لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 238,499

التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية
3.96$
الكمية:
شحن مخفض
التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الدكتور ديل ايكلمان عن التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وعن تأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية وضمن محاضرته التي يضمها هذا الكتاب فانه من المحتمل العودة بالذاكرة إلى الوراء لاعتبار النصف الأخير من القرن العشرين حقبة شهدت تغيراً ذا تأثير هائل في العالم الإسلامي، مثل التأثير الذي خلفه الإصلاح البروتستانتي ...في العالم المسيحي، وكما أثرت الطباعة في الحياة خلال القرن السادس عشر، يعمل كل من التعليم ووسائل الاتصال الجماهيري المتاحة للجميع على إحداث تحول في العالم الإسلامي. ويشمل هذا العالم هلال جغرافي واسع يمتد من شمال أفريقيا عبر آسيا الوسطى وشبه القارة الهندية وأرخبيل إندونيسيا. وقد لاحظ ايكلمان ومن خلال بحوث ميدانية له شملت مناطق عربية مختلفة بأن المسلمين يعكفون، وبأرقام ضخمة وغير مسبوقة، سواء في مدينة اسطنبول العصرية الواسعة أو في واحة الحمرا العمانية الصغيرة النائية، على دراسة ومناقشة أسس عقيدة المسلمين وعباداتهم على نحو ما كان سيخطر على بال أسلافهم في العقيدة، الأقل وعياً. بالإضافة إلى ذلك يقف المحاضر موقف المعارض من أولئك الذين يتهجمون على الوعي الإسلامي المعاصر والذين، يطلقون على سمة ذاك الوعي بالأصولية، أو غيرهما من الألفاظ من مثل عبارة دانيال ليوند "مكة أم ميكنة" وحتى من عبارة صمويل هنتذجتون "الغرب في مواجهة الآخرين"، لأنهم وأمثالهم لم يفهموا جيداً حقيقة هذا التحول، لذا جاءت عباراتهم دون فهم التحول الاسلامي الذي تشهده ساحات العالم الإسلامي في يومنا الحاضر. وهو يرى بأن الفهم الخاطئ والعبارات العشوائية تشوه حالة النشاط الروحي والفكري السائدة في أوساط المسلمين الذين يعيشون في عالم اليوم والذي يقارب عددهم المليار، حيث تختزل تلك المصطلحات هذه الحالة. في أغلب الحالات وتعتبرها مجرد رفض متطرف لكل ما هو عصري أو متحضر أو تقدمي. ويتابع قائلا بأنه صحيح أن لهذا التطرف دوراً درامياً وعنيفاً فيما يجري، ولكنه أبعد ما يكون عن الصورة الحقيقية. ويمضي الدكتور ديل ايكلمان في محاضرته موضحاً أسس هذه الصحوة الدينية والتي هي على اتصال مباشر بالتعليم وبوسائل الإعلام الحديثة, والمحاضر هو بروفيسور وأستاذ كرسي "رالف وريتشارد لازاروس" في علم الأجناس والعلاقات الإنسانية بكلية دارتموث. ومنذ عام 1968 ظل البروفيسور ايكلمان يتنقل كثيراً في منطقة الشرق الأوسط، وشملت جولاته إجراء بحوث ميدانية لمدة طويلة في كل من المغرب وسلطنة عمان.

إقرأ المزيد
التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية
التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 238,499

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الدكتور ديل ايكلمان عن التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وعن تأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية وضمن محاضرته التي يضمها هذا الكتاب فانه من المحتمل العودة بالذاكرة إلى الوراء لاعتبار النصف الأخير من القرن العشرين حقبة شهدت تغيراً ذا تأثير هائل في العالم الإسلامي، مثل التأثير الذي خلفه الإصلاح البروتستانتي ...في العالم المسيحي، وكما أثرت الطباعة في الحياة خلال القرن السادس عشر، يعمل كل من التعليم ووسائل الاتصال الجماهيري المتاحة للجميع على إحداث تحول في العالم الإسلامي. ويشمل هذا العالم هلال جغرافي واسع يمتد من شمال أفريقيا عبر آسيا الوسطى وشبه القارة الهندية وأرخبيل إندونيسيا. وقد لاحظ ايكلمان ومن خلال بحوث ميدانية له شملت مناطق عربية مختلفة بأن المسلمين يعكفون، وبأرقام ضخمة وغير مسبوقة، سواء في مدينة اسطنبول العصرية الواسعة أو في واحة الحمرا العمانية الصغيرة النائية، على دراسة ومناقشة أسس عقيدة المسلمين وعباداتهم على نحو ما كان سيخطر على بال أسلافهم في العقيدة، الأقل وعياً. بالإضافة إلى ذلك يقف المحاضر موقف المعارض من أولئك الذين يتهجمون على الوعي الإسلامي المعاصر والذين، يطلقون على سمة ذاك الوعي بالأصولية، أو غيرهما من الألفاظ من مثل عبارة دانيال ليوند "مكة أم ميكنة" وحتى من عبارة صمويل هنتذجتون "الغرب في مواجهة الآخرين"، لأنهم وأمثالهم لم يفهموا جيداً حقيقة هذا التحول، لذا جاءت عباراتهم دون فهم التحول الاسلامي الذي تشهده ساحات العالم الإسلامي في يومنا الحاضر. وهو يرى بأن الفهم الخاطئ والعبارات العشوائية تشوه حالة النشاط الروحي والفكري السائدة في أوساط المسلمين الذين يعيشون في عالم اليوم والذي يقارب عددهم المليار، حيث تختزل تلك المصطلحات هذه الحالة. في أغلب الحالات وتعتبرها مجرد رفض متطرف لكل ما هو عصري أو متحضر أو تقدمي. ويتابع قائلا بأنه صحيح أن لهذا التطرف دوراً درامياً وعنيفاً فيما يجري، ولكنه أبعد ما يكون عن الصورة الحقيقية. ويمضي الدكتور ديل ايكلمان في محاضرته موضحاً أسس هذه الصحوة الدينية والتي هي على اتصال مباشر بالتعليم وبوسائل الإعلام الحديثة, والمحاضر هو بروفيسور وأستاذ كرسي "رالف وريتشارد لازاروس" في علم الأجناس والعلاقات الإنسانية بكلية دارتموث. ومنذ عام 1968 ظل البروفيسور ايكلمان يتنقل كثيراً في منطقة الشرق الأوسط، وشملت جولاته إجراء بحوث ميدانية لمدة طويلة في كل من المغرب وسلطنة عمان.

إقرأ المزيد
3.96$
الكمية:
شحن مخفض
التعليم ووسائل الإعلام الحديثة وتأثيرهما في المؤسسات السياسية والدينية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 32
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين