الأكثر شعبية

تسجيل دخول

سيرة الظل ؛ نصوص عن آخر هو أنت

لـ فاروق وادي

يروي هذا الكتاب شذرات من حكايات كاتبه مع بشر التقاهم على هذه الأرض ينتمي معظمهم إلى حقول الفن والكتابة والإبداع، أشخاص أثروا فيه وأسهموا في صياغته على امتداد مسارات حياته الثقافية، إذ عاش زمانهم وعاشو...إقرأ المزيد »

متاهات الكتابة ؛ نبيع الكلمات، الحكايات، والأحلام

لـ فاروق وادي

في هذا الكتاب، (الذي يستثمر في عنوانه الأساس متاهاتٍ تحدّث عنها "ماركيز" وجنراله الواقع في متاهته، مثلما تحدّث عنها "بورخيس" في غير مكان)، نحن لا نطمح إلى الغوص التفصيليّ في الموضوعات الشائكة المطروحة...إقرأ المزيد »

منازل القلب/ كتاب رام الله

لـ فاروق وادي

مطر لا يشبه مطر آخر! لرام الله مطرها، بروقها ورعودها. وها أنت الآن تتسلق خيوط المطر المندفعة إلى الأرض. تصنع منها طريق معراجك إلى السماء. وهناك، ترى رعد رام الله جميلاً كما ترويه عجائزها الراحلات وال...إقرأ المزيد »

ديك بيروت يؤذن في الظهيرة

لـ فاروق وادي

يحتوي الكتاب على مجموعة من الحكايات والقصص التي تتوحد في المكان الذي تنطلق منه، ألا وهو مدينة بيروت، كما تتوحّد في زمن السّرد، زمن الحرب الأهليّة اللبنانيّة، التي اندلعت في منتصف سبعينات القرن الماضي ...إقرأ المزيد »

سوداد ( هاوية الغزالة )

لـ فاروق وادي

رأتْهُ مثلما رأتْهُ في المرَّة الأولى، عندما جاء إلى رام الله ليعاينَها قبل أن يأخذها معه إلى بلاده التي تردَّد بأن رمالها من تِبْرٍ وحجارتها من ذهب. جاء بعد أن تناهى إليه ما يُقال عن حُسنها وجمالها ا...إقرأ المزيد »

رائحة الصيف

لـ فاروق وادي

"مضت بعد أن تركت لي وعدها بأنها سوف تعودني يوم الثلاثاء، بعد أربع دمعات، كنت أشرع في عدّها، وأحصي ذراتها... منذ اللحظة التي يغيب فيها ظهرها في الباب المفضي إلى الصنوبر، ومنه إلى الفردوس.. لم يبارحني ي...إقرأ المزيد »

رائحة المانجا

لـ فاروق وادي

من يقرأ قصص فاروق وادي هذه سيجد نفسه أمام سردٍ شاعريّ متميّز، مُطعّم بسخرياتٍ ذكيّة ممتعة، وبمأثورات ثقافيّة موظفة على نحو بارع، في مفارقات مضحكة مبكية، تكشف عمّا في واقعنا من بؤس وانغلاق، مثلما يتبدّ...إقرأ المزيد »

سرير المشتاق

لـ فاروق وادي

"كان يمكن للسرير أن يكتفي بذاته لتأجيج المشاعر والرغبات دونما حاجة إلى غواية المرأة، فللسرير نفسه سحره الخاصّ وجاذبيته التي لا تقاوم، وهو يحرّض على التأمّل والنوم وممارسة الحبّ، وربّما على الجري والصه...إقرأ المزيد »