لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فى الشعر الجاهلى

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,498

فى الشعر الجاهلى
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
فى الشعر الجاهلى
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب بحث عن تاريخ الشعر العربي جديد في حينه تناوله طه حسين، فكان بحثاً لم يألفه الناس من قبل. والذي دعاه إلى ذلك هو أنه شك في قيمة الشعر الجاهلي حتى ألحّ عليه الشك، فأخذ يبحث ويفكر ويقرأ ويتدبر حتى انتهى به كل ذلك إلى أن الكثرة ...المطلقة مما يُسمّى شعراً جاهليّاً ليس في الجاهلية في شيء، وإنما هي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم وأهواءهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين.
ولهذه الغاية تحدث طه حسين خلال بحثه هذا في طائفة مختلفة من المسائل انتهت كلها إلى نتيجة واحدة هي هذه النظرية السابقة. ولإثبات نظريته بحث في عدة مسائل، أولها في الحياة السياسية الداخلية للأمة العربية بعد ظهور الإسلام ووقوف حركة الفتح، وما بين هذه الحياة وبين الشعر من صلة، ومن ثم تناول حال أولئك الناس الذين غلبوا على أمرهم وأظهر بعد الفتح في بلاد فارس وفي الشام والجزيرة والعراق ومصر وأظهر ما بين هذه الحال وبين لغة العرب وآدابهم من صلة.
ليتحدث بعد ذلك عن نشأة العلوم الدينية واللغوية وما بينها بين اللغة والأدب من صلة، وليتناول اليهود في بلاد العرب قبل الإسلام وبعده، وما كان بين اليهود هؤلاء وبين الأدب العربي من صلة. وينتقل إلى المسيحية ليبين ما كان لها من انتشار في بلاد العرب قبل الإسلام وما أحدثت من تأثيرات في حياة العرب العقلية والاجتماعية والاقتصادية والأدبية، وما بين هذا كله وبين الأدب العربي والشعر العربي من صلة ليتحدث بعد ذلك عن المؤثرات السياسية الخارجية التي عملت في حياة العرب قبل الإسلام وكان بها أثر قوي جداً في الشعر العربي الجاهلي وفي الشعر العربي الذي انتحل وأضيف إلى الجاهليين. وهذه المباحث كلها ستنتهي به إلى أن الكثرة المطلقة مما يُسمّى الشعر الجاهلي ليست من الشعر الجاهلي في شيء.

إقرأ المزيد
فى الشعر الجاهلى
فى الشعر الجاهلى
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,498

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب بحث عن تاريخ الشعر العربي جديد في حينه تناوله طه حسين، فكان بحثاً لم يألفه الناس من قبل. والذي دعاه إلى ذلك هو أنه شك في قيمة الشعر الجاهلي حتى ألحّ عليه الشك، فأخذ يبحث ويفكر ويقرأ ويتدبر حتى انتهى به كل ذلك إلى أن الكثرة ...المطلقة مما يُسمّى شعراً جاهليّاً ليس في الجاهلية في شيء، وإنما هي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم وأهواءهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين.
ولهذه الغاية تحدث طه حسين خلال بحثه هذا في طائفة مختلفة من المسائل انتهت كلها إلى نتيجة واحدة هي هذه النظرية السابقة. ولإثبات نظريته بحث في عدة مسائل، أولها في الحياة السياسية الداخلية للأمة العربية بعد ظهور الإسلام ووقوف حركة الفتح، وما بين هذه الحياة وبين الشعر من صلة، ومن ثم تناول حال أولئك الناس الذين غلبوا على أمرهم وأظهر بعد الفتح في بلاد فارس وفي الشام والجزيرة والعراق ومصر وأظهر ما بين هذه الحال وبين لغة العرب وآدابهم من صلة.
ليتحدث بعد ذلك عن نشأة العلوم الدينية واللغوية وما بينها بين اللغة والأدب من صلة، وليتناول اليهود في بلاد العرب قبل الإسلام وبعده، وما كان بين اليهود هؤلاء وبين الأدب العربي من صلة. وينتقل إلى المسيحية ليبين ما كان لها من انتشار في بلاد العرب قبل الإسلام وما أحدثت من تأثيرات في حياة العرب العقلية والاجتماعية والاقتصادية والأدبية، وما بين هذا كله وبين الأدب العربي والشعر العربي من صلة ليتحدث بعد ذلك عن المؤثرات السياسية الخارجية التي عملت في حياة العرب قبل الإسلام وكان بها أثر قوي جداً في الشعر العربي الجاهلي وفي الشعر العربي الذي انتحل وأضيف إلى الجاهليين. وهذه المباحث كلها ستنتهي به إلى أن الكثرة المطلقة مما يُسمّى الشعر الجاهلي ليست من الشعر الجاهلي في شيء.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
شحن مخفض
فى الشعر الجاهلى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 2
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 183
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين