لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سأعاتبك في الليل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 513,203

سأعاتبك في الليل
19.00$
الكمية:
شحن مخفض
سأعاتبك في الليل
تاريخ النشر: 15/11/2016
الناشر: مداد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:سأعاتبُكَ كلَّ يوم وكلَّ ساعةٍ وكلَّ دقيقةٍ، سأُعاتبُكَ وستموتُ عُشقاً بي... سأُعاتبُكَ بقَدْر ما أُحبُّك، وستتَحَمَّلُني بقَدْر ما تحبُّني...
لن أتخلّى يوماً عن ذرّة مشاعِرَ تجتاحُني، أو تُقلِقُ نوْمي... سأُعبِّر عنها، سأتخلَّصُ من كلِّ ما يخترقُ فكري... أريدُ ذهني لك وحدك نقيّاً نقاء السّماء، مُضيئاً كما النجوم.
سأُعاتبُكَ حتى لا أبعُدَ عنك، ...وأبقى أَقَرَبَ منَ الوريد إليكَ... سأُعاتبُكَ في اللّيل، لأنّكَ جميلٌ في اللّيل... بكَ هدوءٌ ساحرٌ كَسِحْر السَّمَر وأضواءِ المدينةِ... بكَ سكونٌ وغموضٌ...
لا زالتُ أذكرُ أُولى كلماتِكَ لي، في بداية مشوارنا حيثُ كنتَ تخافُ عليَّ من اللَّيل، وتُهاتِفُني، وتُقبِّلُني، وتُسمِعُني عَذْبَ الكلامِ، كنتُ أَغْفو على موسيقى صوتِكَ وفي حُضْن أمانِكَ، هناك بدأَتْ أحلامي حيثُ كنت أُسدِلُ شَعري وأشتاقُ إليك...
يا إلهي، كم أنتَ رائعٌ في اللّيل! وكم أنتَ فاتنٌ في الصباح!...
لن أَنسى، ولن أتغيَّرَ وسأستمرُّ في عتابي كلَّما احتجْتُ لذلك... وستستمرُّ بإحتوائي وتَحمُّلي، وستُحبُّني كثيراً وستقبِّلُني كثيراً، إلى أن تُروَى عُروقي... وتَهدأ روحي... أفهمُكَ حبيبي أكثرَ من نفسَكَ... أحبُّ عِنادَكَ معي، فأنا أحتاجُهُ لأُمطرَكَ بالقبُلاتِ، وستَضمُّني في النّهاية كما وعَدْتَني في البِداية، بأنَّكَ لن تتخلَّى عنّي مهما حدَث بيننا، وستَبقى تقولُ لي: أُحِبُّكِ حتى آخر نفَسٍ لكِ في الحياة...
وَعَدْتَني بأنّك لي وَحدي وبأنّني كلُّ النساء... وَعَدْتَني بأنَّ الموتَ وحدَهُ هو ما يفرِّق بيننا والعِتابُ ليس موتاً، العِتابُ لا يقتلُ الحبَّ بَلْ يقتلُ الخُروقاتِ والعَرْقلاتِ لِتَبقى حياتُنا نقيّةُ... لذلك سأعاتُبكَ وأُعاتبُكَ وأعاتبُكَ، وستَعشَقَ عَتبي لأنَّني سأحبُّكَ كثيراً... وسَتبْقى لي، وأَبقى لكَ.
سعاد

إقرأ المزيد
سأعاتبك في الليل
سأعاتبك في الليل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 513,203

تاريخ النشر: 15/11/2016
الناشر: مداد للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:سأعاتبُكَ كلَّ يوم وكلَّ ساعةٍ وكلَّ دقيقةٍ، سأُعاتبُكَ وستموتُ عُشقاً بي... سأُعاتبُكَ بقَدْر ما أُحبُّك، وستتَحَمَّلُني بقَدْر ما تحبُّني...
لن أتخلّى يوماً عن ذرّة مشاعِرَ تجتاحُني، أو تُقلِقُ نوْمي... سأُعبِّر عنها، سأتخلَّصُ من كلِّ ما يخترقُ فكري... أريدُ ذهني لك وحدك نقيّاً نقاء السّماء، مُضيئاً كما النجوم.
سأُعاتبُكَ حتى لا أبعُدَ عنك، ...وأبقى أَقَرَبَ منَ الوريد إليكَ... سأُعاتبُكَ في اللّيل، لأنّكَ جميلٌ في اللّيل... بكَ هدوءٌ ساحرٌ كَسِحْر السَّمَر وأضواءِ المدينةِ... بكَ سكونٌ وغموضٌ...
لا زالتُ أذكرُ أُولى كلماتِكَ لي، في بداية مشوارنا حيثُ كنتَ تخافُ عليَّ من اللَّيل، وتُهاتِفُني، وتُقبِّلُني، وتُسمِعُني عَذْبَ الكلامِ، كنتُ أَغْفو على موسيقى صوتِكَ وفي حُضْن أمانِكَ، هناك بدأَتْ أحلامي حيثُ كنت أُسدِلُ شَعري وأشتاقُ إليك...
يا إلهي، كم أنتَ رائعٌ في اللّيل! وكم أنتَ فاتنٌ في الصباح!...
لن أَنسى، ولن أتغيَّرَ وسأستمرُّ في عتابي كلَّما احتجْتُ لذلك... وستستمرُّ بإحتوائي وتَحمُّلي، وستُحبُّني كثيراً وستقبِّلُني كثيراً، إلى أن تُروَى عُروقي... وتَهدأ روحي... أفهمُكَ حبيبي أكثرَ من نفسَكَ... أحبُّ عِنادَكَ معي، فأنا أحتاجُهُ لأُمطرَكَ بالقبُلاتِ، وستَضمُّني في النّهاية كما وعَدْتَني في البِداية، بأنَّكَ لن تتخلَّى عنّي مهما حدَث بيننا، وستَبقى تقولُ لي: أُحِبُّكِ حتى آخر نفَسٍ لكِ في الحياة...
وَعَدْتَني بأنّك لي وَحدي وبأنّني كلُّ النساء... وَعَدْتَني بأنَّ الموتَ وحدَهُ هو ما يفرِّق بيننا والعِتابُ ليس موتاً، العِتابُ لا يقتلُ الحبَّ بَلْ يقتلُ الخُروقاتِ والعَرْقلاتِ لِتَبقى حياتُنا نقيّةُ... لذلك سأعاتُبكَ وأُعاتبُكَ وأعاتبُكَ، وستَعشَقَ عَتبي لأنَّني سأحبُّكَ كثيراً... وسَتبْقى لي، وأَبقى لكَ.
سعاد

إقرأ المزيد
19.00$
الكمية:
شحن مخفض
سأعاتبك في الليل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 400
مجلدات: 1
ردمك: 9789948026563

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين