غريبٌ قادمٌ من باريس، مبتعدًا عن صخب المدنيَّة في أوروبا، يُقبِل إلى مصرَ طامعًا في حظٍّ أفضل، ومُناخ أكثر ملاءمة لمبادئه. يبدأ «يوسف برَّاق» في البحث عن عمل يقتات منه، وفي غمرة البحث يجد الحبَّ في مص...
إقرأ المزيد »أدملـ نقولا حداد
الحبُّ من القصيدة الأولى؛ قصيدة «النرجسة الذابلة» التي ألقاها «مستر إدوارد سميث» في حفل تخرُّجه بجامعة «كمبردج» البريطانية، كانت من حيث لا يدري مُطلِقةً شرارة الحبِّ الأولى في قلب «اللايدي لويزا بنتن»...
إقرأ المزيد »هَل يُمكِنُ لرِواياتٍ يَتبادلُها شَخْصانِ أنْ تُسهِمَ ذلِكَ الإسْهامَ العَظِيمَ في صُنعِ رِوايتِهِما الذاتيَّة؟ لِمَ لا؟! فلَقَدْ كانَتِ الرِّواياتُ الرُّومانسيَّةُ التي يُرسِلُها «حَسَن» إلَى «نَعِيم...
إقرأ المزيد »هوكرلـ نقولا حداد
بعد أن خرج مستر هوكر من عند إيفا، وقد تركها ملأى حبٍّا وسعادة
ذهب إلى« تشيناتون » (ومعناها بلدة الصينيين) فهي جزءٌ من القسم الشرقيِّ من نيويورك، ومعظم سكانه صينيون، وفيه يُرتكَب كثير من الفظائع.
إقرأ المزيد »