لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رحلة ابن جبير - ابن جبير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,183

رحلة ابن جبير - ابن جبير
9.25$
الكمية:
شحن مخفض
رحلة ابن جبير - ابن جبير
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، إصدارات
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب مقتطفات من كتاب (إعتبار الناسك في ذكر الآثار والمناسك)، الذي دُرج على تسميته بــ (رحلة ابن جبير)، وابن جبير هو محمد بن أحمد بن جبير الكناني، ولد في مدينة بلنسية، وشُغف منذ صباه بالعلم شغفاً ملك عليه حواسه، ولم يفارقه طوال حياته؛ فلقد عُني بعلوم الدين ...من فقهٍ وحديثٍ وقراءاتٍ، وما اتصل بها من علوم اللغة والنحو والأدب، واحترف الكتابة؛ فعمل لبعض الأمراء من الموحدين، الذين كانوا يحكمون الأندلس في ذلك الوقت، واشتغل بالتدريس؛ ولا سيما بعد رحلته الثانية إلى الشرق، وكانت وفاته بالإسكندرية في أثناء رحلته الثالثة إلى المشرق سنة (614هـ).
قام ابن جبير بثلاثٍ رحلاتٍ إلى المشرق، قصد فيها جميعاً الحج، والرحلة التي بين أيدينا هي رحلته الأولى، بدأها بمغادرة غرناطة في الثامن من شوال سنة (578هـ)، وأنهاها بالعودة إليها في الثاني والعشرين من المحرم سنة 581هـ، وابتدأ بتقييدها كما يذكر في الثلاثين من شوال سنة (578هـ)، على متن سفينة في البحر.
مرّ ابن جبير في أثناء رحلته بمصر، وشبه الجزيرة العربية، والعراق، والشام، وأخيراً صقلية، فشاهد كبريات مدنها، وصوَّرها في كتابه تصويراً بتفاوت طولاً وقصراً؛ وفق المدة التي أقامها فيها، والإنطباع الذي خلَّفته في نفسه، والأهمية التي رأى أنها تستحقها.
فعُني بوصف مرافق تلك المدن، من أسوارٍ، وحصونٍ، ومساجد، ومدارسَ، وحماماتٍ، وأسواقٍ، ومارستانات، ومنازلَ، وشوارعَ، ومشاهدَ للمقابر والموالد، وآثار الأنبياء والعلماء والأولياء، والمعابد والكنائس والآثار غير الإسلامية، كما عُني بالغرباء، ومواطنيه المغاربة؛ كيف يعاملهم سكان الأقطار التي مرّ بها وحكامها؟ فيشيد بصاحب الفضل عليهم، ويعدد ألوان البرِّ بهم، وينبذ من يجفوهم.

إقرأ المزيد
رحلة ابن جبير - ابن جبير
رحلة ابن جبير - ابن جبير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 8,183

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، إصدارات
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب مقتطفات من كتاب (إعتبار الناسك في ذكر الآثار والمناسك)، الذي دُرج على تسميته بــ (رحلة ابن جبير)، وابن جبير هو محمد بن أحمد بن جبير الكناني، ولد في مدينة بلنسية، وشُغف منذ صباه بالعلم شغفاً ملك عليه حواسه، ولم يفارقه طوال حياته؛ فلقد عُني بعلوم الدين ...من فقهٍ وحديثٍ وقراءاتٍ، وما اتصل بها من علوم اللغة والنحو والأدب، واحترف الكتابة؛ فعمل لبعض الأمراء من الموحدين، الذين كانوا يحكمون الأندلس في ذلك الوقت، واشتغل بالتدريس؛ ولا سيما بعد رحلته الثانية إلى الشرق، وكانت وفاته بالإسكندرية في أثناء رحلته الثالثة إلى المشرق سنة (614هـ).
قام ابن جبير بثلاثٍ رحلاتٍ إلى المشرق، قصد فيها جميعاً الحج، والرحلة التي بين أيدينا هي رحلته الأولى، بدأها بمغادرة غرناطة في الثامن من شوال سنة (578هـ)، وأنهاها بالعودة إليها في الثاني والعشرين من المحرم سنة 581هـ، وابتدأ بتقييدها كما يذكر في الثلاثين من شوال سنة (578هـ)، على متن سفينة في البحر.
مرّ ابن جبير في أثناء رحلته بمصر، وشبه الجزيرة العربية، والعراق، والشام، وأخيراً صقلية، فشاهد كبريات مدنها، وصوَّرها في كتابه تصويراً بتفاوت طولاً وقصراً؛ وفق المدة التي أقامها فيها، والإنطباع الذي خلَّفته في نفسه، والأهمية التي رأى أنها تستحقها.
فعُني بوصف مرافق تلك المدن، من أسوارٍ، وحصونٍ، ومساجد، ومدارسَ، وحماماتٍ، وأسواقٍ، ومارستانات، ومنازلَ، وشوارعَ، ومشاهدَ للمقابر والموالد، وآثار الأنبياء والعلماء والأولياء، والمعابد والكنائس والآثار غير الإسلامية، كما عُني بالغرباء، ومواطنيه المغاربة؛ كيف يعاملهم سكان الأقطار التي مرّ بها وحكامها؟ فيشيد بصاحب الفضل عليهم، ويعدد ألوان البرِّ بهم، وينبذ من يجفوهم.

إقرأ المزيد
9.25$
الكمية:
شحن مخفض
رحلة ابن جبير - ابن جبير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 16×11
عدد الصفحات: 82
مجلدات: 1
ردمك: 9789948173427

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين