لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تطور المنطق العربى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 127,864

تطور المنطق العربى
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
تطور المنطق العربى
تاريخ النشر: 30/12/1998
الناشر: دار المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:المتأمل فيما يصنعه المناطقه، فى أى عصر، وبأى النتائج، يجد أن سبيلهم جميعا هو تحليل الفكرة الواحدة، أو مجموع الأفكار، تحليلا يردها الى هياكلها المجردة، ثم لا يلبث هذا المتأمل أن يتبين أن تلك العملية هى نفسها ما يؤديه كل فيلسوف فى أى ميدان يتعرض للتفكير فيه، اذ ليس ما ...يفعله الفيلسوف ازاء موضوعه سوى أن يحفر الأرض من تحته ليلتمس بذوره الأولى فى أبسط بساطتها، مما أغرى بعض الفلاسفة المعاصرين أن يعكسوا القول بأن "المنطق فرع من الفلسفة" ليجعلوه "الفلسفة فى أى ميدان من ميادينها فرع من المنطق".
وانه ليبدو لى أن أقرب الوسائل التى نعرف بها كيف التفكير عند أمة معينة فى عصر معين هو أن نرى على أى "منطق" يسير الناس فى عملياتهم الفكرية، لأن ذلك يكشف الطريقة التى يقبلون بها الأفكار أو يرفضونها، والطريقة التى يفهمون بها ما يفهمونه أو لا يفهمونه.
وأى غرابة بعد ذلك فى أن نجد أسلافنا العرب، قد جعلوا "المنطق" ودراسته من أهم المميزات التى يجب أن يتميز بها "المثقف"، فليكن اختصاصه العلمى أو الفكرى أيا ما يكون، فلابد أن يكون "المنطق" بعض معالمه، ومن هنا كثر الباحثون فى المنطق بينهم كثرة تلفت النظر.
والكتاب الذى بين أيدينا الآن، "تطور المنطق العربى" هو من أدق وأشمل ما يعرض علينا تلك الصورة الفنية للدراسة المنطقية عند أسلافنا، وهو من تأليف "نيقولا ريشر"، وقام بنقله الى العربية نقلا علميا مزودا بالتعليقات، ومقدما له بمقدمة علمية مستفيضة الأستاذ الدكتور محمد مهران، أستاذ المنطق بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وحبنا اطمئنانا أن يترجم مختص عن مختص، وأن تكون مادة الموضوع مناطقة العرب الأولين. فللموضوع أهميته، وللمؤلف مكانته، وللمترجم قدرته.

إقرأ المزيد
تطور المنطق العربى
تطور المنطق العربى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 127,864

تاريخ النشر: 30/12/1998
الناشر: دار المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:المتأمل فيما يصنعه المناطقه، فى أى عصر، وبأى النتائج، يجد أن سبيلهم جميعا هو تحليل الفكرة الواحدة، أو مجموع الأفكار، تحليلا يردها الى هياكلها المجردة، ثم لا يلبث هذا المتأمل أن يتبين أن تلك العملية هى نفسها ما يؤديه كل فيلسوف فى أى ميدان يتعرض للتفكير فيه، اذ ليس ما ...يفعله الفيلسوف ازاء موضوعه سوى أن يحفر الأرض من تحته ليلتمس بذوره الأولى فى أبسط بساطتها، مما أغرى بعض الفلاسفة المعاصرين أن يعكسوا القول بأن "المنطق فرع من الفلسفة" ليجعلوه "الفلسفة فى أى ميدان من ميادينها فرع من المنطق".
وانه ليبدو لى أن أقرب الوسائل التى نعرف بها كيف التفكير عند أمة معينة فى عصر معين هو أن نرى على أى "منطق" يسير الناس فى عملياتهم الفكرية، لأن ذلك يكشف الطريقة التى يقبلون بها الأفكار أو يرفضونها، والطريقة التى يفهمون بها ما يفهمونه أو لا يفهمونه.
وأى غرابة بعد ذلك فى أن نجد أسلافنا العرب، قد جعلوا "المنطق" ودراسته من أهم المميزات التى يجب أن يتميز بها "المثقف"، فليكن اختصاصه العلمى أو الفكرى أيا ما يكون، فلابد أن يكون "المنطق" بعض معالمه، ومن هنا كثر الباحثون فى المنطق بينهم كثرة تلفت النظر.
والكتاب الذى بين أيدينا الآن، "تطور المنطق العربى" هو من أدق وأشمل ما يعرض علينا تلك الصورة الفنية للدراسة المنطقية عند أسلافنا، وهو من تأليف "نيقولا ريشر"، وقام بنقله الى العربية نقلا علميا مزودا بالتعليقات، ومقدما له بمقدمة علمية مستفيضة الأستاذ الدكتور محمد مهران، أستاذ المنطق بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وحبنا اطمئنانا أن يترجم مختص عن مختص، وأن تكون مادة الموضوع مناطقة العرب الأولين. فللموضوع أهميته، وللمؤلف مكانته، وللمترجم قدرته.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
تطور المنطق العربى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 575
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين