لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,928

عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الغزو أم الفتح العثمانى؟ سؤال يبدو فى منتهى البراءة العلمية لكنه فى الحقيقة محمل بألغام أيديولوجية ومناظرات نظرية فى تاريخنا العربى والإسلامى.
إذ تتطلب الإجابة عن هذا السؤال شرح ما هو المقصود بالفتح والغزو، وهذا الأمر سيجرنا من حلبة التاريخ إلى ميدان الفقه لنغرق فى التفرقة بين الغزو والفتح ، ...وحتى بين الفتح صلحا والفتح عنوة.
وفيما يتعلق بالعصر المملوكى فإن "السيناريو" السائد هو أن هذا العصر هو ذروة تألق مصر الإسلامية والعصر الذى أصبحت فيه مصر قاعدة لدولة مترامية الأطراف ولكن هناك ايضا "سيناريو" آخر بديل يرى أن دولة سلاطين المماليك عانت فى فتراتها الأخيرة من أزمات اقتصادية خطيرة لعل اهمها انهيار النظام النقدى واختفاء الذهب والفضة تقريباً فى السنوات الأخيرة من العصر وسيطرة العملات الأجنبية على السوق المحلية.
كما لا يمكن تجاهل أثر الأوبئة والمجاعات فى إحداث أزمات اجتماعية وتدهور ديموجرافى خطير.
فضلا عما هو معروف من تغيرات دوليه لعل أهمها صعود قوة البرتغاليين واكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح وأثر ذلك على العائدات الجمركية للمماليك من تجارة الترانزيت وترتب على ذلك تعسف المماليك فى سياستهم الضرائبية فضلا عن اللجوء إلى الاحتكار فى الداخل والخارج ومصادرة ؟أموال كبار الموظفين والاستيلاء على أموال الأوقاف .
وكان من الطبيعى أن تلعب كل هذه العوامل دورها فى إضعاف دولة سلاطين المماليك أمام القوة الجديدة الفتية دول آل عثمان.
هكذا نرى أن الصورة التقليدية والخطاب السائد عن أوضاع العالم العربى فى العصر العثمانى محمل بالأيديولوجية والأفكار المسبقة ن من هنا نقترح إعادة تشكيل الصورة من جديد

إقرأ المزيد
عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة
عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,928

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الغزو أم الفتح العثمانى؟ سؤال يبدو فى منتهى البراءة العلمية لكنه فى الحقيقة محمل بألغام أيديولوجية ومناظرات نظرية فى تاريخنا العربى والإسلامى.
إذ تتطلب الإجابة عن هذا السؤال شرح ما هو المقصود بالفتح والغزو، وهذا الأمر سيجرنا من حلبة التاريخ إلى ميدان الفقه لنغرق فى التفرقة بين الغزو والفتح ، ...وحتى بين الفتح صلحا والفتح عنوة.
وفيما يتعلق بالعصر المملوكى فإن "السيناريو" السائد هو أن هذا العصر هو ذروة تألق مصر الإسلامية والعصر الذى أصبحت فيه مصر قاعدة لدولة مترامية الأطراف ولكن هناك ايضا "سيناريو" آخر بديل يرى أن دولة سلاطين المماليك عانت فى فتراتها الأخيرة من أزمات اقتصادية خطيرة لعل اهمها انهيار النظام النقدى واختفاء الذهب والفضة تقريباً فى السنوات الأخيرة من العصر وسيطرة العملات الأجنبية على السوق المحلية.
كما لا يمكن تجاهل أثر الأوبئة والمجاعات فى إحداث أزمات اجتماعية وتدهور ديموجرافى خطير.
فضلا عما هو معروف من تغيرات دوليه لعل أهمها صعود قوة البرتغاليين واكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح وأثر ذلك على العائدات الجمركية للمماليك من تجارة الترانزيت وترتب على ذلك تعسف المماليك فى سياستهم الضرائبية فضلا عن اللجوء إلى الاحتكار فى الداخل والخارج ومصادرة ؟أموال كبار الموظفين والاستيلاء على أموال الأوقاف .
وكان من الطبيعى أن تلعب كل هذه العوامل دورها فى إضعاف دولة سلاطين المماليك أمام القوة الجديدة الفتية دول آل عثمان.
هكذا نرى أن الصورة التقليدية والخطاب السائد عن أوضاع العالم العربى فى العصر العثمانى محمل بالأيديولوجية والأفكار المسبقة ن من هنا نقترح إعادة تشكيل الصورة من جديد

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
عرب وعثمانيون ؛ رؤى مغايرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 102
مجلدات: 1
ردمك: 9770912336

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين