العمدة في محاسن الشعر وآدابه ونقده
(0)    
المرتبة: 69,119
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: المكتبة التوفيقية
نبذة الناشر:وتجده يتحدث عن اللفظ والمعني والمطبوع والمصنوع و الأوزان و القوافي والرجز والقصيد والبلاغة والإيجاز والاستعارة والتمثيل و..غيرها وهذا ما سنتعرف عليه في هذا الكتاب.
لهذا ولغيره أيها القاريء سوف تجد نفسك وأنت تقرأ هذا الكتاب مع بحر عميق واسع المعرفة في مجالات أدبيه وعلمية وشعرية ولغوية كبيرة ولتعلم أخي القاريء ...أنه من الفائدة بمكان ان تطلع علي كتب الأدب والشعر فقد حكي عن بعض الفقهاء أنه كان يقول: ما صلح دين إلا بحياء ولا حياء إلا بعقل وما صلح حياء ولا دين ولا عقل إلا بأدب ومن هنا نتمني لمن يقبل علي هذا الكتاب أن يستشعر أن فيه من العلم والحكمة و الأدب ما يروح القلوب و ينفس عن الأذهان.
وأخيراً اخي الفاضل أجمع العلماء علي أن الشعر هو مباح ما لم يكن فيه فحش ونحوه وهو كلام حسنه حسن و قبيحه قبيح وإنه لابد أن لا يشغل المرء بالشعر عن القرآن والحديث وغيرهما من العلوم الشرعية حتي لا ينطبق عليه حديث قول الرسول "لأن يمتليء جوف احدكم قيحاً خير له من أن يمتليء شعراً" فالصواب أخي في الله أن لا يشتغلك الشعر عن القرآن والسنة وأنما تروح عن النفس بشيء من الأشعار و الآداب ونجعل جل حياتنا القرآن والسنة وأن نقول الشعر ليهذب نفوسنا ويذكرنا بالله. إقرأ المزيد