تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: مركز الحضارة العربية للإعلام والنشر والدراسات
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:من هذا الرجل... الذي تطلبه أمريكا... ويثير الفزع في أوروبا؟؟ مجرد مواطن سعودي نسجت حوله الأساطير!! ربما... أو هذا ما كان يعتقد في البداية، هل هو إرهابي مهمته ترويع الآمنين، ونسف السفارات واغتيال جنود أمريكا وحلفائها؟ لمصلحة من؟! هل هو ثائر ومن ورائه "مؤسسة" إيديولوجية وفكرية تعتمد على الدين، ...أو تفسير خاص له؟.. لماذا اختار أفغانستان بالذات- وبقي فيها رغم الصراعات الدامية- قاعدة لانطلاقه وتحركه... كيف يتصل برجاله وأين هم... هل ينفق على تحركات "الجهاد" من أمواله الخاص أم أن هناك جهات أخرى؟ وما الذي دفع رجلاً يعتبرونه مليارديراً إلى الدخول في هذا الخضم، وخوض هذه الصراعات وتلك المعارك بدلاً من أن يختار حياة الرفاهية.
من وراء تثقيفه وتلقينه وتعليمه، والبلد التي جاء منها تبدو في الظاهر مستقرة وهادئة... هل هي غير ذلك وتموج فيها النيران تحت الرماد؟! هل هناك جزء منشق في المؤسسة الدينية في السعودية؟ وهل وراءه أفكار تدفعه إلى مثل هذا وإلى أي مدى وصل هذا الخروج وذلك الانشقاق؟ اليد الطويلة لأسامة بن لادن التي تصل إلى قلب أمريكا وإلى رجالها في كل مكان... خاصة بلدان المشرق العربي وأفريقيا، تثير الحيرة والدهشة وتدفع إلى التفكير والبحث. هل نحن أمام كارلوس في زي عربي أو متأسلم، أم أننا نشاهد جيفارا في زيه البدوي.. أم الأمر يختلف عن كلا الرجلين. فمن هو بن لادن الذي أثار كل هذا الجدل وأصبح اسمع وصورته تتردد على صفحات الجرائد وشاشات التلفزة والفضائيات والإنترنت. هذا ما تحاول صفحات هذا الكتاب الكشف عنه وذلك بعد تحليل الأحاديث التي جاءت لتعريف به والتي تحدد نشأته ومحوره وتحولاته الفكرية...نبذة الناشر:من هذا الرجل الذي تتطلبه أميركا.. ويثير الفزع في أوروبا؟؟ هل هو إرهابي مهمته ترويع الآمنين، ونسف السفارات، واغتيال جنود أمريكا وحلفائها؟ لمصلحة من؟
هل هو ثائر ومن ورائه "مؤسسة" إيديولوجية وفكرية تعتمد على -وتستمد جذورها من- الدين، أو تفسير خاص له؟
لماذا اختار أفغانستان بالذات -وبقي فيها رغم الصراعات الدامية- قاعدة لانطلاقه وتحركه.. كيف يتصل برجاله وأين هم.. هل ينفق على تحركات "الجهاد" من أمواله الخاصة أم أن هناك جهات أخرى؟
وما الذي دفع رجلاً مليارديراً إلى دخول في هذا الخضم وخوض هذه الصراعات وتلك المعارك بدلاً من أن يختار حياة الرفاهية.
وكيف وصلت اليد الطويلة لأسامة بن لادن إلى قلب أمريكا وإلى رجالها في كل مكان.. خاصة بلدان المشرق العربي وإفريقيا.
هل نحن أمام كارلوس في زي عربي أو متأسلم، أم أننا نشاهد جيفارا في زيه البدوي... أن أم الأمر يختلف عن كلا الرجلين.
فمن هو بن لادن الذي أثار كل هذا الجدل وأصبح اسمه وصورته تتردد على صفحات الجرائد وشاشات التلفزة والفضائيات والإنترنت وتترقب الدنيا كلها أخباره.. ويتلهف الجميع لمعرفة مصيره؟! إقرأ المزيد