لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإسلام وعلمانية الدولة

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 22,534

الإسلام وعلمانية الدولة
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
الإسلام وعلمانية الدولة
تاريخ النشر: 01/07/2010
الناشر: ميريت للنشر والمعلومات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:هذه الأطروحة هي مجرد إطار عام ومنهج للنظر في علاقة الدين بالدولة والسياسة فقولي بضرورة الفصل بين الدين والدولة لا يعني إقصاء الدين عن الحياة العامة للمجتمع، بل إنني أدعو لذلك من أجل إتاحة الفرصة لدعم الدور الجوهري للدين الذي يتحقق فى قلوب وعقول المسلمين ومن خلال سلوكهم اليومى، وليس ...بإدارة مؤسسات الدولة التى تخضع حتما لتأثير المعتقدات الدينية والمصالح الدنيوية للقائمين عليها. وقولى باستمرارية الربط بين الدين والسياسة هو اقرار بهذه الحقيقة القائمة فى الواقع شئنا أم أبينا. إننى أدعو إلى ضبط وتنظيم علاقة الدين بالسياسة بما يضمن حياد مؤسسات الدولة تجاه عقائد الناس الدينية التى لا تصح مع الاكراه الذي يؤدى حتما الى النفاق.
ولقد استخدمت مصطلح "علمانية الدولة" فى هذا الكتاب لتمييز ما أقول عن العلمانية كفلسفة عامة للحياة من غير اعتبار للمرجعية الدينية من ناحية. فالفهم الشائع لدى المسلمين عامة أن مفهوم العلمانية دائما يعنى العداء للدين، أو على الأقل إقصائه عن الحياة العامة للمجتمع، ولتفادى مضار هذا التعميم المضلل، فأرجو أن يلاحظ القارئ إن صفة "العلمانية" تلحق بالدولة لا بالمجتمع ولا يعنى فصل الإسلام عن الدولة إقصاء الإسلام عن السياسة، والتشريع، والحياة العامة بشكل كلى، شريطة أن يدعم ذلك بالمنطق المدنى، وأن يخضع لمبادئ الحكم الدستورى، وحقوق الإنسان كما أننى استخدم عبارة "الدولة العلمانية" أو "علمانية الدولة" لأميز ما أقول عن دعوة بعض الجماعات الاسلامية للدولة المدنية وهم يقصدون بذلك فهمهم للدولة الإسلامية التى تكتسب صفة "المدنية" من ان القائمين عليها ليسوا من رجال الدين.

إقرأ المزيد
الإسلام وعلمانية الدولة
الإسلام وعلمانية الدولة
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 22,534

تاريخ النشر: 01/07/2010
الناشر: ميريت للنشر والمعلومات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:هذه الأطروحة هي مجرد إطار عام ومنهج للنظر في علاقة الدين بالدولة والسياسة فقولي بضرورة الفصل بين الدين والدولة لا يعني إقصاء الدين عن الحياة العامة للمجتمع، بل إنني أدعو لذلك من أجل إتاحة الفرصة لدعم الدور الجوهري للدين الذي يتحقق فى قلوب وعقول المسلمين ومن خلال سلوكهم اليومى، وليس ...بإدارة مؤسسات الدولة التى تخضع حتما لتأثير المعتقدات الدينية والمصالح الدنيوية للقائمين عليها. وقولى باستمرارية الربط بين الدين والسياسة هو اقرار بهذه الحقيقة القائمة فى الواقع شئنا أم أبينا. إننى أدعو إلى ضبط وتنظيم علاقة الدين بالسياسة بما يضمن حياد مؤسسات الدولة تجاه عقائد الناس الدينية التى لا تصح مع الاكراه الذي يؤدى حتما الى النفاق.
ولقد استخدمت مصطلح "علمانية الدولة" فى هذا الكتاب لتمييز ما أقول عن العلمانية كفلسفة عامة للحياة من غير اعتبار للمرجعية الدينية من ناحية. فالفهم الشائع لدى المسلمين عامة أن مفهوم العلمانية دائما يعنى العداء للدين، أو على الأقل إقصائه عن الحياة العامة للمجتمع، ولتفادى مضار هذا التعميم المضلل، فأرجو أن يلاحظ القارئ إن صفة "العلمانية" تلحق بالدولة لا بالمجتمع ولا يعنى فصل الإسلام عن الدولة إقصاء الإسلام عن السياسة، والتشريع، والحياة العامة بشكل كلى، شريطة أن يدعم ذلك بالمنطق المدنى، وأن يخضع لمبادئ الحكم الدستورى، وحقوق الإنسان كما أننى استخدم عبارة "الدولة العلمانية" أو "علمانية الدولة" لأميز ما أقول عن دعوة بعض الجماعات الاسلامية للدولة المدنية وهم يقصدون بذلك فهمهم للدولة الإسلامية التى تكتسب صفة "المدنية" من ان القائمين عليها ليسوا من رجال الدين.

إقرأ المزيد
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
الإسلام وعلمانية الدولة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 469
مجلدات: 1
ردمك: 9789773515118

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: دايم دايم دايم واقف شاهد كل تعليقاتي
  سرطان الجسم وسم العسل - 15/07/31
هل تكون دولة بلا دين وهل يعيش انسان في العالم بلا دين او مذهب يعتقد بة ؟ الكل يتفق بأن هذا غير صحيح ولا يمكن ان يكون،اذا فكيف تفصل الدين عن الدولة وهذة الدنياء وهذة الحياة قد خلقها الله بامرة ويعلم مابها وكيف تسير وهو سبحانة الذي اقر قوانين الحياة والعيش في هذه الدنيا. من يطلب فصل الدين عن الدولة لااقول عنه علماني وانما جاهل بدينة وعابد لدنياة ، ليسة كل الاديان صحبحة ولاكن الاسلام هو الاصح وهو الدين الذي نظم الله به الحياة وسهل العيش فيها، لوكان من يطلب بفصل الدين عن الدولة ليس بمسلم لقلنا ليس لدية علم ولايعلم لماذا خلق الله الحياة والناس. اما اذا كان من يدعو لهذا مسلم او متمسلم ويقول انه على دين الحق فهذا مايعجب له اللب. العلمانية مصطلح اتفق الجميع على انه مخالف للدين ومحارب للعقيدة وهو كالسرطان في الجسم يصعب اسئصالة ويستحيل علاجة وكالسم في العسل يصعب تمييزة ومذاقة. لاتوجد دولة في العالم تخلو من المشاكل كيف ماكان نوعها ، ولكن لو نظرة الي بلدنا السعودية لا رائيت بانها اقل دول العالم في المشاكل سواء السياسية الاقتصادية الاجتماعية الدينية وحتى الطبيعية ، هل كان ذلك لانهم يفصلون الدين عن الدولة. لا وربي بل لانهم يسيرون الدولة بامر الدين وهو امر الله.