تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: ميريت للنشر والمعلومات
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:اعترف الآن بأنني الخائن الوحيد فى هذه الحكاية خنتك عندما بكيت لحكايات فاطمة.
وخنتك عندما بكيت لقراءة ما كتبه الأصلح العجوز ذو الاسم الحركى عن ثديى ثريا
وخنت فاطمة عندما حكيت عنها وعنك لثريا ليصفو وجهك لابنتها التى ربما كان اسمها ريهام.
وخنت صبحي ، ذلك الكائن الذي تجب خيانته ولا ...أجدنى مخطئ فيها.
لكننى لم أحك لهم جميعا، ولم امض فى قطار الحكايات حتى آخره. كلهم كانوا يعرفون ، ويدبرون . وأنت الآن تعرف على أية حال ، لا أظن ما أقوله الآن يجدى كثيرا. إقرأ المزيد