لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 442,656

ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تتركز هذه الدراسة عن ويلز والقصص العلمي حول "آلة الزمن" التي اعتبرها أحد "كتب النبوءات" في أواخر القرن التاسع عشر،إذ تلقي بظلها على المستقبل. فالسفر في الزمن وفكرة آلة للزمن لم يكن لهما من الرواج مثلما نجده في هذه الأيام، ذلك أننا ما زلنا نعيش تحت تاثير السحر الذي نفثه ...اختراع ولز قبل قرن من الزمان. إن همي في "ظلال المستقبل" هو أن أبين كيف أن ولز طور وسبر الإمكانات الأدبية للنبوءة من طرق جديدة. لقد عالجت في القسم الأول في فصول متتابعة فكرة النبوءة الأدبية (ونظيرها المحاكاة الساخرة) من حيث اتصالها بصنف القصص العلمي واستمرار حالة النبوءة وتاريخها في حياة ولز الأدبية وإمكانات الفضاء والزمن، ومفهوم إنزال الإنسان عن كرسيه في "آلة الزمن" و"جزيرة الدكتور مورو"؛ ونظرية ولز في التاريخ كما تعكسها الرومانسيات العلمية، وما يدين به لكتاب غبن "أفول الإمبراطورية الرومانية وسقوطها" (ابتداءً من آلة الزمن) وتعريفه الأدبي لذاته من حيث كونه مواطناً عالمياً، وبحثه الخيالي عن عالم جديد؛ والتركيب المعقد ليوطوبيا ولز. وتناولت في القسم الثاني تأثير ولز في اثنين من اللاطوبائيين هما: يفجني زمياتين وجورج أورول، وما خلفه للفكر العلمي الشعبي في القرن العشرين وللقصص العلمي في بريطانيا وأمريكا. أما استكشاف المنظر الواقعي لوادي التيمز في "آلة الزمن" واستخدامه كخلفية في قصص الكوارث الأخرى فيمكن الوقوع عليهما في ( إرهاصات: مقالات حول القصص العلمي المبكر وبوادره ). نبذة المؤلف:باترك بارندر من مواليد ودبرج بجنوب إنكلترا عام 1944، حصل على الليسانس والماجستير والدكتوراه من جامعة كامبردج.وقد تتلمذ على يدي الناقد المشهور ريموند وليمزالذي اعتبره من ألمع الطلبة الذين قام بتدريسهم، ونظراً لتفوقه فقد عين محاضراً في جامعة كيمبردج لمدة ست سنوات بين عامي 1968-1974،وقد حصل في هذه الفترة على زمالة من كلية الملك في الجامعة نفسها، وبعدها انتقل إلى جامعة ردنغ ليبدأ عمله فيها أستاذاً مشاركاً إلى أن ترقى لدرجة الأستاذية عام 1986،وشغل في الجامعة نفسها مراكز إدارية عدة:عميد لكلية الآداب،ونائب لرئيس الجامعة. كذلك شغل منصب أستاذ زائر في كل من جامعة كاليفورنيا وجامعة ميجيل وجامعة ألينوي. تضم منشوراته كتباً عدة عن ولز بشكل خاص وعن النظرية النقدية الأدبية ويعد من أبرز النقاد في أدب القصص العلمي حيث استطاع بمقدرة فنية أن يحتل مكانة الصدارة في تقديم وتقييم هذا الموضوع.ومن أبرز مساهماته النقدية كتابه "فشل النظرية" الذي رد فيه على تيري إيجلتون وفند مزاعمه النقدية. ولبارندر مساهمات عديدة في مجال النقد الأدبي تطالعنا على صفحات الملحقات الأدبية والمجلات الفكرية. وهذا الكتاب ما هو إلا ثمرة من جهوده في هذا المجال.

إقرأ المزيد
ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة
ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 442,656

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تتركز هذه الدراسة عن ويلز والقصص العلمي حول "آلة الزمن" التي اعتبرها أحد "كتب النبوءات" في أواخر القرن التاسع عشر،إذ تلقي بظلها على المستقبل. فالسفر في الزمن وفكرة آلة للزمن لم يكن لهما من الرواج مثلما نجده في هذه الأيام، ذلك أننا ما زلنا نعيش تحت تاثير السحر الذي نفثه ...اختراع ولز قبل قرن من الزمان. إن همي في "ظلال المستقبل" هو أن أبين كيف أن ولز طور وسبر الإمكانات الأدبية للنبوءة من طرق جديدة. لقد عالجت في القسم الأول في فصول متتابعة فكرة النبوءة الأدبية (ونظيرها المحاكاة الساخرة) من حيث اتصالها بصنف القصص العلمي واستمرار حالة النبوءة وتاريخها في حياة ولز الأدبية وإمكانات الفضاء والزمن، ومفهوم إنزال الإنسان عن كرسيه في "آلة الزمن" و"جزيرة الدكتور مورو"؛ ونظرية ولز في التاريخ كما تعكسها الرومانسيات العلمية، وما يدين به لكتاب غبن "أفول الإمبراطورية الرومانية وسقوطها" (ابتداءً من آلة الزمن) وتعريفه الأدبي لذاته من حيث كونه مواطناً عالمياً، وبحثه الخيالي عن عالم جديد؛ والتركيب المعقد ليوطوبيا ولز. وتناولت في القسم الثاني تأثير ولز في اثنين من اللاطوبائيين هما: يفجني زمياتين وجورج أورول، وما خلفه للفكر العلمي الشعبي في القرن العشرين وللقصص العلمي في بريطانيا وأمريكا. أما استكشاف المنظر الواقعي لوادي التيمز في "آلة الزمن" واستخدامه كخلفية في قصص الكوارث الأخرى فيمكن الوقوع عليهما في ( إرهاصات: مقالات حول القصص العلمي المبكر وبوادره ). نبذة المؤلف:باترك بارندر من مواليد ودبرج بجنوب إنكلترا عام 1944، حصل على الليسانس والماجستير والدكتوراه من جامعة كامبردج.وقد تتلمذ على يدي الناقد المشهور ريموند وليمزالذي اعتبره من ألمع الطلبة الذين قام بتدريسهم، ونظراً لتفوقه فقد عين محاضراً في جامعة كيمبردج لمدة ست سنوات بين عامي 1968-1974،وقد حصل في هذه الفترة على زمالة من كلية الملك في الجامعة نفسها، وبعدها انتقل إلى جامعة ردنغ ليبدأ عمله فيها أستاذاً مشاركاً إلى أن ترقى لدرجة الأستاذية عام 1986،وشغل في الجامعة نفسها مراكز إدارية عدة:عميد لكلية الآداب،ونائب لرئيس الجامعة. كذلك شغل منصب أستاذ زائر في كل من جامعة كاليفورنيا وجامعة ميجيل وجامعة ألينوي. تضم منشوراته كتباً عدة عن ولز بشكل خاص وعن النظرية النقدية الأدبية ويعد من أبرز النقاد في أدب القصص العلمي حيث استطاع بمقدرة فنية أن يحتل مكانة الصدارة في تقديم وتقييم هذا الموضوع.ومن أبرز مساهماته النقدية كتابه "فشل النظرية" الذي رد فيه على تيري إيجلتون وفند مزاعمه النقدية. ولبارندر مساهمات عديدة في مجال النقد الأدبي تطالعنا على صفحات الملحقات الأدبية والمجلات الفكرية. وهذا الكتاب ما هو إلا ثمرة من جهوده في هذا المجال.

إقرأ المزيد
8.00$
الكمية:
شحن مخفض
ظلال المستقبل هـ.ج.ولز والقصص العلمي والنبوءة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بكر عباس
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 219
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين