تاريخ النشر: 13/02/2019
الناشر: منشورات بتانة للنشر والتوزيع
نبذة المؤلف:في أصعب نقطة من الحكاية هتوصل، وقت ما اليأس بيحضر ضربته الأخيرة هتقوم؛ على نفس طريقة ماتشات المصارعة، أو الأفلام الهندي، بعد ما البطل هيكون اتخرط للوز بأربعين طلقة.
الكتابة تخوف أكتر من أفلام الرعب التركي، محتاجة أعصاب سواق ميكروباص على خط رمسيس موقف العاشر، ومحتاجة ثقة عبقري ميقلش عن اللي ...قرر يحط إجابات كتب التدريبات بتاعة الرياضة في ابتدائي مقلوبة عشان الطلبة متتسرعش في الكشف عنها!
أما السؤال بتاع إنت بتكتب ليه؟ فأعتقد إن الواحد بيكتب عشان يتبسط ويحس بالهدوء العجيب اللي بيحسه كل مرة بيكتب فيها حاجة بيحس إنها حلوة، كإنه مُنتشي بأكلة ما أكلهاش من سنين.
هنا كل الحكاوي اللي ونستني أوي لدرجة البكا الشديد، أو الضحك الشديد، أو الاستفزاز، أنا مبسوط إني كتبت الكتاب دا، بس معرفش كمان سنة هيفضل ده رأيي ولا لأ، بس أنا اتعلمت منه كتير، ومُمتن ليه جدًا، ومُمتن للحظات اللي كنت بحس فيها إني مش لامس الأرض. إقرأ المزيد