الإفلاس والإعسار فى الفقة الإسلامى والقانون الوضعى "دراسة مقارنة بين المذاهب الثمانية ومقارنتها بالقانون الوضعى"
(0)    
المرتبة: 54,315
تاريخ النشر: 07/05/2009
الناشر: دار الكتاب القانوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:الشريعة الإسلامية، عامة وشاملة لم تقتصر على جانب من جوانب الحياة فقط، إنما هي منهج شامل يعالج قضايا الإنسان الحاضرة والمستقبلة، كما فعل بالنسبة للماضية، ويضع لها الحلول والأحكام المناسبة، يلبي متطلبات وتطلعات الإنسان في الحياة الدنيوية، بهدف إسعاد البشرية وبلوغها أرقى درجات الكمال.
ولما كان مبدأ المداينات ركيزة من ركائز ...الاقتصاد البشري قديماً وحديثاً، ولولاه لتعطلت كثير من مصالح الناس، ولأصابهم الحرج، ولما كان المدين يتعرض في أحيان كثيرة إلى ما يمنع من الوفاء بدينه، فقد بينت الشريعة الإسلامية أحكام الإفلاس والإعسار بصورة في غاية الدقة والإحكام، تفوق بكثير كل الأنظمة الوضعية التي عرفتها البشرية قديماً وحديثاً.
ولأهمية هذا الموضوع وحاجة الناس المتجددة لمعرفة أحكام الإفلاس والإعسار، فأني أٌقدم على الكتابة في هذا الموضوع. إقرأ المزيد