تاريخ النشر: 13/06/2017
الناشر: دار الميدان للنشر والتوزيع
نبذة الناشر:لقد شاهد جثة قابعة على الكرسي من ظهرها فتحرك ليشاهد وجهها فاذا بها جثة "والدته" وقد غارت عليها السنون لتتعفن وهي جالسة على الكرسي لكن فمها مفتوحا على اتساعه وحول الكرسي جميع أنواع الزواحف التي تتغذى على الجثث المتعفنة ...
أما الرائحة فقط جعلت المشهد غير محتملا وبدأ الأثنان في إفراغ ...ما في بطونها .. رغم قوة احتمالهما وحبهما لتلك " السيدة" كان مشهدها وهي تنزلق من الكرسي وتسقط على الأرض لتنفلق إلى نصفين وتخرج دماء لزجة لتتناثر على وجهيهما .. كان كافيا للتأثير بهما ... إقرأ المزيد