لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 219,014

الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه
75.00$
الكمية:
الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع، دار طوق النجاة للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لما كثر الإبداع في أواخر عهد القابعين تنبه علماء الأمة إلى ضرورة تدوين الآثار وتبويب الأخبار مخافة أن يقع التحريف في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن كانوا يعتمدون في روايتها على سعة حفظهم وسيلان أذهانهم. فهيئ الله نفراء من قام بجمع الحديث الشريف وتدوينه فصنفت المساند ...وقل إمام من الحفاظ إلا وصنف حديثه على المسانيد. لكن محمد بن إسماعيل البخاري لما وجد هذه التصانيف جامعة بين ما يدخل تحت التصحيح والتحسين حركت همته لجمع الحديث الصحيح الذي لا يرتاب فيه أمين.
والبخاري هو أبي عبد الله محمد بن إسماعيل وإبراهيم بن الغيره الحجفي البخاري. ولد سنة أربع وتسعين ومئة ببخارى وتوفي سنة ست وخمسين ومئتين وعمره اثنتان وستون سنة إلا ثلاثة عشر يوماً.
يقول البخاري: "صنفت الصحيح لست عشرة سنة، خرجته من ست مئة ألف حديث وجعلته حجة فيما بيني وبين الله تعالى" صنفه في المسجد الحرام ولم يخرج فيه إلا صحيحاً. أما عن سبب تسميته (الجامع المسند الصحيح) فهو أنه لم يخص بصنفٍ فأورد فيه الأحكام والفضائل والأخبار عن الأمور الماضية والآتي. وهو صحيح إذ ليس فيه شيء ضعيف. وقوله لأنه قصد إلى تخريج الأحاديث التي يتصل إسنادها ببعض الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد اتفق العلماء على أن أصح الكتب المصنفة: صحيحاً البخاري ومسلم واتفق الجمهور على أن (صحيح البخاري) أصحها وأكثرهما فوائد، كما تفق العلماء على القول بأفضلية البخاري في الصحة على كتاب مسلم وهم متفقون أيضاً على أنه أعلم بهذا الفن من مسلم.
نبذة الناشر:لقد أجمع أهل العلم في كلِّ عصر ومِصْر : أنَّ « صحيح البخاري » أصحّ كتاب تحت أديم السَّماء بعد كتابِ الله تعالى، فليس فوقه إلاّه، ودونه ما عداه .لذلك كان هذا الكتاب المبارك ممَّا توافر على قراءته وتدريسه أولو العلم قاطبة؛ إدراكاً منهم بعظم مكانته، وكثرة فوائده، ولِمَا له من أهميَّة كبرى؛ فهو في باب السُّنَّة، عظيم الجدوى؛ لاشتماله على جَمْع الأصحّ والصحيح، ولا سيَّما أن مؤلِّفه أمير المؤمنين في الحديث .
وكان من البديهي أن يُعْنَى به المُحَدِّثون، ويقوم بضبط رواياته المحقِّقون، ويسهر على تحصيله المتخصِّصون المدقِّقون، وينبري لإيضاحه واستنباط أحكامه المتفقِّهون الرَّاسخون، فحَظِيَ بالعناية الفائقة من كلِّ جهة وناحية، وتعدَّدت طبعاته، وعمَّت نفحاته .ولما للطبعة الأميريَّة من مزيَّة، إذ هي أصحُّ الطَّبعات وأجلّها في هذه الأزمان، باتِّفاق أهل الحذق والإتقان .. رأينا إعادة طبعها، ولكن مع ضمِّ مزايا أُخرى إليها؛ ليجتمع في هذه الطَّبعة من الفوائد المنتقاة، والجواهر المتصيَّدة ما لا يوجد في غيرها من الطَّبعات الأُخرى .
أضف إلى ذلك : أنَّ هذه الطَّبعة اعتمدت على أصل عظيم تواطأ المُحَدِّثُون على دقَّته وضبطه، وهو نسخة الحافظ اليُونيني رحمه الله، إضافة إلى مزايا جمَّة، تتلألأ بها صفحات هذا الجامع المبارك، ومنها : تلك المقدمة الضافية، التي ترسل أشعة البيان على الجامع، ومُصَنِّفه، ورُوَاتِه، وغير ذلك. وتلك الجهود المتعلِّقة بذكر مواطن الحديث في أشهر شروحه، وبيان أطرافه مقترنة بأرقامها، والإشارة إلى من أخرجه من أصحاب الكتب السِّتَّة المعتمدة .وليس من المبالغة إذا قلنا : إن هذه الطَّبعة هي واسطةُ العقد بين الطَّبعات؛ لاشتمالها على فوائد مهمَّات، وإشارات جليَّات، مع أناقة الطَّبع، وجودة الإخراج .

إقرأ المزيد
الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه
الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 219,014

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع، دار طوق النجاة للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لما كثر الإبداع في أواخر عهد القابعين تنبه علماء الأمة إلى ضرورة تدوين الآثار وتبويب الأخبار مخافة أن يقع التحريف في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، بعد أن كانوا يعتمدون في روايتها على سعة حفظهم وسيلان أذهانهم. فهيئ الله نفراء من قام بجمع الحديث الشريف وتدوينه فصنفت المساند ...وقل إمام من الحفاظ إلا وصنف حديثه على المسانيد. لكن محمد بن إسماعيل البخاري لما وجد هذه التصانيف جامعة بين ما يدخل تحت التصحيح والتحسين حركت همته لجمع الحديث الصحيح الذي لا يرتاب فيه أمين.
والبخاري هو أبي عبد الله محمد بن إسماعيل وإبراهيم بن الغيره الحجفي البخاري. ولد سنة أربع وتسعين ومئة ببخارى وتوفي سنة ست وخمسين ومئتين وعمره اثنتان وستون سنة إلا ثلاثة عشر يوماً.
يقول البخاري: "صنفت الصحيح لست عشرة سنة، خرجته من ست مئة ألف حديث وجعلته حجة فيما بيني وبين الله تعالى" صنفه في المسجد الحرام ولم يخرج فيه إلا صحيحاً. أما عن سبب تسميته (الجامع المسند الصحيح) فهو أنه لم يخص بصنفٍ فأورد فيه الأحكام والفضائل والأخبار عن الأمور الماضية والآتي. وهو صحيح إذ ليس فيه شيء ضعيف. وقوله لأنه قصد إلى تخريج الأحاديث التي يتصل إسنادها ببعض الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد اتفق العلماء على أن أصح الكتب المصنفة: صحيحاً البخاري ومسلم واتفق الجمهور على أن (صحيح البخاري) أصحها وأكثرهما فوائد، كما تفق العلماء على القول بأفضلية البخاري في الصحة على كتاب مسلم وهم متفقون أيضاً على أنه أعلم بهذا الفن من مسلم.
نبذة الناشر:لقد أجمع أهل العلم في كلِّ عصر ومِصْر : أنَّ « صحيح البخاري » أصحّ كتاب تحت أديم السَّماء بعد كتابِ الله تعالى، فليس فوقه إلاّه، ودونه ما عداه .لذلك كان هذا الكتاب المبارك ممَّا توافر على قراءته وتدريسه أولو العلم قاطبة؛ إدراكاً منهم بعظم مكانته، وكثرة فوائده، ولِمَا له من أهميَّة كبرى؛ فهو في باب السُّنَّة، عظيم الجدوى؛ لاشتماله على جَمْع الأصحّ والصحيح، ولا سيَّما أن مؤلِّفه أمير المؤمنين في الحديث .
وكان من البديهي أن يُعْنَى به المُحَدِّثون، ويقوم بضبط رواياته المحقِّقون، ويسهر على تحصيله المتخصِّصون المدقِّقون، وينبري لإيضاحه واستنباط أحكامه المتفقِّهون الرَّاسخون، فحَظِيَ بالعناية الفائقة من كلِّ جهة وناحية، وتعدَّدت طبعاته، وعمَّت نفحاته .ولما للطبعة الأميريَّة من مزيَّة، إذ هي أصحُّ الطَّبعات وأجلّها في هذه الأزمان، باتِّفاق أهل الحذق والإتقان .. رأينا إعادة طبعها، ولكن مع ضمِّ مزايا أُخرى إليها؛ ليجتمع في هذه الطَّبعة من الفوائد المنتقاة، والجواهر المتصيَّدة ما لا يوجد في غيرها من الطَّبعات الأُخرى .
أضف إلى ذلك : أنَّ هذه الطَّبعة اعتمدت على أصل عظيم تواطأ المُحَدِّثُون على دقَّته وضبطه، وهو نسخة الحافظ اليُونيني رحمه الله، إضافة إلى مزايا جمَّة، تتلألأ بها صفحات هذا الجامع المبارك، ومنها : تلك المقدمة الضافية، التي ترسل أشعة البيان على الجامع، ومُصَنِّفه، ورُوَاتِه، وغير ذلك. وتلك الجهود المتعلِّقة بذكر مواطن الحديث في أشهر شروحه، وبيان أطرافه مقترنة بأرقامها، والإشارة إلى من أخرجه من أصحاب الكتب السِّتَّة المعتمدة .وليس من المبالغة إذا قلنا : إن هذه الطَّبعة هي واسطةُ العقد بين الطَّبعات؛ لاشتمالها على فوائد مهمَّات، وإشارات جليَّات، مع أناقة الطَّبع، وجودة الإخراج .

إقرأ المزيد
75.00$
الكمية:
الجامع الصحيح ؛ صحيح الإمام البخاري وهو الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسننه وأيامه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد زهير الناصر
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 35×24
عدد الصفحات: 1852
مجلدات: 4
ردمك: 9789953498454

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين