الأكثر شعبية

تسجيل دخول

مركز الإطفاء - المرحلة الثانية

لـ محمد كاظم جواد

ذاتَ مَساءٍ شَبّتْ النيرانْ/ في مَنْزِلِ السِنْجابْ/ صاحَ العُقابْ: / ماأَرى ؟ حَريقْ!! / هَلِمّ يا أصْحابْ / وَاتّصِلوا بِمَرْكَزِ الإطْفاءْ.
نص لطيف وممتع مع رسوم جميلة ومحببة تساعد الطفل عل...إقرأ المزيد »

هل غرق بيت الأرنب؟ - المرحلة الرابعة

لـ محمد كاظم جواد

بنى الارنب بيتا في الغابة بالقرب من شجرة الجوز التي يقع فوقها بيت السنجاب. وحينما انتهى من ترتيب أشيائه قرر ان يسافر إلى مكان بعيد في الغابة ليدعو أصدقاءه الى حفلة سيقيمها بمناسبة انتهائه من بناء البي...إقرأ المزيد »

الغراب والشحرور - المرحلة الثانية

لـ محمد كاظم جواد

قالَ غُرابٌ لِلـْشُحْرورْ: صَوْتُكَ هذا لايُعْجُبُني فَهْوَ كـَثيراً ما يُزْعُجُني صَوْتي أجْمَلْ فَاسْمَعْ يا شُحْرورغِنائي نص لطيف وممتع مع رسوم جميلة ومحببة تساعد الطفل على القراءة باستمتاع...إقرأ المزيد »

كيف صار ذيل الكلب أعوج ؟

لـ محمد كاظم جواد

كانَ اللُّصوصُ يُحاوِلونَ بَيْنَ فَتْرَةٍ وأُخْرى دُخولَ القَرْيَةِ، فَيَجدونَ الكَلْبَ أَشَدَّ يَقْظَةً وَنَباهَهً...

حَتَى يَئسوا مِنَ سَرِقَةِ هذِهِ القَرْيَةِ....إقرأ المزيد »

أطول لسان - المرحلة الخامسة

لـ محمد كاظم جواد

تتحدّث قصّتها هذه عن مسابقة غريبة في الغابة بين الحيوانات لاختيار مَن يملك أطول لسان. فراحت الحيوانات تتمنّى لو كانت المسابقة حول ما تستطيع فعله وليس أطول لسان، مثل: الفيل، الأرنب، الحمار، وغيرها… ولك...إقرأ المزيد »

حلاق السعادة

لـ محمد كاظم جواد

حينما فكّر القرد أن يفتح صالون حلاقة، حدثت له مشاكل كثيرة! فهو لم يكن يتقن هذه المهنة. ماذا حدث للسلحفاة والخروف والقنفذ والقط والغراب والأسد في صالون الحلاقة؟ هذا ما ستعرفه عندما تقرأ قصة "حلاق السع...إقرأ المزيد »

أشعر بالملل

لـ محمد كاظم جواد

"كريم" يَشْعُرُ بِالْمَلَلِ وَيَرْغَبُ بِشِدَّةٍ أَنْ يَلْعَبَ باللَّوْحِ الذَّكيِّ (التابلت)… لَكِنَّ أُمَهُ تَقُولُ لَهُ:
"مَا رَأيُكَ أَنْ تَلْعَبَ بِسَيَّاراتِ السِّباقِ، أو تَرْسُمَ شيئًا...إقرأ المزيد »

حلاق السعادة

لـ محمد كاظم جواد

بيت الأكل

لـ محمد كاظم جواد

هَلْ لِلأكْلِ بَيْتٌ؟ نَعَم، لِلأكْلِ بَيْتٌ. تَخْتَلِفُ تَسْمِيَتُهُ عِنْدَ الإنْسان، الطَّيْر، البَقَرَةِ والكَبْش... سَنَتَعَرَّفُ عَلى أسْماءِ هَذِهِ البُيوتِ مِنْ خِلالِ هَذا الكِتاب، الَّذي كُتِ...إقرأ المزيد »