لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ديوان النثر العربي - الجزء الأول
لـ أدونيس
لا يزال النّثرُ العربيُّ، خصوصاً في جوانبه الفنيّة، قارّةً شبه مجهولة، ليس لهيمنة الشِّعر وحدها، بل لأن بنية النثر أقربُ تاريخيّاً إلى مفهوم الكتابة، وبنية الشِّعر أقرب تاريخيّاً إلى الشّفاهة.
...إقرأ المزيد »
دفاتر مهيار الدمشقي - الجزء الثالث
لـ أدونيس
في «دفاتر مهيار الدمشقي»، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً ووضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي، وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات و...إقرأ المزيد »
دفاتر مهيار الدمشقي : الجزء الثاني
لـ أدونيس
في "دفاتر مهيار الدمشقي"، تبدو الوحدة بين أدونيس الشاعر ومهيار الرّمز أكثرَ تفصيلاً ووضوحاً وأبعدَ توغُّلاً في التساؤل حول الممنوع المكبوت المؤجَّل، أو الحميم الخصوصي، وكل ما يرتبط بالصبوات والشهوات و...إقرأ المزيد »
هذا الكتاب هو عبارة عن مجموعة تأملات عميقة في الإبداع والدين والسياسة والجنس توزعت على جسد النص على شكل فصول بلغت الإحدى عشر فصلاً.

ثمة بوح صادق، وأصداء كلمات جارحة تتردد أصداءها في حقول المحظور...إقرأ المزيد »

فاتحة لنهايات القرن
لـ أدونيس
قرن لا يكف عن الانتهاء، وشاعر لا يكف عن الابتداء، بيانات واستطرادات من نهاية الستينات الى التسعينات....إقرأ المزيد »
ليس الماء وحده جواباً عن العطش
لـ أدونيس
في هذا العمل تبدو الكتابة عند أدونيس كتيمة لروح الإنسان، تتحدث بلغة الذات، يخرج فيها الشاعر الذات من عقالها إلى عالم الحلم، أوليس الحلم عالماً أفضل من عالمنا؟ هذا ما يجيب عليه أدونيس بنعم كبيرة ويرسم ...إقرأ المزيد »
فهرس لأعمال الريح
لـ أدونيس
"امنحني غطاءك، أيها الشعر، شمسي باردة وسريري الريح، عتباً تحاول كتابة الفضاء أن تقاوم ممحاة الريح من شقوق باب غرفتي، ونوافذها، يجي وقع خطوات لا من النهار، لا من الليل، خطوات امرأة جوّابة أبداً، لا تشي...إقرأ المزيد »
في أقاليم الجسد المؤنث، يدخل أدونيس عميقاً. صوته في القصائد إنساني صاف. قلق شعري يستحضر التاريخ.
يتحدّ بالكائنات وينطق باسم الأنثى وحريتها. بصفاء الحدس وإشارات المعنى يجتمع في قصائده فكر وشعرية لا تنض...إقرأ المزيد »
بيروت ثدياً للضوء
لـ أدونيس
بيروت، منذ أن رسمتُ بإسمِكِ لنيويورك في السنة 1971 ذلك القبرَ الذي بدأ يرسم العالمَ، اليوم، أتساءل: لماذا يزداد حبّي لكِ، فيما تتصارعُ تخومُكِ داخلَ جغرافية أحشائي؟...

وما أعمقَ همسُكِ الذي يهبط...إقرأ المزيد »

مفرد بصيغة الجمع
لـ أدونيس
"ها هو يضع صلواته بين راحتيه ويمشي كأنه هيدب الأفق. العشب رفيق خطواته ولا يحيط به غير القش وحين يواكب الشمس وهي تطفئ موقدها، يبدو شراعاً خرج من اللجة ولا مرفأ له. السماء شطآنه وأمواجه من الأفق يخرج إل...إقرأ المزيد »