...الخ.
نبذة المؤلف:صاموئيل عبود من مواليد سوريا 1934. بدأ نشأته في مدينة اللاذقية ثم تابع تحصيله بعد ذلك في دمشق. حاصل على شهادة الحقوق من جامعة دمشق 1959. تابع دراسة الاقتصاد في ألمانية فنال شهادة الماجستير ثم الدكتوراه 1974. عمل مدرساً في جامعة الجزائر العاصمة ثم أستاذا مساعدا فاستاذا في نفس الجامعة أعوام 1975و 1987. انتقل بعدها ليعمل استاذا في معهد التخطيط للتنمية الإقتصادية و الجتماعية بدمشق ثم عميداً للمعهد حتى عام 2000. أشرف على العديد من مسائل الدبلوم و الماجستير و شارك كعضو محكم في لجان مناقشة رسائل الدكتوراه في جامعة الجزائر. له أبحاث و كتابات اقتصادية في موضوعات متنوعة تتركز بشكل خاص على قضايا التخطيط و التنمية. شارك ببحوثه في مؤتمرات و ندوات عديدة داخل سورية و خارجها. عمل باحثاً رئيسياً في مشروع إعداد تقرير التنمية البشرية الأول عن سورية لعام 2000 بالتعاون مع البرنامج الانمائي للأمم المتحدة. يحاضر حاليا في معهد التخطيط في دمشق .

إقرأ المزيد
أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية
أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 198,332

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الرضا للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تعاني مسألة المشاركة الشعبية بالتنمية في سوريا في الوقت الراهن من حال ثبات ... كما يعاني الحوار الذي ينبغي أن يقود تلك المشاركة من حالة غياب على صعيد علاقة الناس بالحكومة، كما في علاقة المجموعات والأفراد مع بعضهم البعض ومازالت هذه العلاقة تفترض أن يكون المواطن الفرد في هذه الحالة متلقيا فحسب من دون أن يحظى بفرصة في صنع القرار.
وقد أدى تجاهل المشاركة الشعبية في سورية الى إنجاز بعض المشاريع التي إقيمت على عجل في بعض الأوقات بكلفة مالية عالية نتيجة لعدم إفساح المجال أمام تلك المشاركة أو حتى الاستعانة بالخبرة العلمية ويرجع سبب ضعف المشاركة الشعبية في سورية بشكل رئيسي الى ترسيخ تقليد الاعتماد على الدولة لأسباب تاريخية تم عرضها في الكتاب، وتوقع الأفراد بأن كل شئ سيتم من أعلى. وهو ما أفقد المواطنين لجوؤهم الى المبادرة الذاتية وإلقاء المسؤولية في كل كبيرة و صغيرة على الحكومات. وتمثل الجمعيات الأهلية في هذه الحالة هامشا يمكن الأفراد من تحقيق ذواتهم كما أن ترسخ مناخ قانوني تطبق فيه القوانين بنفس المقاييس على الجميع إنما تشعر الأفراد بالتساوي وتدفعهم للإقبال على المشاركة. والكتاب محاولة تحليلية نقدية للتجربة السورية في التنمية عموما، والتنمية البشرية على وجه الخصوص.
ويتحدث الكتاب عن مسألة الحوار كبداية للمشاركة في التنمية من أحل التقليل من نواقصها. ويتم طرح أسئلة حول ما هو المقصود بالحوار؟. ومن هي أطرافه؟ وما هي أسباب غيابه؟ وما شروط قيام مثل هذا الحوار ؟ وما القيم السائدة بشأن الحوار؟ وما هي إسقاطات القيم التربوية والثقافية لدينا في تدعيم مركزية الدولة؟ وما هو انعكاس تربية الماضي على الممارسة الحياتية الراهنة؟ وما هو الفكر المؤسسي للنظام السياسي والاجتماعي في سورية؟...الخ.
نبذة المؤلف:صاموئيل عبود من مواليد سوريا 1934. بدأ نشأته في مدينة اللاذقية ثم تابع تحصيله بعد ذلك في دمشق. حاصل على شهادة الحقوق من جامعة دمشق 1959. تابع دراسة الاقتصاد في ألمانية فنال شهادة الماجستير ثم الدكتوراه 1974. عمل مدرساً في جامعة الجزائر العاصمة ثم أستاذا مساعدا فاستاذا في نفس الجامعة أعوام 1975و 1987. انتقل بعدها ليعمل استاذا في معهد التخطيط للتنمية الإقتصادية و الجتماعية بدمشق ثم عميداً للمعهد حتى عام 2000. أشرف على العديد من مسائل الدبلوم و الماجستير و شارك كعضو محكم في لجان مناقشة رسائل الدكتوراه في جامعة الجزائر. له أبحاث و كتابات اقتصادية في موضوعات متنوعة تتركز بشكل خاص على قضايا التخطيط و التنمية. شارك ببحوثه في مؤتمرات و ندوات عديدة داخل سورية و خارجها. عمل باحثاً رئيسياً في مشروع إعداد تقرير التنمية البشرية الأول عن سورية لعام 2000 بالتعاون مع البرنامج الانمائي للأمم المتحدة. يحاضر حاليا في معهد التخطيط في دمشق .

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
أفكار حول قضايا المشاركة الشعبية بالتنمية في سورية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين