لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص
لـ إحسان عبد القدوس
«ميمي: … الإنسان بيبيع أفكاره.. بيبيع شغله.. وأنا ما عنديش أفكار أبيعها.. وما عنديش شغل.. لا.. عندي شغل.. فنانة.. بارقص وباغني.. إنما ما حدش بيشتري الرقص والغنى مني..واللي بيشتريه ما بيدفعش كفاية.. يد...إقرأ المزيد »
رائحة الورد.. وأنوف لا تشم
لـ إحسان عبد القدوس
في أسلوب روائي جذاب يشد إحسان عبد القدوس القارئ إلى مشكلة خطيرة تعصف بحياة كثير من الأسر، وهي مشكلة الطلاق، ويجعله يعمل الفكر في هذه القضية بعد أن ينتهي من قراءة هذه الرواية التي اختار لها عنوانًا "را...إقرأ المزيد »
في بيتنا رجل
لـ إحسان عبد القدوس
واحتضنها إبراهيم بعينيه، ووجهه ينطلق بالفرح، كان كل خلجة فيه تزغرد.. ولم يفرح بالخبر ولكنه كان فرحًا بعودتها.. لقد قضى كل هذه الفترة منذ ذهابها ملهوفًا عليها.. يفكر فيها.. وقلبه ينقبض وينفرد كأنه يجري...إقرأ المزيد »
زوجات ضائعات
لـ إحسان عبد القدوس
غريبة.. إنها بعد هذا اللقاء كأنها تغيرت.. كأنها كبرت.. كأنها أصبحت في سن عادل.. بل أحست أنها زوجة فعلاً رغم أن الزفاف لم يتم بعد.. ضاع منها إحساسها بأنها فتاة صغيرة تحب رجلاً يكبرها بعشرين عاماً.. ضاع...إقرأ المزيد »
عقلي وقلبي
لـ إحسان عبد القدوس
وألقيت بنفسي فوق صدر أمي وبكيت معها.. ولم أكن أبكي الكردان، أو الأساور، أو الخلخال.. بل كنت أبكي أحجار الماس والذهب والياقوت والزمرد، التي فقدتها في حلمي.. إن الشيخ محمود لم يسرق مصاغ أمي فقط، ...إقرأ المزيد »
الوسادة الخالية
لـ إحسان عبد القدوس
وعاد إلى بيته وفى صدره فرحة هادئة .. وألقى بنفسه فوق فراشه وهو لا يحس من الدنيا إلا بنبضات قلبه .. ونظر إلى الوسادة التى بجانبه .. فرآها بعين خاليه .. رأى عينيها الواسعتين .. وشفتيها المكتنزتين..وو...إقرأ المزيد »
أنا حرة
لـ إحسان عبد القدوس
لن تعود أيام زمان
لـ إحسان عبد القدوس
في هذه القصص السبع يناقش إحسان عبد القدوس كما هو شأنه في كل إبداعاته الادبية المتميزة التي بلغت 59 كتابًا، مجموعة من القضايا الساخنة، الصراع بين الصحافة والحكم، تصرفات الناس هل تحددها طبيعتهم النفسية؟...إقرأ المزيد »
أمس واليوم وغدا
لـ إحسان عبد القدوس
النظارة السوداء
لـ إحسان عبد القدوس
لم يكن لها شعب، ولا وطن، ولا هدف، ولا شيء تغار وتتحمس له.. كانت شيئًا ضائعًا لا خطوط له ولا حدود.. شيئًا كهذه الرغوة التي تطفو على سطح مياه البحر قرب الشاطئ، تختفي حينًا وتظهر حينًا، دون أن يكون ل...إقرأ المزيد »